نبضها مطيري
07-24-2022, 11:01 PM
يجب تشجيع الطفل على اتباع سلوكيات إيجابية
1-التواصل مع الطفل
يجب الحرص على التواصل مع الطفل والاستماع إلى مشاكله، وتشجيعه على اتباع السلوكيات الإيجابية ومشاركة مشاكله؛ لأنه إذا كان الطفل يتعرض للضرب دائماً؛ فقد يرى فقط الأم شخصية متسلطة، وليست شخصية يمكنه الاعتماد عليها ومشاركة مخاوفه لديها.
يجب وضع القواعد والحدود للمواقف المختلفة، مما قد يقلل من نوبات الغضب والعدوانية لديكِ، والتي غالباً ما تؤدي بكِ في النهاية اللجوء إلى الضرب والصراخ كأسلوب عقاب.
2- كوني قدوة لطفلك
يجب أن تكوني قدوة للطفل في تصرفاته ومحاولة الحفاظ على الهدوء في جميع المواقف. والتأكد في الوقت نفسه من اتباع نفس السلوك والقواعد التي تتوقعين أن يتبعها طفلك.
3- مدح الطفل
يجب عند قيام الطفل بالالتزام ببعض السلوكيات الإيجابية مدح الطفل وتشجيعه، سيعزز ذلك من سلوكياته الإيجابية، وتشجيعه على تكرارها في المستقبل.
يمكنكِ تجربة أساليب تأديبية أخرى؛ مثل إعطاء طفل فرص أخرى لتبني عادات إيجابية أو سحب الامتيازات المفضلة، وبمجرد أن ينهي الطفل الإجراء التأديبي، اشرحي له بهدوء أخطاءه دون توبيخه.
خذي وقتاً مستقطعاً من روتينك لتشرحي بصبر للطفل السلوك الصحيح
4- تحدثي معه بلغة سهلة
يجب الشرح بأسلوب مبسط للطفل سبب عقابه والتصرف الصحيح الذي يجب القيام به وفقاً لعمره، حتى يبدأ الطفل في تبني السلوكيات الصحيحة.
5- التخطي لبعض السلوكيات
يجب تجاهل بعض التصرفات التي قد لا تكون خاطئة أو سيئة تماماً، بل يجب لجوء الأبوين إلى محاولة تعديل سلوك الطفل بدلاً من توبيخه.
6- جدول زمني
بقاء طفلك منشغلاً بالأنشطة والمهام يمكن أن يجعله منضبطاً تلقائياً. إذا كان طفلك يشارك في أنشطة متعددة على مدار اليوم، فسيتعين عليه اتباع جدول زمني معين لأداء كل هذه الأنشطة، مما يؤدي إلى ضبط سلوكيات الطفل وتعليمه النظام في نهاية المطاف.
غالباً ما يلجأ الأطفال الصغار إلى نوبات الغضب للحصول على ما يريدون. يصبح من الصعب للغاية على الآباء منعهم؛ لأنهم قد يصابون بالضجيج، لكن في المقابل في المرة القادمة التي يتصرف فيها طفلك بتلك السلوكيات الخاطئة كنوع من الضغط لتلبية رغباته؛ يجب تجاهل الطفل تماماً وعدم منحه الاهتمام؛ للتوقف عن تلك السلوكيات الخاطئة
1-التواصل مع الطفل
يجب الحرص على التواصل مع الطفل والاستماع إلى مشاكله، وتشجيعه على اتباع السلوكيات الإيجابية ومشاركة مشاكله؛ لأنه إذا كان الطفل يتعرض للضرب دائماً؛ فقد يرى فقط الأم شخصية متسلطة، وليست شخصية يمكنه الاعتماد عليها ومشاركة مخاوفه لديها.
يجب وضع القواعد والحدود للمواقف المختلفة، مما قد يقلل من نوبات الغضب والعدوانية لديكِ، والتي غالباً ما تؤدي بكِ في النهاية اللجوء إلى الضرب والصراخ كأسلوب عقاب.
2- كوني قدوة لطفلك
يجب أن تكوني قدوة للطفل في تصرفاته ومحاولة الحفاظ على الهدوء في جميع المواقف. والتأكد في الوقت نفسه من اتباع نفس السلوك والقواعد التي تتوقعين أن يتبعها طفلك.
3- مدح الطفل
يجب عند قيام الطفل بالالتزام ببعض السلوكيات الإيجابية مدح الطفل وتشجيعه، سيعزز ذلك من سلوكياته الإيجابية، وتشجيعه على تكرارها في المستقبل.
يمكنكِ تجربة أساليب تأديبية أخرى؛ مثل إعطاء طفل فرص أخرى لتبني عادات إيجابية أو سحب الامتيازات المفضلة، وبمجرد أن ينهي الطفل الإجراء التأديبي، اشرحي له بهدوء أخطاءه دون توبيخه.
خذي وقتاً مستقطعاً من روتينك لتشرحي بصبر للطفل السلوك الصحيح
4- تحدثي معه بلغة سهلة
يجب الشرح بأسلوب مبسط للطفل سبب عقابه والتصرف الصحيح الذي يجب القيام به وفقاً لعمره، حتى يبدأ الطفل في تبني السلوكيات الصحيحة.
5- التخطي لبعض السلوكيات
يجب تجاهل بعض التصرفات التي قد لا تكون خاطئة أو سيئة تماماً، بل يجب لجوء الأبوين إلى محاولة تعديل سلوك الطفل بدلاً من توبيخه.
6- جدول زمني
بقاء طفلك منشغلاً بالأنشطة والمهام يمكن أن يجعله منضبطاً تلقائياً. إذا كان طفلك يشارك في أنشطة متعددة على مدار اليوم، فسيتعين عليه اتباع جدول زمني معين لأداء كل هذه الأنشطة، مما يؤدي إلى ضبط سلوكيات الطفل وتعليمه النظام في نهاية المطاف.
غالباً ما يلجأ الأطفال الصغار إلى نوبات الغضب للحصول على ما يريدون. يصبح من الصعب للغاية على الآباء منعهم؛ لأنهم قد يصابون بالضجيج، لكن في المقابل في المرة القادمة التي يتصرف فيها طفلك بتلك السلوكيات الخاطئة كنوع من الضغط لتلبية رغباته؛ يجب تجاهل الطفل تماماً وعدم منحه الاهتمام؛ للتوقف عن تلك السلوكيات الخاطئة