ألاء
09-13-2022, 02:46 PM
http://www.lakii.com/vb/smile/12-95.gif
هذا هو الرجل تعرفى عليه اكثر
يعذب المرأة كثيرا صمت الرجل
إنها لا تدري لماذا يصمت
ذلك لأنها لا تصمت
إلا عندما تكون غاضبة أو محبطة أو حزينة
أما حينما ترتاح فهي تتكلم
ما لا تعرفه المرأة عن الرجل
هو أن الصمت هو الحالة الطبيعية لديه
فهو يصمت لأنه ببساطة ليس لديه مايقوله
وتحاول المرأة أن تستدرجه للكلام
لأنها تعرف أنها إذا صمتت
فهي تنتظر منه أن يسألها
عن سر صمتها
ثم تبدأ بالأسئلة التي يضيق بها الرجل ذرعا
ويعتبرها تحقيقا ويصاب بالحيرة أمامها لأنه ببساطة
لا يعرف ماذا يقول
لذا فعلى المرأة
حينما يصمت وترغب في أن يتكلم
ألا تلاحقه بالأسئلة
وإنما تسترسل في الحديث
عن موضوع يحبه
بطريقة سلسة ناعمة
وسوف يتجاوب معها
تقدم المرأة الكثير للرجل
وتصدم حينما تطلب منه شيئا
ثم يصيح في وجهها أنه لا يستطيع
مع أنه طلب تافه جدا
ما لا تعرفه المرأة عن الرجل
هو أنه شديد التركيز فيما حوله
وأي تشويش يثير أعصابه
حتى وإن كان يحبها
لذا فعليها أن تتجنب أن تطلب منه ما تريد
حينما يكون منهمكا في أي شيء
أي شيء
حتى لو كان شيئا تافها في نظرها
تنتظر المرأة من زوجها
أن يكون فارسها الذي يحنو عليها
ويرق لشكواها
ولكنها تصدم حينما تشتكي له
بأنه يقول: الموضوع تافه
ولا يستحق منك هذا القلق
وتظنها لامبالاة منه بها
ومالا تعرفه المرأة هو أن الرجل
يقدم لها ما يحتاجه هو ظنا منه أنه
حل سيريحها مثل ما يريحه
فهو يحتاج ممن حوله إلى الثقة بقدراته
وقدرته على حل الصعاب
وعند الرجال مثل هذا الرد يعتبر منطقيا جدا ومطلوبا
أنه يعني: أنت قوي بما فيه الكفاية
لتتجاوز هذا الأمر بسهولة
ولكن المسكينة تغرق في حزنها وتتهمه باللامبالاة
وإلحاقا بهذه النقطة
فإن المرأة تستغرب من الرجل عصبيته
وعدم تقديره لاهتمامها به وردوده الفظة
على أسئلتها التي توحي بالقلق عليه
إنها تحتاج الاهتمام والحنان..
وتظن أنه يحتاجه هو يحتاجه
ولكن ليس بهذه الطريقة
انه يحتاج منها أكثر إلى أن تحسسه
بثقتها وإكبارها وتقديرها
تستغرب المرأة حينما تذهب مع زوجها للسوق
أنه يصبح عصبيا ويستعجلها
فيما تريد هي أن تختار على مهل
وكثيرا ماينتهي التسوق بمشكلة
مالا تعرفه المرأة هو
أن التسوق ليس مشكلة عند الرجل
بل المشكلة في أن الرجل يميل دائما
إلى التركيز في نظراته .. تفكيره .. كلماته
لذا يتعبه التشويش الموجود في السوق
كثرة البضائع.. والمحلات.. والبائعين..
فيما تستمتع المرأة بهذا التنوع..
وهي لاتفهم لم هو عصبي هكذا
للمعلومية.. تستطيع المرأة أن تتحدث
بالهاتف وهي تحمل طفلها..
وتراقب العشاء على النار ..
بكل يسر وسهولة وتمكن ..
بينما يعتبر الرجل مثل هذا تعذيباً
ما أن يبدي الرجل ملاحظته على المرأة
في زيها.. طريقة كلامها..
حتى تبادر بالتغيير إرضاء له..
ولكن يحترق قلب المسكينة حينما
لاترى منه هذا التجاوب..
بل تراه عنيدا أحيانا في إجابتها
لما تريده من تغيير المرأة ببساطة تسعى
لأن ترضي زوجها..
