♡ Šąɱąя ♡
07-07-2022, 08:17 PM
ذكرت صحيفة "إكزيت نيوز" الألبانية اليوم الخميس، أن موسم حرائق الغابات بدأ مبكرا فى ألبانيا هذا العام، وسط ارتفاع درجات الحرارة، حيث تم الإبلاغ عن حرائق متعددة فى جميع أنحاء البلاد.
وأضافت أنه تم تدمير أكثر من 50 هكتارًا من الغابات فى منطقة كراستا إيه كروجى، بسبب ارتفاع درجات حرارة التى وصلت إلى 40 درجة.
وقال وزير الداخلية الألبانى نيكو بيليشى، إنه تم إخماد جميع الحرائق، وأن الوضع أفضل من هذا الوقت من العام الماضي، موضحا:"تم إخماد جميع الحرائق الخمس التى شملت مناطق مختلفة من البلاد اليوم بفضل تدخل وتفانى موظفى الحكومة المحلية والمركزية."
وأضاف أنه على الرغم من درجات الحرارة المرتفعة، ليس لدينا حاليًا اندلاع نشط للحرائق فى البلاد، وهو وضع لا يضاهى لفترة العام الماضى.. وفى الوقت نفسه، تظل جميع أجهزة الدفاع المدنى على المستويين المحلى والمركزى فى حالة تأهب.
يذكر أن موسم الحرائق بدأ فى العام الماضى فى 20 يوليو واستمر حتى سبتمبر وأدى إلى وفاة شخصين، وفقًا لبيانات من الاتحاد الدولى لجمعيات الصليب الأحمر والهلال الأحمر ومكتب المفوضية الأوروبية للمساعدات الإنسانية.
وأفادت الصحيفة بأن الحكومة تعرضت لانتقادات متكررة لتعثرها فى الاستعداد لحدث يقع كل عام ومن المتوقع أن يزداد سوءًا، وعلى الرغم من الاستثمار فى أسطول صغير من طائرات الهليكوبتر التى يمكنها مكافحة النيران من الجو، إلا أن أيًا منها لا يعمل، ما يترك البلاد مضطرة إلى الاعتماد على موارد دول مثل اليونان وإيطاليا لإخماد الحرائق الخطيرة.
وأضافت أنه تم تدمير أكثر من 50 هكتارًا من الغابات فى منطقة كراستا إيه كروجى، بسبب ارتفاع درجات حرارة التى وصلت إلى 40 درجة.
وقال وزير الداخلية الألبانى نيكو بيليشى، إنه تم إخماد جميع الحرائق، وأن الوضع أفضل من هذا الوقت من العام الماضي، موضحا:"تم إخماد جميع الحرائق الخمس التى شملت مناطق مختلفة من البلاد اليوم بفضل تدخل وتفانى موظفى الحكومة المحلية والمركزية."
وأضاف أنه على الرغم من درجات الحرارة المرتفعة، ليس لدينا حاليًا اندلاع نشط للحرائق فى البلاد، وهو وضع لا يضاهى لفترة العام الماضى.. وفى الوقت نفسه، تظل جميع أجهزة الدفاع المدنى على المستويين المحلى والمركزى فى حالة تأهب.
يذكر أن موسم الحرائق بدأ فى العام الماضى فى 20 يوليو واستمر حتى سبتمبر وأدى إلى وفاة شخصين، وفقًا لبيانات من الاتحاد الدولى لجمعيات الصليب الأحمر والهلال الأحمر ومكتب المفوضية الأوروبية للمساعدات الإنسانية.
وأفادت الصحيفة بأن الحكومة تعرضت لانتقادات متكررة لتعثرها فى الاستعداد لحدث يقع كل عام ومن المتوقع أن يزداد سوءًا، وعلى الرغم من الاستثمار فى أسطول صغير من طائرات الهليكوبتر التى يمكنها مكافحة النيران من الجو، إلا أن أيًا منها لا يعمل، ما يترك البلاد مضطرة إلى الاعتماد على موارد دول مثل اليونان وإيطاليا لإخماد الحرائق الخطيرة.