أبو علياء
07-14-2018, 01:38 PM
تعرف على التصرفات التي تفقد الرجل الاهتمام بالمرأة
كما أنك عزيزتي المرأة تفقدين الاهتمام بالرجل اذا ما قام ببعض التصرفات او بعض الافعال، او بان هذا من خلال بعض الصفات التي ترتبط به، فهو كذلك سيدتي سيفقد الاهتمام بك اذا ما قمت ببعض التصرفات، او ظهرت منك بعض الصفات، فالعملية بالمطلق متبادلة، فالرجل يعجب في المرأة لبعض الصفات والخصال والتصرفات، وكذلك المرأة فهي تقترب الى الرجل الذي يمزج صفات وافعال تظهره بمظهر الرجل البطل وسيد الفرسان بالنسبة لها وذلك الجنتلمان وتفقد هذا الاهتمام ان قام ببعض التصرفات التي تلغي هذه الامور، او تطغى عليها، ونعود الى موضوعك سيدتي، هل فكرت يوما لماذا يغادر الرجل المكان دون عودة، او انه سيغلق الباب لاحقا الى الابد؟ ولماذا لا يعيد الاتصال في احيانا كثيرة بعد اول لقاء، هي امور تخطر في بال كثير من السيدات ولها علاقة وثيقة بما تتصرفين به اما اثناء التعارف او اثناء اللقاء، واذا اردنا البحث في اهم هذه التصرفات والافعال فهي :
فقدان الانوثة :
هذا هو اهم العوامل التي قد تؤثر على قرار الرجل بخصوص المرأة، ففي الاصل ان العلاقة بين رجل وامرأة ، ذكر وانثى، وليست علاقة من نوع اخر، وبالتالي فهو يتوقع عندما يقابلها ، انه يقابل ويتعامل مع تلك المرأة التي بذل الوقت والجهد ولربما اكثر ليتعارف عليها، فمن الافضل الا يصل الى المرحلة التي يتفادأ معها، وفي الواقع ان من اجمل التي قد تحدث للرجل ان يجد تلك المرأة التي يتواصل معها بعذوبة، وعندما يكلمها يرى الحياء من عينيها ووجنتيها، وعلى ارض الواقع فإن هذه الصفات اصبحت في عملية انحسار، والخوف ان تصل الى مرحلة الانقراض، فسيدتي كما انت تنتظرين ان من تخرجين وترتبطين معه ان يكون رجلا بمعنى الكلمة،فكذلك الامر هو الرجل يسعى دوما للارتباط بإنثى
الاكل بشراهة :
بكل صراحة، ان من اكثر المناظر التي تجعل الرجل يستعد للركض بأقصى طاقته، هو ان يلتقي بفتاة شرهة، وتقبل على الطعام بصورة غير طبيعية، هذا الامر قد يخلف الكثير من الافكار الكارثية في مخيلته عنها، فمن المتعارف عليه ان هناك الكثير من الاداب للطعام، ويفترض ان تكون الفتاة هي الاكثر حرصا عليها من الرجل واندماجا معها، فأسلوب الطعام هو تواصل مع الانوثة والتي يحتاج الرجل ليشعر بها عند تعامله مع المرأة، ولهذا يجب على المرأة ان تراعي هذه المشاعر، وان تحاول قدر الامكان التعامل بأسلوب راق مع الطعام، والذي سيعطي صورة افضل وانجح الى الرجل عنها.
عدم الاهتمام بمظهرها :
المظهر واللباس هو احد اسرارنجاح المرأةوالامر لا يعني قياسا الانجراف نحو الموضة بقدر ما هو ان تستطيع المرأة ان تعرف ماذا يليق بها، وما لا يليق، وان تستطيع ان تتواصل مع جسدها وجمالها لتظهره، العكس من هذا الامر ان تظهر دوما بذات الملابس، او بما لا يناسبها منه، او انها تحاول تقليد الاخرين في هذا الملبس مما قد يكلفها خسارة شخصيتها، ولهذا ان كانت المرأة حريصة جدا، فعليا التواصل جيدا مع نفسها، وان تتطلب هذا الامر ان تقوم بسؤال صديقاتها او مختص، فالمظهر هو عنوان لها ومن الواجب ان تستطيع التواصل معه.
