نبضها مطيري
08-15-2022, 05:13 PM
- اجعلي الأمر تدريجياً: لا تتخذي قرار الارتباط الثاني وفقاً لمنطق عاطفي وانفعالي، بل فكّري بالأمر ملياً واجعلي تعلّقكِ تدريجياً، وخذي القرار بعد تفكير عميق.
- الصدق والحوار: عليكِ الحرص على تكريس الصدق والحوار في علاقتكِ مع شريككِ الجديد. لا تتركي نقاطاً مبهمة وغامضة في علاقتكِ معه. أرسي قواعد الحوار والتفاهم في علاقتكِ مع شريككِ منذ البداية.
- كرّسي من التسامح: في علاقتكِ مع شريككِ ولا تقفي عند صغائر الأمور وتوافهها. اجعلي العتب خاصاً بالأمور الكبيرة، وأتقني فن الصمت والتجاهل حيال المواقف العابرة.
- أفردي مزيداً من الوقت لشريككِ: اذهبي معه للسينما ولعشاء خاص، ولا تجعلي النشاطات حكراً على أطفالكِ. خصّصي وقتاً لشريككِ فحسب.
- عبّري عن ذاتكِ: ولا تجعلي مشاعركِ طيّ الكتمان. صارحي شريككِ بكل ما تشعرين به، بطريقة لطيفة غير جارحة، وفي الوقت ذاته صريحة وواضحة؛ منعاً لتراكم المشاعر السلبية.
- ناقشي القضايا الحساسة بشكل خاص: مثل الأمور المتعلقة بالنقود والعلاقة الحميمة وما إلى ذلك من تفاصيل، بمعزل عن الآخرين مهما كانوا مقرّبين. أبقي المشكلة محصورة في نطاقكما معاً.
- لا تجعلي الخلافات حول الأطفال تستفحل: مهما كانت جوهرية فيما يتعلق بالتربية وتقويم السلوك. حاولي التقريب بين وجهتيّ نظركما، ولا تجعلي النقاشات حول الأطفال على مسمع منهم.
- تقبّلي فكرة التغيير: سيطرأ تغيير ما حتماً على علاقتكِ بشريككِ، وقد يكون هذا آنياً أو دائماً. ولعل السبب الرئيس هو الإنجاب في مرات وتزايد المسؤوليات. المهم أن يبقى أساس المحبة قائماً، وأن تتعاملي مع التغيير بمرونة.
- لا تهدّدي بالرحيل: إذ سيفقد الأمر رهبته مرة تلو مرة. لا تجعلي الخيار مطروحاً؛ لئلا تفقدي شريككِ شعور الأمان. استبعدي هذه الكلمات التهديدية من قاموسكِ.
- الصبر والالتزام: هما أساس العلاقة الزوجية الناجحة. احرصي على كثير من الصبر في التعاطي مع زوجكِ، وأبقي ثيمة الالتزام حاضرة دوماً، من حيث الالتزام بمؤسسة الزواج ومسؤولياتها وما تقتضيه من متطلبات وواجبات
- الصدق والحوار: عليكِ الحرص على تكريس الصدق والحوار في علاقتكِ مع شريككِ الجديد. لا تتركي نقاطاً مبهمة وغامضة في علاقتكِ معه. أرسي قواعد الحوار والتفاهم في علاقتكِ مع شريككِ منذ البداية.
- كرّسي من التسامح: في علاقتكِ مع شريككِ ولا تقفي عند صغائر الأمور وتوافهها. اجعلي العتب خاصاً بالأمور الكبيرة، وأتقني فن الصمت والتجاهل حيال المواقف العابرة.
- أفردي مزيداً من الوقت لشريككِ: اذهبي معه للسينما ولعشاء خاص، ولا تجعلي النشاطات حكراً على أطفالكِ. خصّصي وقتاً لشريككِ فحسب.
- عبّري عن ذاتكِ: ولا تجعلي مشاعركِ طيّ الكتمان. صارحي شريككِ بكل ما تشعرين به، بطريقة لطيفة غير جارحة، وفي الوقت ذاته صريحة وواضحة؛ منعاً لتراكم المشاعر السلبية.
- ناقشي القضايا الحساسة بشكل خاص: مثل الأمور المتعلقة بالنقود والعلاقة الحميمة وما إلى ذلك من تفاصيل، بمعزل عن الآخرين مهما كانوا مقرّبين. أبقي المشكلة محصورة في نطاقكما معاً.
- لا تجعلي الخلافات حول الأطفال تستفحل: مهما كانت جوهرية فيما يتعلق بالتربية وتقويم السلوك. حاولي التقريب بين وجهتيّ نظركما، ولا تجعلي النقاشات حول الأطفال على مسمع منهم.
- تقبّلي فكرة التغيير: سيطرأ تغيير ما حتماً على علاقتكِ بشريككِ، وقد يكون هذا آنياً أو دائماً. ولعل السبب الرئيس هو الإنجاب في مرات وتزايد المسؤوليات. المهم أن يبقى أساس المحبة قائماً، وأن تتعاملي مع التغيير بمرونة.
- لا تهدّدي بالرحيل: إذ سيفقد الأمر رهبته مرة تلو مرة. لا تجعلي الخيار مطروحاً؛ لئلا تفقدي شريككِ شعور الأمان. استبعدي هذه الكلمات التهديدية من قاموسكِ.
- الصبر والالتزام: هما أساس العلاقة الزوجية الناجحة. احرصي على كثير من الصبر في التعاطي مع زوجكِ، وأبقي ثيمة الالتزام حاضرة دوماً، من حيث الالتزام بمؤسسة الزواج ومسؤولياتها وما تقتضيه من متطلبات وواجبات