Şøķåŕą
07-08-2022, 05:40 PM
دعا مجلس الأمن الدولي إلى اجتماع، اليوم الجمعة، بعد أن اضطر إلى تأجيل التصويت على تمديد إيصال المساعدات الإنسانية لسوريا، بعد الفشل في التوصل إلى حل وسط بشأن المدة التي سيسري فيها.
وعلى الرغم من الدعوة لعقد جلسة أخرى للمجلس يوم الجمعة، إلا أنه لم يتضح ما إذا كان سيتم إجراء مزيد من المشاورات أو التصويت أم لا.
استمرت المناقشات المغلقة بين أعضاء المجلس الخمسة عشر حتى مساء الخميس، لكنها فشلت في تسوية الخلافات. وينص مشروع قرار صاغته النرويج وإيرلندا على تمديد استخدام معبر باب الهوى عند الحدود السورية التركية الذي تمر عبره المئات من شاحنات المساعدات شهريا حتى العاشر من يوليو 2023.
وقالت سفيرة إيرلندا لدى الأمم المتحدة، جيرالدين بيرن ناسون، بعد اجتماع يوم الخميس: "نعمل على إيجاد أساس للتوافق ... لا أحد في تلك الغرفة يريد الانقسام حول قضية بهذه الأهمية، لكن لدينا المزيد من العمل للقيام به. وسنبدأ العمل الآن، وسنعمل خلال الليل ونأمل أن نعود في الصباح بالحل".
يذكر أن "معبر باب الهوى" يعد الوحيد الذي يمكن عبره نقل مساعدات إلى المناطق الخارجة عن سيطرة الحكومة السورية في إدلب (شمال غرب) ومحيطها، من دون المرور في مناطق سيطرة الحكومة السورية. وتستخدمه الأمم المتحدة منذ العام 2014.
وعلى الرغم من الدعوة لعقد جلسة أخرى للمجلس يوم الجمعة، إلا أنه لم يتضح ما إذا كان سيتم إجراء مزيد من المشاورات أو التصويت أم لا.
استمرت المناقشات المغلقة بين أعضاء المجلس الخمسة عشر حتى مساء الخميس، لكنها فشلت في تسوية الخلافات. وينص مشروع قرار صاغته النرويج وإيرلندا على تمديد استخدام معبر باب الهوى عند الحدود السورية التركية الذي تمر عبره المئات من شاحنات المساعدات شهريا حتى العاشر من يوليو 2023.
وقالت سفيرة إيرلندا لدى الأمم المتحدة، جيرالدين بيرن ناسون، بعد اجتماع يوم الخميس: "نعمل على إيجاد أساس للتوافق ... لا أحد في تلك الغرفة يريد الانقسام حول قضية بهذه الأهمية، لكن لدينا المزيد من العمل للقيام به. وسنبدأ العمل الآن، وسنعمل خلال الليل ونأمل أن نعود في الصباح بالحل".
يذكر أن "معبر باب الهوى" يعد الوحيد الذي يمكن عبره نقل مساعدات إلى المناطق الخارجة عن سيطرة الحكومة السورية في إدلب (شمال غرب) ومحيطها، من دون المرور في مناطق سيطرة الحكومة السورية. وتستخدمه الأمم المتحدة منذ العام 2014.