أما هو فيعتبر محاولة التغيـير
تحديا صارخا لشخصيته.. فيقاوم
مالا تعرفه المرأة هو
أن الرجل لابد من أن يحس بالقبول من المرأة
إذا أحس بالقبول ارتاح كثيرا
ولم تعد مسألة التغيـير حساسة بالنسبة له
أكبر خطأ تقـترفه المتزوجات
في حق أزواجهن هو أن تدخل بيت زوجها
وفي رأسها فكرة: سأغيره نحو الأفضل
بعد ما تحسس المرأة الرجل بالقبول
تستطيع لفت انتباهه إلى ماتريد بغير النصح..
فمثلا :
أحبك كثيرا حينما تجلس بجانبي وأنا متضايقة
أنت كبير في عيني وتكبر أكثر حينما تحتويني
وأنا أشتكي لك
أحيانا تلاحظ المرأة
رغم أنها لم تقصر في شيء
إلا أن الرجل صار عصبيا فظا سهل الاستثارة
ينـتـظر حدوث أدنى مشكلة
ليخرج من المنزل
تغضب هي.. وبعد يومين يعود
هـو إلى وضعه الطبيعي..
وكأن شيئا لم يكن تنتظر منه أن يعتذر
وهو لايفهم لماذا تعامله بهذه العجرفة
مما يزيد الأمور سوءا
مالا تعرفه المرأة
عن الرجل هو أنه يصاب بدورة عاطفية شهرية
هذه الدورة لابد منها وإلا اختنق حبا
الرجل بعد فترة يحس بفقدان التوازن
وبحاجة لأن يعيش مع نفسه فقط
يدخل إلى أعماقه ويغلق عليه أبواب كهفه
والويل لمن يقـترب
وهذا سر المزاج العصبي
وبعد أن تنتهي الدورة التي تستمر يومين أو ثلاثة على الأكثر
يعود وكله حب وشوق إلى زوجته
التي لايفهم لماذا هي عصبية غير لطيفة
غالبا.. حينما يدخل الرجل كهفه تلاحقه المرأة
تظن أنه غاضب منها
وملاحقتها تزيده انسحابا
تحياتى للجميع
http://www.lakii.com/vb/smile/12-95.gif
هذا هو الرجل تعرفى عليه اكثر
يعذب المرأة كثيرا صمت الرجل
إنها لا تدري لماذا يصمت
ذلك لأنها لا تصمت
إلا عندما تكون غاضبة أو محبطة أو حزينة
أما حينما ترتاح فهي تتكلم
ما لا تعرفه المرأة عن الرجل
هو أن الصمت هو الحالة الطبيعية لديه
فهو يصمت لأنه ببساطة ليس لديه مايقوله
وتحاول المرأة أن تستدرجه للكلام
لأنها تعرف أنها إذا صمتت
فهي تنتظر منه أن يسألها
عن سر صمتها
ثم تبدأ بالأسئلة التي يضيق بها الرجل ذرعا
ويعتبرها تحقيقا ويصاب بالحيرة أمامها لأنه ببساطة
لا يعرف ماذا يقول
لذا فعلى المرأة
حينما يصمت وترغب في أن يتكلم
ألا تلاحقه بالأسئلة
وإنما تسترسل في الحديث
عن موضوع يحبه
بطريقة سلسة ناعمة
وسوف يتجاوب معها
تقدم المرأة الكثير للرجل
وتصدم حينما تطلب منه شيئا
ثم يصيح في وجهها أنه لا يستطيع
مع أنه طلب تافه جدا
ما لا تعرفه المرأة عن الرجل
هو أنه شديد التركيز فيما حوله
وأي تشويش يثير أعصابه
حتى وإن كان يحبها
لذا فعليها أن تتجنب أن تطلب منه ما تريد
حينما يكون منهمكا في أي شيء
أي شيء
حتى لو كان شيئا تافها في نظرها
تنتظر المرأة من زوجها
أن يكون فارسها الذي يحنو عليها
ويرق لشكواها
ولكنها تصدم حينما تشتكي له
بأنه يقول: الموضوع تافه
ولا يستحق منك هذا القلق
وتظنها لامبالاة منه بها
ومالا تعرفه المرأة هو أن الرجل
يقدم لها ما يحتاجه هو ظنا منه أنه
حل سيريحها مثل ما يريحه
فهو يحتاج ممن حوله إلى الثقة بقدراته
وقدرته على حل الصعاب
وعند الرجال مثل هذا الرد يعتبر منطقيا جدا ومطلوبا
أنه يعني: أنت قوي بما فيه الكفاية
لتتجاوز هذا الأمر بسهولة
ولكن المسكينة تغرق في حزنها وتتهمه باللامبالاة
وإلحاقا بهذه النقطة
فإن المرأة تستغرب من الرجل عصبيته
وعدم تقديره لاهتمامها به وردوده الفظة
على أسئلتها التي توحي بالقلق عليه
إنها تحتاج الاهتمام والحنان..
