رحيل
09-09-2022, 07:51 PM
بحركة الجنين
يمكن الاحساس بحركة الجنين بين الأسبوع 16-25 من الحمل .
يمكن تقسيم مراحل حركة الجنين تبعًا لمراحل الحمل التي تمر بها الحامل لتقدير ركلات الجنين كالآتي:
حركة الجنين في أول الحمل من الأسبوع 1 إلى الأسبوع 12.
حركة الجنين من الأسبوع 13 إلى الأسبوع 26.
حركة الجنين في الأسبوع 27 إلى الأسبوع 40.
حركة الجنين في أول الحمل من الأسبوع الأول إلى الأسبوع 12: نجد أن الأم الحامل في أول حملها لا تشعر بحركة الجنين نظراً لأن الطفل صغير الحجم، ويمكن عندما تخضع الأم الحامل إلى الأشعة فوق الصوتية أن يستشعر الطبيب حركات خفيفة للجنين، ولهذا على الأم الحامل أن تطمئن إذا لم تستشعر ركلات في تلك الفترة، والمثير حقاً للاهتمام هو ما يحدث عند الحمل بتوأم والذي معه تقل المساحة داخل الرحم مما يُسبب ضعف قدرة الأم على تحديد الركلات ولأي منهم!.
حركة الجنين من الأسبوع 13 إلى الأسبوع 26: في أول الأسبوع 13 يبدأ ما يسمى الوحم أو الغثيان الصباحي في الاختفاء، أما عن ركلات الجنين فيمكن استشعارها قليلاً، وتلك الركلات الأولى للجنين في بطن أمه تسمى التسريع ومن المتعارف عليه أنها تبدأ في الأسبوع 13 من بداية حمل الأم، أما عن الشعور بالركلات فهي ركلات رفرافية، وإذا كانت الأم الحامل قد مرت بحمل سابق سيكون لديها القدر الكافي من الخبرة للشعور بالركلات والتفريق بينها وبين الغازات.
حركة الجنين من الأسبوع 27 إلى الأسبوع 40:تعرف هذه المرحلة بمرحلة امتداد الحمل، ومعناه أن حجم الطفل يتغير والمساحة داخل الرحم تقِل وركلات الجنين مستشعرة بشكل مناسب وخاصة مع اقتراب تاريخ الولادة.[1]
متى اشعر بحركة الجنين بوضوح
هناك بعض النساء قد يشعرن بحركات مبكرة في الأسبوع 13.
تستطيع الأم الشعور بحركة الجنين عندما تكون هادئة ومسترخية.
حركات الجنين هي حركات تستشعر فيها الأم تشنجات أو إحساساً بالهبوط والدوخة.
في الثلث الثاني من الحمل يمكن أن تشعر المرأة الحامل بحركات أكثر وضوحاً كركلات وحركات من مِرفقيه.
عدد مرات حركة الجنين حوالى 30 مرة في الساعة وقد تستشعر الأم الرفرفة في أول الحمل فقط ومع نمو الجنين تصبح الركلات الليلية أقوى ومتواترة وهذا ما أكدته الدراسات الطبية.
يميل الطفل إلى الركلات والتحرك داخل الرحم في أوقات متناوبة بين الاستيقاظ والنوم.
الجنين ينشط ما بين الساعة التاسعة مساءاً والواحدة صباحاً، وتحدث حركات الجنين عند تغير مستوى سكر الدم عند الأم أو مع الاستجابة للتلامس أو الأصوات أو مع النوم بشكل خاطئ.
يوصي الأطباء بأهمية تتبع حركات الجنين من اللكمات والركلات للتأكد من أن الطفل في حالة من الشعور والتطور البُنياني، وهو ما يعرف باسم تقييم حركات وركلات الجنين.
نصائح للحامل للحفاظ على الجنين
يوصي أطباء الولادة أن تقوم الأم الحامل بإجراء تقييم لحركات الجنين والتي قد تستشعر الأم أنها حركات غير طبيعية.
يفضل المتابعة الدورية مع الطبيب من أجل تلافي حدوث أى عرض جانبي خلال فترة الحمل.
قد لا تستطيع الأم الحامل أن تقوم بعدَّ الركلات إذا كان الحمل بتوأم أو أكثر وهنا يمكن المُتابعة بشكل متقارب مع الطبيب للاطمئنان.
على الأم القيام بحساب الركلات وحركات الطفل النمطية والغير نمطية وتتبع أماكنها.
استلقاء الأم في هو وضع مريح للطفل وخاصة الجانب الأيسر من أجل تنشيط الدورة الدموية للطفل.
اذا قلت حركات الجنين عن عدد 10 ركلات خلال ساعتين على الرغم من تناول الطعام أو تغيير موضع الجلوس بشكل مفاجئ مثلاً وجب استشارة الطبيب.
قد تشعر الحامل بشدة الركلات بعد الأسبوع 33 أثناء تنقل الجنين في الرحم.
قد يعني نقص الحركة أيضاً أن الطفل نائم، وقد تشعر الأم الحامل بعدد أقل من الركلات واللكمات بعد الأسبوع 32 إذا زاد وزن الجنين عن المعتاد وقلت مساحة المتاحة للحركة داخل الرحم.
