بنت الشام
08-07-2022, 09:40 PM
من السهل أن تكتشف ما إذا كان الشخص الذي التقيته للمرّة الأولى في جلسةٍ خاصّة نال اعجابك أم لا. اليك أبرز الخطوات التي تمنحك نتيجةً صريحة مفادها أن حماتك المستقبلية لم تعجب بك من الوهلة الأولى.
• تنظر اليك ببرودة دون محادثتك: في هذه الحالة قد تُحار والدة حبيبك في ما تفعله. إنها غير راضية عن خيار ابنها ولا تريد محادثتك. تكتفي بالتمعن والنظر إليك ببرودة دون إبداء اي ردّة فعل ايجابية. الصمت في اللقاء الأول دائماً علامة سلبية، خصوصاً في حال لم يترافق مع ابتسامة
تراقب تفاصيلك الشكلية وتتمعّن بثيابك: التمعن بالتفاصيل الخارجية هي دائماً خطوة سلبية على رغم أن الشخص الآخر قد لا يدرك ذلك. كما أنها خطوة غير لائقة وغير مهذّبة، خصوصاً في حال تكرّرت بشكلٍ مستمر. بدلاً من ذلك، لا بد من النظر باستقامة في العينين والحرص على توجيه المحادثات وجهاً لوجه بدلاً من النظرات الضائعة.
• تعارض حديثك باستمرار: حين تكونين واثقة بما تقولينه، تجدينها عارضت حديثك فجأةً، واعطت نظرية او رأياً معارضاً تماماً. قد يحمل الحديث طابعاً اجتماعياً او شخصياً او علمياً، لا فرق، لكنها تحرص على ابداء وجهة نظر معارضة لأنها تجد في ذلك راحة شخصيّة، بدلاً من اللجوء الى التعبير صراحةً عن عدم إعجابه بشخصك. انه نوعٌ من الهروب غير المباشر.
• تصرّ على توجيه الحديث الى ابنها: لا توجّه الحديث اليك مطلقاً، بل تحرص على التفاعل الدائم مع ابنها. وفي حال اضطرت الى الاجابة عن سؤالك تخاطب ابنها مباشرةً وتردّ على السؤال المطروح من خلاله. انها أكثر الاشارات التفاعلية السلبية التي يمكن أحداً أن يتخذها.
• الابتسامة غائبة أو مصطنعة: لا تبتسم، او تبتسم متظاهرةً أنها سعيدة لكنها تصطنع الابتسامة لا اكثر. الابتسامة المتقطعة انذارٌ واضح أنك لم تحوذي اعجابها. عندما تشرد، هذا تعبيرٌ سلبي صريح على أنها قد تكون مصدومة بخيار ابنها. ان هذه التعابير الايمائية، لا تعبّر بالمعنى الخاص عن عدم رضى والدة حبيبك عنك، بل هي بالمعنى العام تشير الى عدم استحسان شخصٍ لآخر.
• تغوص في تفاصيل دقيقة تخصّك: تريد أن تعرف جميع التفاصيل المتعلقة بك وبعائلتك على حدٍّ سواء. بدلاً من أن تتفاعل بايجابية مع اجاباتك، تجدينها تفكّر وتتعمّق في التفاصيل وتصمت. انه مؤشرٌ سلبي واضح على عدم اقتناعها بالاجابة او بالشخص الذي أجابها.
• تنظر اليك ببرودة دون محادثتك: في هذه الحالة قد تُحار والدة حبيبك في ما تفعله. إنها غير راضية عن خيار ابنها ولا تريد محادثتك. تكتفي بالتمعن والنظر إليك ببرودة دون إبداء اي ردّة فعل ايجابية. الصمت في اللقاء الأول دائماً علامة سلبية، خصوصاً في حال لم يترافق مع ابتسامة
تراقب تفاصيلك الشكلية وتتمعّن بثيابك: التمعن بالتفاصيل الخارجية هي دائماً خطوة سلبية على رغم أن الشخص الآخر قد لا يدرك ذلك. كما أنها خطوة غير لائقة وغير مهذّبة، خصوصاً في حال تكرّرت بشكلٍ مستمر. بدلاً من ذلك، لا بد من النظر باستقامة في العينين والحرص على توجيه المحادثات وجهاً لوجه بدلاً من النظرات الضائعة.
• تعارض حديثك باستمرار: حين تكونين واثقة بما تقولينه، تجدينها عارضت حديثك فجأةً، واعطت نظرية او رأياً معارضاً تماماً. قد يحمل الحديث طابعاً اجتماعياً او شخصياً او علمياً، لا فرق، لكنها تحرص على ابداء وجهة نظر معارضة لأنها تجد في ذلك راحة شخصيّة، بدلاً من اللجوء الى التعبير صراحةً عن عدم إعجابه بشخصك. انه نوعٌ من الهروب غير المباشر.
• تصرّ على توجيه الحديث الى ابنها: لا توجّه الحديث اليك مطلقاً، بل تحرص على التفاعل الدائم مع ابنها. وفي حال اضطرت الى الاجابة عن سؤالك تخاطب ابنها مباشرةً وتردّ على السؤال المطروح من خلاله. انها أكثر الاشارات التفاعلية السلبية التي يمكن أحداً أن يتخذها.
• الابتسامة غائبة أو مصطنعة: لا تبتسم، او تبتسم متظاهرةً أنها سعيدة لكنها تصطنع الابتسامة لا اكثر. الابتسامة المتقطعة انذارٌ واضح أنك لم تحوذي اعجابها. عندما تشرد، هذا تعبيرٌ سلبي صريح على أنها قد تكون مصدومة بخيار ابنها. ان هذه التعابير الايمائية، لا تعبّر بالمعنى الخاص عن عدم رضى والدة حبيبك عنك، بل هي بالمعنى العام تشير الى عدم استحسان شخصٍ لآخر.
• تغوص في تفاصيل دقيقة تخصّك: تريد أن تعرف جميع التفاصيل المتعلقة بك وبعائلتك على حدٍّ سواء. بدلاً من أن تتفاعل بايجابية مع اجاباتك، تجدينها تفكّر وتتعمّق في التفاصيل وتصمت. انه مؤشرٌ سلبي واضح على عدم اقتناعها بالاجابة او بالشخص الذي أجابها.