التأخر في مواعيدها :
من المعروف ان من اهم صفات المرأة هي الجلوس امام المرآة وقت الخروج، وهذا الامر يكلفها في العادة الكثير من الوقت ، وبالتالي هو يعني بذات الوقت التأخير الى الطرف الاخر الذي بإنتظارها، وبالنتيجة هي صورة اخرى لا يطيق الرجل ان يراها تنعكس لامرأته، اي الانتظار لوقت طويل حتى تصبح جاهزة للمغادرة، او الانتظار حتى تحضر الى الموعد، فكثرة النظر الى الساعة قد تؤدي في النهاية الى الفتور في العلاقة ورويدا رويدا قد يبدأ الامر ان يصبح عدم احترام له، مما يؤدي الى فقدانه الرغبة بالاستمرار، فالافضل عزيزتي المرأة ان تبدأي انت بالنظر الى ساعتك قبل من ينتظرك.
الفارغة :
ونعني بالمقارنات الفارغة، تلك الاحاديث التي تأتي بها المرأة ضمن اي سياق واي حديث، والذي دوما يكون فيه الجمل مثل ( صاحبتي سافرت مبارح – جوز صاحبتي اشترالها خاتم ذهب – اختي بتفكر تعمل تغيير في ديكور البيت )، وفي العادة تكون هذه الاحاديث فقط من باب حث هذا الرجل على القيام بما جاء في السياق، اي انها عبارات ضمنية، ورسائل مبطنة، وحتى لو كانت لها مصداقية، فهذا يعني الكثير من ضياع الوقت او ضياع العقل. فالافضل الا تكون مثل هذه العبارات موجودة اصلا اثناء اللقاء
القيل والقال :
لم ارغب بتسميتها بالنميمة، حفاظا على المصطلح وقوته، ولكن في الحقيقة فإن القيل والقال ان كان مقصودا او غير مقصود سيؤدي بالنتيجة ولاحقا الى نقل هذه الكثير من المخاوف الى هذا الرجل ( ان لم يكن مشاركا في بعص الاحيان بهذه النظرية )، ان يكون طرفا في مثل هذه الاقاويل لاحقا، او موضوعا لها، فبدلا من ان يمد خطوة الى الامام، سيعود خطوتين الى الخلف. ولهذا من الافضل للمرأة ان تراعي هذه الامور.
العناد والعصبية :
هناك بعض النساء مجرد ان ينطق الرجل بكلمة وبغض النظر عن قيمتها وسعتها وحجمها والمقصود منها ستنطلق منها الكثير من الافات والالفاظ التي تدل على العصبية وقلة الصبر، هذا بالاضافة الى العناد احيانا، اي عدم تقبل النصيحة معتقدة بصحة رأيها، هذه الامور قد تؤدي الى فقدان العلاقة لقوتها والثقة فيها، فهاتين الصفتين ما اجتمعتا بإمرأة الا وادتا الى نفور الرجل منها. فأحذري منهما.
التكلم بصوت عالي :
يا إلهي كما هي صفة بغيضة ان تصرخ المرأة اثناء حديثها وان تتكلم بصوت يجعل البعيد يسمعها قبل القريب، ويالها من صفة بغيضة ان لا تستطيع ان تسيطر على انفعالاتها الطبيعية فتبدو مبالغا بها، وهذا التصرف فيه تناقض واضح الى الثفة الاولى التي يجب على المرأة التحلي بها وهي الانوثة والحياء
قلة الحياء واستخدام الفاظ وقحة :
اذا ما دمجنا الصفة السابقة بالصفات الواردة هنا اي ان تتكلم المرأة بألفاظ وقحة فهذا يعني رسميا انتهاء الحياء في طبيعة المرأة، وكما تكره المرأة الرجل الذي يكون شبيها بالمرأة في بعض التصرفات، فالرجل بطبيعته لا يميل الى تلك المرأة التي يصدح صوتها قياما وقعودا دون مبرر، وبألفاظ بذيئة، والمشكلة العصية الان ان هناك نسبا من الفتيات والنساء من اصبحن يظن ان هذا التصرف فيه نوع من العصرية على العكس من الواقع، فيجب على المراة الحذر من هذه التصرفات .