يمكن الاحساس بحركة الجنين بين الأسبوع 16-25 من الحمل .
يمكن تقسيم مراحل حركة الجنين تبعًا لمراحل الحمل التي تمر بها الحامل لتقدير ركلات الجنين كالآتي:
حركة الجنين في أول الحمل من الأسبوع 1 إلى الأسبوع 12.
حركة الجنين من الأسبوع 13 إلى الأسبوع 26.
حركة الجنين في الأسبوع 27 إلى الأسبوع 40.
حركة الجنين في أول الحمل من الأسبوع الأول إلى الأسبوع 12: نجد أن الأم الحامل في أول حملها لا تشعر بحركة الجنين نظراً لأن الطفل صغير الحجم، ويمكن عندما تخضع الأم الحامل إلى الأشعة فوق الصوتية أن يستشعر الطبيب حركات خفيفة للجنين، ولهذا على الأم الحامل أن تطمئن إذا لم تستشعر ركلات في تلك الفترة، والمثير حقاً للاهتمام هو ما يحدث عند الحمل بتوأم والذي معه تقل المساحة داخل الرحم مما يُسبب ضعف قدرة الأم على تحديد الركلات ولأي منهم!.
حركة الجنين من الأسبوع 13 إلى الأسبوع 26: في أول الأسبوع 13 يبدأ ما يسمى الوحم أو الغثيان الصباحي في الاختفاء، أما عن ركلات الجنين فيمكن استشعارها قليلاً، وتلك الركلات الأولى للجنين في بطن أمه تسمى التسريع ومن المتعارف عليه أنها تبدأ في الأسبوع 13 من بداية حمل الأم، أما عن الشعور بالركلات فهي ركلات رفرافية، وإذا كانت الأم الحامل قد مرت بحمل سابق سيكون لديها القدر الكافي من الخبرة للشعور بالركلات والتفريق بينها وبين الغازات.
حركة الجنين من الأسبوع 27 إلى الأسبوع 40:تعرف هذه المرحلة بمرحلة امتداد الحمل، ومعناه أن حجم الطفل يتغير والمساحة داخل الرحم تقِل وركلات الجنين مستشعرة بشكل مناسب وخاصة مع اقتراب تاريخ الولادة.[1]
متى اشعر بحركة الجنين بوضوح
هناك بعض النساء قد يشعرن بحركات مبكرة في الأسبوع 13.
تستطيع الأم الشعور بحركة الجنين عندما تكون هادئة ومسترخية.
حركات الجنين هي حركات تستشعر فيها الأم تشنجات أو إحساساً بالهبوط والدوخة.
في الثلث الثاني من الحمل يمكن أن تشعر المرأة الحامل بحركات أكثر وضوحاً كركلات وحركات من مِرفقيه.
عدد مرات حركة الجنين حوالى 30 مرة في الساعة وقد تستشعر الأم الرفرفة في أول الحمل فقط ومع نمو الجنين تصبح الركلات الليلية أقوى ومتواترة وهذا ما أكدته الدراسات الطبية.
يميل الطفل إلى الركلات والتحرك داخل الرحم في أوقات متناوبة بين الاستيقاظ والنوم.
الجنين ينشط ما بين الساعة التاسعة مساءاً والواحدة صباحاً، وتحدث حركات الجنين عند تغير مستوى سكر الدم عند الأم أو مع الاستجابة للتلامس أو الأصوات أو مع النوم بشكل خاطئ.
يوصي الأطباء بأهمية تتبع حركات الجنين من اللكمات والركلات للتأكد من أن الطفل في حالة من الشعور والتطور البُنياني، وهو ما يعرف باسم تقييم حركات وركلات الجنين.
نصائح للحامل للحفاظ على الجنين
يوصي أطباء الولادة أن تقوم الأم الحامل بإجراء تقييم لحركات الجنين والتي قد تستشعر الأم أنها حركات غير طبيعية.
يفضل المتابعة الدورية مع الطبيب من أجل تلافي حدوث أى عرض جانبي خلال فترة الحمل.
قد لا تستطيع الأم الحامل أن تقوم بعدَّ الركلات إذا كان الحمل بتوأم أو أكثر وهنا يمكن المُتابعة بشكل متقارب مع الطبيب للاطمئنان.
على الأم القيام بحساب الركلات وحركات الطفل النمطية والغير نمطية وتتبع أماكنها.
استلقاء الأم في هو وضع مريح للطفل وخاصة الجانب الأيسر من أجل تنشيط الدورة الدموية للطفل.
اذا قلت حركات الجنين عن عدد 10 ركلات خلال ساعتين على الرغم من تناول الطعام أو تغيير موضع الجلوس بشكل مفاجئ مثلاً وجب استشارة الطبيب.
قد تشعر الحامل بشدة الركلات بعد الأسبوع 33 أثناء تنقل الجنين في الرحم.
قد يعني نقص الحركة أيضاً أن الطفل نائم، وقد تشعر الأم الحامل بعدد أقل من الركلات واللكمات بعد الأسبوع 32 إذا زاد وزن الجنين عن المعتاد وقلت مساحة المتاحة للحركة داخل الرحم.