- سمَـا.
08-31-2022, 09:28 AM
_ كيف أعرف أن لدى طفلي تقوساً في الساقين؟
عظام الطفل المنحنية تشير إلى إصابة الطفل بلين العظام، قلة حركة الطفل، وميله إلى الكسل والخمول
بالإضافة لتأخره في الحركة والمشي، وعدم قدرته على الإمساك بالأشياء جيداً.
في حالة ملاحظة أن عظام الطفل منحنية، وبخاصة الساقان؛ فهذا يشير لاحتمالية إصابته بلين العظام.
التعرض إلى ضربات قلب غير منتظمة، وكسور متكررة للعظام، إضافة لضعف العضلات.
الشعور بألم شامل في العظام وخاصة عند عظام الوركين.
التأخر في النمو والشعور بالتنميل والخدران حول منطقة الفم.
حدوث تشوهات في الهيكل العظمي مثل انحناء الساقين أو الركبتين.
الشعور بالخدران في الأطراف كالذراعين والساقين.
ألم في الأرجل والحوض والظهر والعمود الفقري وسماكة المعصم والكاحل.
بروز عظمة الصدر أو القفص الصدري، حدوث تشنجات في اليدين والقدمين.
_ الوقاية من تقوس الساقين
تناول منتجات الألبان، والعناصر الغذائية كافة، وألا يقتصر الطعام على أصناف
محددة؛ لأن لكل صنف فوائده الضرورية لصحة الجسم.
يُنصح بتناول الأطعمة الغنية بالكالسيوم وفيتامين"د" مثل البيض والأسماك الزيتية كسمك الماكريل، السردين والسلمون.
تعرض الطفل للشمس يومياً 15 دقيقة، لضمان صحة عظام الطفل، وقوتها ونموها بشكل سليم.
مع التحذير من البقاء لفترات طويلة تحت أشعة الشمس، وخاصةً عندما تكون شديدة ومباشرة؛ حتى لا تؤدي إلى حروق في الجسم وأضرار عديدة.
التأكد من أن حليب ثدي الأم يحتوي على جميع الفيتامينات لنمو العظام؛ إذ يحتوي على جميع الفيتامينات المهمة
لصحة الطفل ونمو عظامه بطريقة سليمة، وبالتالي فالرضاعة الطبيعية تضمن الوقاية من لين العظام للأطفال الرضع.
مع ضرورة اكتشاف لين العظام مبكراً؛ حيث يسهم هذا في عدم تفاقم الحالة ووقاية العظام من مضاعفات هذه المشكلة.
على الأم أن تقوم بتحريك مفاصل طفلها الرضيع؛ حتى تساعد في تقويتها، فتقوم بتحريك ذراعيه برفق، وكذلك تحريك الساقين.
كما يستلزم أن تترك الأم طفلها؛ ليتحرك بحرية في المراحل المتقدمة، لتقوية عظامه، ويجب
ألا تعوق حركته أو تضعه في كرسي ثابت لفترات طويلة.
_ طرق لعلاج تقوس الساقين
الحرص على تناول الخضروات للحصول على الفيتامينات.
الحصول على التغذية الصحيحة والسليمة، خاصةً إذا كان السبب هو نقص فيتامين"د".
تناول الأطعمة التي قد تحتوي على الكالسيوم مثل: منتجات الألبان والبيض والمكسرات والأجبان.
ضرورة تجنب تناول الأطعمة الجاهزة التي قد تحتوي على المواد الحافظة، مع الحرص
على تناول الخضروات والفاكهة والأطعمة الصحية.
ضرورة التعرض للشمس في الصباح الباكر، أو وقت الغروب لمدة ربع ساعة على الأقل.
مع الاهتمام بعلاج المشكلات الصحية التي تؤثر في امتصاص الجسم لفيتامين «د» كالتهاب الكبد"
وأمراض الكلى وانخفاض مستويات الفوسفات.
عظام الطفل المنحنية تشير إلى إصابة الطفل بلين العظام، قلة حركة الطفل، وميله إلى الكسل والخمول
بالإضافة لتأخره في الحركة والمشي، وعدم قدرته على الإمساك بالأشياء جيداً.
في حالة ملاحظة أن عظام الطفل منحنية، وبخاصة الساقان؛ فهذا يشير لاحتمالية إصابته بلين العظام.
التعرض إلى ضربات قلب غير منتظمة، وكسور متكررة للعظام، إضافة لضعف العضلات.
الشعور بألم شامل في العظام وخاصة عند عظام الوركين.
التأخر في النمو والشعور بالتنميل والخدران حول منطقة الفم.
حدوث تشوهات في الهيكل العظمي مثل انحناء الساقين أو الركبتين.
الشعور بالخدران في الأطراف كالذراعين والساقين.
ألم في الأرجل والحوض والظهر والعمود الفقري وسماكة المعصم والكاحل.
بروز عظمة الصدر أو القفص الصدري، حدوث تشنجات في اليدين والقدمين.
_ الوقاية من تقوس الساقين
تناول منتجات الألبان، والعناصر الغذائية كافة، وألا يقتصر الطعام على أصناف
محددة؛ لأن لكل صنف فوائده الضرورية لصحة الجسم.
يُنصح بتناول الأطعمة الغنية بالكالسيوم وفيتامين"د" مثل البيض والأسماك الزيتية كسمك الماكريل، السردين والسلمون.
تعرض الطفل للشمس يومياً 15 دقيقة، لضمان صحة عظام الطفل، وقوتها ونموها بشكل سليم.
مع التحذير من البقاء لفترات طويلة تحت أشعة الشمس، وخاصةً عندما تكون شديدة ومباشرة؛ حتى لا تؤدي إلى حروق في الجسم وأضرار عديدة.
التأكد من أن حليب ثدي الأم يحتوي على جميع الفيتامينات لنمو العظام؛ إذ يحتوي على جميع الفيتامينات المهمة
لصحة الطفل ونمو عظامه بطريقة سليمة، وبالتالي فالرضاعة الطبيعية تضمن الوقاية من لين العظام للأطفال الرضع.
مع ضرورة اكتشاف لين العظام مبكراً؛ حيث يسهم هذا في عدم تفاقم الحالة ووقاية العظام من مضاعفات هذه المشكلة.
على الأم أن تقوم بتحريك مفاصل طفلها الرضيع؛ حتى تساعد في تقويتها، فتقوم بتحريك ذراعيه برفق، وكذلك تحريك الساقين.
كما يستلزم أن تترك الأم طفلها؛ ليتحرك بحرية في المراحل المتقدمة، لتقوية عظامه، ويجب
ألا تعوق حركته أو تضعه في كرسي ثابت لفترات طويلة.
_ طرق لعلاج تقوس الساقين
الحرص على تناول الخضروات للحصول على الفيتامينات.
الحصول على التغذية الصحيحة والسليمة، خاصةً إذا كان السبب هو نقص فيتامين"د".
تناول الأطعمة التي قد تحتوي على الكالسيوم مثل: منتجات الألبان والبيض والمكسرات والأجبان.
ضرورة تجنب تناول الأطعمة الجاهزة التي قد تحتوي على المواد الحافظة، مع الحرص
على تناول الخضروات والفاكهة والأطعمة الصحية.
ضرورة التعرض للشمس في الصباح الباكر، أو وقت الغروب لمدة ربع ساعة على الأقل.
مع الاهتمام بعلاج المشكلات الصحية التي تؤثر في امتصاص الجسم لفيتامين «د» كالتهاب الكبد"
وأمراض الكلى وانخفاض مستويات الفوسفات.