رحيل
09-10-2022, 01:26 PM
تقدّمت السعودية 5 مراتب في نتائج مؤشر التنمية البشرية الصادر عن تقرير برنامج الأمم المتحدة الإنمائي 2022، حيث أصبح ترتيبها 35 عالمياً من بين 191 دولة مقارنةً بالمرتبة 40 في الإصدار السابق من التقرير.
كما حصلت المملكة على المرتبة العاشرة من بين دول مجموعة العشرين، وحققت أعلى تقدم بين نتائج العامين 2019م و2021م من بين دول مجموعة العشرين.
وسجل تعليم المملكة تقدماً فارقاً في محور اكتساب المعرفة متقدماً 18 مرتبة في مؤشر متوسط سنوات الدراسة (بالسنوات)، حيث تقدمت المملكة للمرتبة 56 مقارنةً بالمرتبة 74 في الإصدار السابق، وهو ما يعكس استمرار عمليات التطوير وتعزيز قدرة تعليم المملكة في المنافسة العالمية، وما صاحب ذلك من جهود حثيثة لتحسين نواتج التعلم، وفق ما نقلته وكالة الأنباء السعودية "واس".
Quencia Capital: الاقتصاد السعودي سيبقى متفوقاً بين مجموعة العشرين
قصص اقتصادية
اقتصاد السعوديةQuencia Capital: الاقتصاد السعودي سيبقى متفوقاً بين مجموعة العشرين
ويظهر تحسّن النتائج في مقياس اكتساب المعرفة حرص تعليم المملكة على تنمية القدرات البشرية، مما يعزّز الحضور العالمي المنافس، ويسهم في ارتفاع ترتيب المملكة عالمياً، حيث يستغرق تحقيق هذا التقدم سنوات طويلة تمكّن فيها تعليم المملكة من تحقيقها في مدة زمنية أقل وبكل كفاءة واقتدار، وبجهود حثيثة من كافة منظومة التعليم في المملكة.
كما حصلت المملكة على المرتبة العاشرة من بين دول مجموعة العشرين، وحققت أعلى تقدم بين نتائج العامين 2019م و2021م من بين دول مجموعة العشرين.
وسجل تعليم المملكة تقدماً فارقاً في محور اكتساب المعرفة متقدماً 18 مرتبة في مؤشر متوسط سنوات الدراسة (بالسنوات)، حيث تقدمت المملكة للمرتبة 56 مقارنةً بالمرتبة 74 في الإصدار السابق، وهو ما يعكس استمرار عمليات التطوير وتعزيز قدرة تعليم المملكة في المنافسة العالمية، وما صاحب ذلك من جهود حثيثة لتحسين نواتج التعلم، وفق ما نقلته وكالة الأنباء السعودية "واس".
Quencia Capital: الاقتصاد السعودي سيبقى متفوقاً بين مجموعة العشرين
قصص اقتصادية
اقتصاد السعوديةQuencia Capital: الاقتصاد السعودي سيبقى متفوقاً بين مجموعة العشرين
ويظهر تحسّن النتائج في مقياس اكتساب المعرفة حرص تعليم المملكة على تنمية القدرات البشرية، مما يعزّز الحضور العالمي المنافس، ويسهم في ارتفاع ترتيب المملكة عالمياً، حيث يستغرق تحقيق هذا التقدم سنوات طويلة تمكّن فيها تعليم المملكة من تحقيقها في مدة زمنية أقل وبكل كفاءة واقتدار، وبجهود حثيثة من كافة منظومة التعليم في المملكة.