وتظن أنه يحتاجه هو يحتاجه
ولكن ليس بهذه الطريقة
انه يحتاج منها أكثر إلى أن تحسسه
بثقتها وإكبارها وتقديرها
تستغرب المرأة حينما تذهب مع زوجها للسوق
أنه يصبح عصبيا ويستعجلها
فيما تريد هي أن تختار على مهل
وكثيرا ماينتهي التسوق بمشكلة
مالا تعرفه المرأة هو
أن التسوق ليس مشكلة عند الرجل
بل المشكلة في أن الرجل يميل دائما
إلى التركيز في نظراته .. تفكيره .. كلماته
لذا يتعبه التشويش الموجود في السوق
كثرة البضائع.. والمحلات.. والبائعين..
فيما تستمتع المرأة بهذا التنوع..
وهي لاتفهم لم هو عصبي هكذا
للمعلومية.. تستطيع المرأة أن تتحدث
بالهاتف وهي تحمل طفلها..
وتراقب العشاء على النار ..
بكل يسر وسهولة وتمكن ..
بينما يعتبر الرجل مثل هذا تعذيباً
ما أن يبدي الرجل ملاحظته على المرأة
في زيها.. طريقة كلامها..
حتى تبادر بالتغيير إرضاء له..
ولكن يحترق قلب المسكينة حينما
لاترى منه هذا التجاوب..
بل تراه عنيدا أحيانا في إجابتها
لما تريده من تغيير المرأة ببساطة تسعى
لأن ترضي زوجها..
أما هو فيعتبر محاولة التغيـير
تحديا صارخا لشخصيته.. فيقاوم
مالا تعرفه المرأة هو
أن الرجل لابد من أن يحس بالقبول من المرأة
إذا أحس بالقبول ارتاح كثيرا
ولم تعد مسألة التغيـير حساسة بالنسبة له
أكبر خطأ تقـترفه المتزوجات
في حق أزواجهن هو أن تدخل بيت زوجها
وفي رأسها فكرة: سأغيره نحو الأفضل
بعد ما تحسس المرأة الرجل بالقبول
تستطيع لفت انتباهه إلى ماتريد بغير النصح..
فمثلا :
أحبك كثيرا حينما تجلس بجانبي وأنا متضايقة
أنت كبير في عيني وتكبر أكثر حينما تحتويني
وأنا أشتكي لك
أحيانا تلاحظ المرأة
رغم أنها لم تقصر في شيء
إلا أن الرجل صار عصبيا فظا سهل الاستثارة
ينـتـظر حدوث أدنى مشكلة
ليخرج من المنزل
تغضب هي.. وبعد يومين يعود
هـو إلى وضعه الطبيعي..
وكأن شيئا لم يكن تنتظر منه أن يعتذر
وهو لايفهم لماذا تعامله بهذه العجرفة
مما يزيد الأمور سوءا
مالا تعرفه المرأة
عن الرجل هو أنه يصاب بدورة عاطفية شهرية
هذه الدورة لابد منها وإلا اختنق حبا
الرجل بعد فترة يحس بفقدان التوازن
وبحاجة لأن يعيش مع نفسه فقط
يدخل إلى أعماقه ويغلق عليه أبواب كهفه
والويل لمن يقـترب
وهذا سر المزاج العصبي
وبعد أن تنتهي الدورة التي تستمر يومين أو ثلاثة على الأكثر
يعود وكله حب وشوق إلى زوجته
التي لايفهم لماذا هي عصبية غير لطيفة
غالبا.. حينما يدخل الرجل كهفه تلاحقه المرأة
تظن أنه غاضب منها
وملاحقتها تزيده انسحابا
تحياتى للجميع
http://www.lakii.com/vb/smile/12-95.gif