Şøķåŕą
09-13-2022, 08:52 PM
https://www8.0zz0.com/2022/09/13/17/375318227.jpeg
الرديتر أو المبرد هو قطعة متدوالة مسؤولة عن تبريد محرك السيارة؛ لأن هذا الأخير بحاجة إلى أن يكون ضمن نطاق معين للحرارة من أجل أن يعمل بكفاءة، علماً أن تجاوز هذا النطاق قد يؤدي إلى ارتفاع حرارته وتلفه.
الرديتر موجود في كل السيارات من دون استثناء، وهو من القطع الأساسية التي تضمن عمل السيارة بكفاءة؛ أي أنه لا يمكنها السير بتاتاً من دونه.
وماء الرديتر هو السائل الذي يقوم بالحفاظ على سلامة المحرك؛ ليتمكن من تقديم أداء فعال بشكل يومي، حيث يقوم ماء رديتر بتبريد مختلف أجزاء المحرك ويمنع ارتفاع حرارته عن درجة معينة.
ويجدر بالذكر أن درجة حرارة المحرك الطبيعية تتراوح بين 80 و90 درجة مئوية عند التشغيل وبين 75 و105 درجات مئوية في أثناء القيادة.
أنواع ماء الرديتر والفرق بينهما
* أنواع ماء الرديتر والفرق بينهما
يأتي الفرق بين ماء الرديتر الأحمر والأخضر في المواد المكونة لكلا السائلين والعمر الافتراضي لهما، كما يمتلك كل منهما خصائص معينة تميزه عن الآخر.
- أنواع مياه التبريد
تنقسم أنواع مياه التبريد إلى 3 أنواع مختلفة كلٌّ لها مميزاتها الخاصة:
• المياه العادية
ببساطة، إن ماء الرديتر الأخضر هو مزيج من الماء ومجموعة من المكونات والعناصر الأخرى التي تعمل بتكافؤ حتى لا تتفاعل مع الأجزاء المكونة للمحرك والرديتر وتقوم بعملها الأساسي، والتي كما ذكرنا أعلاه تتمثل بتبريد أجزاء المحرك.
من أبرز الخصائص التي يتميز بها ماء الرديتر الأخضر هو أنه لا يحتوي على أي أملاح أو شوائب، وهو الفرق بين الماء العادي والماء الأخضر بشكل أساسي، وعند ارتفاع درجة حرارة المحرك عن الحد الطبيعي فإن ماء الرديتر الأخضر يتميز بأنه مكون أيضاً من مواد تساهم في رفع درجة غليانه إلى 120 درجة مئوية، ويعد من أهم الخصائص التي يتميز بها، والتي تدل على فعاليته في هذا الظرف.
- ماء الرديتر الأحمر
تتشابه خصائص ماء الرديتر الأحمر و ماء الرديتر الأخضر إلى حدٍّ كبير؛ فإن هذا السائل لا يحتوي على أملاح وشوائب في مكوناته أيضاً، ولكنه يتفوق على ماء الرديتر الأخضر بامتلاكه خاصية تمنع تجمده عند انخفاض درجات الحرارة بشكل حاد، وهو الأمر الذي يعاني منه الأشخاص الذين يستخدمون مياهاً عادية للتبريد.
ويجدر بالذكر أن الفرق بين ماء الرديتر الأحمر والأخضر يكمن في عدم وجود مادة السليكات في المواد المكونة للسائل الأحمر، حيث تؤثر هذه المادة سلباً في المحرك وتعمل على إتلاف أجزائه بعد فترة من الزمن، ولهذا فإن العمر الافتراضي لهذين السائلين مختلف.
الرديتر أو المبرد هو قطعة متدوالة مسؤولة عن تبريد محرك السيارة؛ لأن هذا الأخير بحاجة إلى أن يكون ضمن نطاق معين للحرارة من أجل أن يعمل بكفاءة، علماً أن تجاوز هذا النطاق قد يؤدي إلى ارتفاع حرارته وتلفه.
الرديتر موجود في كل السيارات من دون استثناء، وهو من القطع الأساسية التي تضمن عمل السيارة بكفاءة؛ أي أنه لا يمكنها السير بتاتاً من دونه.
وماء الرديتر هو السائل الذي يقوم بالحفاظ على سلامة المحرك؛ ليتمكن من تقديم أداء فعال بشكل يومي، حيث يقوم ماء رديتر بتبريد مختلف أجزاء المحرك ويمنع ارتفاع حرارته عن درجة معينة.
ويجدر بالذكر أن درجة حرارة المحرك الطبيعية تتراوح بين 80 و90 درجة مئوية عند التشغيل وبين 75 و105 درجات مئوية في أثناء القيادة.
أنواع ماء الرديتر والفرق بينهما
* أنواع ماء الرديتر والفرق بينهما
يأتي الفرق بين ماء الرديتر الأحمر والأخضر في المواد المكونة لكلا السائلين والعمر الافتراضي لهما، كما يمتلك كل منهما خصائص معينة تميزه عن الآخر.
- أنواع مياه التبريد
تنقسم أنواع مياه التبريد إلى 3 أنواع مختلفة كلٌّ لها مميزاتها الخاصة:
• المياه العادية
ببساطة، إن ماء الرديتر الأخضر هو مزيج من الماء ومجموعة من المكونات والعناصر الأخرى التي تعمل بتكافؤ حتى لا تتفاعل مع الأجزاء المكونة للمحرك والرديتر وتقوم بعملها الأساسي، والتي كما ذكرنا أعلاه تتمثل بتبريد أجزاء المحرك.
من أبرز الخصائص التي يتميز بها ماء الرديتر الأخضر هو أنه لا يحتوي على أي أملاح أو شوائب، وهو الفرق بين الماء العادي والماء الأخضر بشكل أساسي، وعند ارتفاع درجة حرارة المحرك عن الحد الطبيعي فإن ماء الرديتر الأخضر يتميز بأنه مكون أيضاً من مواد تساهم في رفع درجة غليانه إلى 120 درجة مئوية، ويعد من أهم الخصائص التي يتميز بها، والتي تدل على فعاليته في هذا الظرف.
- ماء الرديتر الأحمر
تتشابه خصائص ماء الرديتر الأحمر و ماء الرديتر الأخضر إلى حدٍّ كبير؛ فإن هذا السائل لا يحتوي على أملاح وشوائب في مكوناته أيضاً، ولكنه يتفوق على ماء الرديتر الأخضر بامتلاكه خاصية تمنع تجمده عند انخفاض درجات الحرارة بشكل حاد، وهو الأمر الذي يعاني منه الأشخاص الذين يستخدمون مياهاً عادية للتبريد.
ويجدر بالذكر أن الفرق بين ماء الرديتر الأحمر والأخضر يكمن في عدم وجود مادة السليكات في المواد المكونة للسائل الأحمر، حيث تؤثر هذه المادة سلباً في المحرك وتعمل على إتلاف أجزائه بعد فترة من الزمن، ولهذا فإن العمر الافتراضي لهذين السائلين مختلف.