- سمَـا.
07-12-2022, 11:50 AM
اضطرابات عامة لدى الطفل في القدرة على رؤية بعض الألوان والتمييز بينها.
استخدام الألوان الخاطئة الداكنة للكائنات، وبشكل غير مناسب، كاستخدام اللون البنفسجي للأوراق على الأشجار.
يكون لدى الطفل فترة اهتمام منخفضة عند التلوين في الأوراق والواجبات المدرسية.
ويكون لديه مشاكل في تحديد أقلام اللون الأحمر أو الأخضر، أو أي قلم ألوان يدخل اللون الأحمر أو الأخضر في تكوينه، مثل الأرجواني والبني.
تحديد اللون بالنسبة للطفل المصاب قد يكون أسوأ، بسبب انخفاض مستوى الإضاءة، أو وجود
مساحات صغيرة من اللون، أو مساحات صغيرة من ألوان أخرى متداخلة مع اللون.
يتمكن الطفل المصاب من شم رائحة الطعام قبل الأكل للتعرف إليه، حيث يكون لدى الطفل شعور مميز بالرائحة.
يمتلك رؤية ليلية ممتازة، ولديه حساسية للأضواء الساطعة، ولكن هناك مشاكل بالقراءة
مع الصفحات الملونة، أو أوراق العمل ذات الألوان المختلفة.
قد يشكو الأطفال من ألم في العيون أو الرأس، إذا نظروا إلى شيء أحمر على خلفية خضراء، أو العكس.
قد لا يرغب الأطفال الذين لديهم عمى الألوان في تلوين الصور، أو في لعب ألعاب تعتمد على استخدام كتل أو خرز ملون.
أسباب إصابة الطفل بعمى الألوان
في الغالب تحدث الإصابة بسبب عوامل وراثية من الأب أو من أحد أفراد العائلة، حتى وإن لم تكن من الدرجة الأولى.
كما أنها قد تحدث نتيجة وجود مشاكل جينية، تسببت في فشل الخلايا الحساسة للضوء الموجودة بشبكية العين
وقدرتها على الاستجابة لاختلافات أطوال موجات الضوء، ما يؤثر على قدرة الطفل على التمييز بين الألوان وأحياناً تحدث الإصابة دون أي سبب.
عمى الألوان لدى الأطفال قد يحدث كذلك نتيجة الإصابة بأمراض في الشبكية كالتلون الصبغي، أو وجود
مشاكل في العصب البصري أثرت على الألوان، كتعرضه لبعض الفيروسات، بعض أنواع التطعيمات.
علاج عمى الألوان عند الطفل
أغلب الحالات التي تحدث بدون أسباب مرضية واضحة، كوجود مشاكل وراثية، لا علاج لها وتظل كما هي.
وإذا كان السبب مشاكل في الشبكية، فالعلاج يعتمد على التعرف إلى تلك المشاكل وعلاجها
كعلاج التلون الصبغي، وذلك من خلال اللجوء لعلاجات جينية.
أما إذا كان السبب وجود التهاب في العصب البصري، فالعلاج يعتمد على مضادات حيوية لعلاج الالتهاب.
استخدام الألوان الخاطئة الداكنة للكائنات، وبشكل غير مناسب، كاستخدام اللون البنفسجي للأوراق على الأشجار.
يكون لدى الطفل فترة اهتمام منخفضة عند التلوين في الأوراق والواجبات المدرسية.
ويكون لديه مشاكل في تحديد أقلام اللون الأحمر أو الأخضر، أو أي قلم ألوان يدخل اللون الأحمر أو الأخضر في تكوينه، مثل الأرجواني والبني.
تحديد اللون بالنسبة للطفل المصاب قد يكون أسوأ، بسبب انخفاض مستوى الإضاءة، أو وجود
مساحات صغيرة من اللون، أو مساحات صغيرة من ألوان أخرى متداخلة مع اللون.
يتمكن الطفل المصاب من شم رائحة الطعام قبل الأكل للتعرف إليه، حيث يكون لدى الطفل شعور مميز بالرائحة.
يمتلك رؤية ليلية ممتازة، ولديه حساسية للأضواء الساطعة، ولكن هناك مشاكل بالقراءة
مع الصفحات الملونة، أو أوراق العمل ذات الألوان المختلفة.
قد يشكو الأطفال من ألم في العيون أو الرأس، إذا نظروا إلى شيء أحمر على خلفية خضراء، أو العكس.
قد لا يرغب الأطفال الذين لديهم عمى الألوان في تلوين الصور، أو في لعب ألعاب تعتمد على استخدام كتل أو خرز ملون.
أسباب إصابة الطفل بعمى الألوان
في الغالب تحدث الإصابة بسبب عوامل وراثية من الأب أو من أحد أفراد العائلة، حتى وإن لم تكن من الدرجة الأولى.
كما أنها قد تحدث نتيجة وجود مشاكل جينية، تسببت في فشل الخلايا الحساسة للضوء الموجودة بشبكية العين
وقدرتها على الاستجابة لاختلافات أطوال موجات الضوء، ما يؤثر على قدرة الطفل على التمييز بين الألوان وأحياناً تحدث الإصابة دون أي سبب.
عمى الألوان لدى الأطفال قد يحدث كذلك نتيجة الإصابة بأمراض في الشبكية كالتلون الصبغي، أو وجود
مشاكل في العصب البصري أثرت على الألوان، كتعرضه لبعض الفيروسات، بعض أنواع التطعيمات.
علاج عمى الألوان عند الطفل
أغلب الحالات التي تحدث بدون أسباب مرضية واضحة، كوجود مشاكل وراثية، لا علاج لها وتظل كما هي.
وإذا كان السبب مشاكل في الشبكية، فالعلاج يعتمد على التعرف إلى تلك المشاكل وعلاجها
كعلاج التلون الصبغي، وذلك من خلال اللجوء لعلاجات جينية.
أما إذا كان السبب وجود التهاب في العصب البصري، فالعلاج يعتمد على مضادات حيوية لعلاج الالتهاب.