الحقوقي فيصل
09-16-2022, 11:05 PM
https://vid.alarabiya.net/images/2022/09/07/8f68010b-5793-475c-bd4c-ed15af611b11/8f68010b-5793-475c-bd4c-ed15af611b11_16x9_1200x676.jpg?format=jpeg&width=960
فيما تنتهي مهلة التهدئة التي دعا إليها زعيم التيار الصدري، مقتدى الصدر، (https://www.alarabiya.net/arab-and-world/iraq/2022/09/11/%D8%A7%D9%84%D8%B5%D8%AF%D8%B1-%D9%8A%D8%AC%D8%A8-%D8%A7%D8%A8%D8%B9%D8%A7%D8%AF-%D8%A7%D9%84%D8%AD%D8%B4%D8%AF-%D8%B9%D9%86-%D8%A3%D9%8A-%D9%85%D9%87%D8%A7%D9%85-%D8%A3%D9%85%D9%86%D9%8A%D8%A9-%D9%87%D8%B0%D8%A7-%D8%A7%D9%84%D8%B9%D8%A7%D9%85) مع انتهاء "الزيارة الأربعينية" (مناسبة دينية شيعية) رسمياً، اليوم الجمعة، تعود الأنظار إلى المشهد السياسي المتأزم في العراق.
لا سيما أن كافة المساعي على ما يبدو لم تنجح في تهدئة الصراع القائم منذ أشهر بين التيار الصدري والإطار النسيقي المدعوم من إيران.
بل إن المخاوف تصاعدت من الانزلاق إلى أتون حرب "شيعية- شيعية". ففي تحليل لمجلة فورين بوليسي الأميركية، اعتبرت أن العنف الذي شهدته البلاد قبل أسبوعين، نجم مباشرة عن النفوذ الإيراني الذي دفع على ما يبدو البلد إلى شفا حرب أهلية.
الحد من نفوذ الصدر
فقد أثار بيان المرجع الشيعي كاظم الحائري الذي أعلن في أغسطس تقاعده من منصبه كسلطة دينية ومطالبة مؤيديه باتباع المرشد الإيراني، علي خامنئي، غضباً عراقياً، لاسيما في بيئة الصدر التي اعتبرت أنها محاولة إيرانية للحد من نفوذ الزعيم الصدري.
فعبر تلك الخطوة أرادت طهران كسب النفوذ والسيطرة على أنصار الصدر، إلا أنها فشلت، بحسب ما أفادت "فورين بوليسي، معتبرة أن تلك الخطوة لم تكن مدروسة.
فيما تنتهي مهلة التهدئة التي دعا إليها زعيم التيار الصدري، مقتدى الصدر، (https://www.alarabiya.net/arab-and-world/iraq/2022/09/11/%D8%A7%D9%84%D8%B5%D8%AF%D8%B1-%D9%8A%D8%AC%D8%A8-%D8%A7%D8%A8%D8%B9%D8%A7%D8%AF-%D8%A7%D9%84%D8%AD%D8%B4%D8%AF-%D8%B9%D9%86-%D8%A3%D9%8A-%D9%85%D9%87%D8%A7%D9%85-%D8%A3%D9%85%D9%86%D9%8A%D8%A9-%D9%87%D8%B0%D8%A7-%D8%A7%D9%84%D8%B9%D8%A7%D9%85) مع انتهاء "الزيارة الأربعينية" (مناسبة دينية شيعية) رسمياً، اليوم الجمعة، تعود الأنظار إلى المشهد السياسي المتأزم في العراق.
لا سيما أن كافة المساعي على ما يبدو لم تنجح في تهدئة الصراع القائم منذ أشهر بين التيار الصدري والإطار النسيقي المدعوم من إيران.
بل إن المخاوف تصاعدت من الانزلاق إلى أتون حرب "شيعية- شيعية". ففي تحليل لمجلة فورين بوليسي الأميركية، اعتبرت أن العنف الذي شهدته البلاد قبل أسبوعين، نجم مباشرة عن النفوذ الإيراني الذي دفع على ما يبدو البلد إلى شفا حرب أهلية.
الحد من نفوذ الصدر
فقد أثار بيان المرجع الشيعي كاظم الحائري الذي أعلن في أغسطس تقاعده من منصبه كسلطة دينية ومطالبة مؤيديه باتباع المرشد الإيراني، علي خامنئي، غضباً عراقياً، لاسيما في بيئة الصدر التي اعتبرت أنها محاولة إيرانية للحد من نفوذ الزعيم الصدري.
فعبر تلك الخطوة أرادت طهران كسب النفوذ والسيطرة على أنصار الصدر، إلا أنها فشلت، بحسب ما أفادت "فورين بوليسي، معتبرة أن تلك الخطوة لم تكن مدروسة.