كما أنك عزيزتي المرأة تفقدين الاهتمام بالرجل اذا ما قام ببعض التصرفات او بعض الافعال، او بان هذا من خلال بعض الصفات التي ترتبط به، فهو كذلك سيدتي سيفقد الاهتمام بك اذا ما قمت ببعض التصرفات، او ظهرت منك بعض الصفات، فالعملية بالمطلق متبادلة، فالرجل يعجب في المرأة لبعض الصفات والخصال والتصرفات، وكذلك المرأة فهي تقترب الى الرجل الذي يمزج صفات وافعال تظهره بمظهر الرجل البطل وسيد الفرسان بالنسبة لها وذلك الجنتلمان وتفقد هذا الاهتمام ان قام ببعض التصرفات التي تلغي هذه الامور، او تطغى عليها، ونعود الى موضوعك سيدتي، هل فكرت يوما لماذا يغادر الرجل المكان دون عودة، او انه سيغلق الباب لاحقا الى الابد؟ ولماذا لا يعيد الاتصال في احيانا كثيرة بعد اول لقاء، هي امور تخطر في بال كثير من السيدات ولها علاقة وثيقة بما تتصرفين به اما اثناء التعارف او اثناء اللقاء، واذا اردنا البحث في اهم هذه التصرفات والافعال فهي :
فقدان الانوثة :
هذا هو اهم العوامل التي قد تؤثر على قرار الرجل بخصوص المرأة، ففي الاصل ان العلاقة بين رجل وامرأة ، ذكر وانثى، وليست علاقة من نوع اخر، وبالتالي فهو يتوقع عندما يقابلها ، انه يقابل ويتعامل مع تلك المرأة التي بذل الوقت والجهد ولربما اكثر ليتعارف عليها، فمن الافضل الا يصل الى المرحلة التي يتفادأ معها، وفي الواقع ان من اجمل التي قد تحدث للرجل ان يجد تلك المرأة التي يتواصل معها بعذوبة، وعندما يكلمها يرى الحياء من عينيها ووجنتيها، وعلى ارض الواقع فإن هذه الصفات اصبحت في عملية انحسار، والخوف ان تصل الى مرحلة الانقراض، فسيدتي كما انت تنتظرين ان من تخرجين وترتبطين معه ان يكون رجلا بمعنى الكلمة،فكذلك الامر هو الرجل يسعى دوما للارتباط بإنثى
الاكل بشراهة :
بكل صراحة، ان من اكثر المناظر التي تجعل الرجل يستعد للركض بأقصى طاقته، هو ان يلتقي بفتاة شرهة، وتقبل على الطعام بصورة غير طبيعية، هذا الامر قد يخلف الكثير من الافكار الكارثية في مخيلته عنها، فمن المتعارف عليه ان هناك الكثير من الاداب للطعام، ويفترض ان تكون الفتاة هي الاكثر حرصا عليها من الرجل واندماجا معها، فأسلوب الطعام هو تواصل مع الانوثة والتي يحتاج الرجل ليشعر بها عند تعامله مع المرأة، ولهذا يجب على المرأة ان تراعي هذه المشاعر، وان تحاول قدر الامكان التعامل بأسلوب راق مع الطعام، والذي سيعطي صورة افضل وانجح الى الرجل عنها.
عدم الاهتمام بمظهرها :
المظهر واللباس هو احد اسرارنجاح المرأةوالامر لا يعني قياسا الانجراف نحو الموضة بقدر ما هو ان تستطيع المرأة ان تعرف ماذا يليق بها، وما لا يليق، وان تستطيع ان تتواصل مع جسدها وجمالها لتظهره، العكس من هذا الامر ان تظهر دوما بذات الملابس، او بما لا يناسبها منه، او انها تحاول تقليد الاخرين في هذا الملبس مما قد يكلفها خسارة شخصيتها، ولهذا ان كانت المرأة حريصة جدا، فعليا التواصل جيدا مع نفسها، وان تتطلب هذا الامر ان تقوم بسؤال صديقاتها او مختص، فالمظهر هو عنوان لها ومن الواجب ان تستطيع التواصل معه.
التأخر في مواعيدها :
من المعروف ان من اهم صفات المرأة هي الجلوس امام المرآة وقت الخروج، وهذا الامر يكلفها في العادة الكثير من الوقت ، وبالتالي هو يعني بذات الوقت التأخير الى الطرف الاخر الذي بإنتظارها، وبالنتيجة هي صورة اخرى لا يطيق الرجل ان يراها تنعكس لامرأته، اي الانتظار لوقت طويل حتى تصبح جاهزة للمغادرة، او الانتظار حتى تحضر الى الموعد، فكثرة النظر الى الساعة قد تؤدي في النهاية الى الفتور في العلاقة ورويدا رويدا قد يبدأ الامر ان يصبح عدم احترام له، مما يؤدي الى فقدانه الرغبة بالاستمرار، فالافضل عزيزتي المرأة ان تبدأي انت بالنظر الى ساعتك قبل من ينتظرك.
الفارغة :
ونعني بالمقارنات الفارغة، تلك الاحاديث التي تأتي بها المرأة ضمن اي سياق واي حديث، والذي دوما يكون فيه الجمل مثل ( صاحبتي سافرت مبارح – جوز صاحبتي اشترالها خاتم ذهب – اختي بتفكر تعمل تغيير في ديكور البيت )، وفي العادة تكون هذه الاحاديث فقط من باب حث هذا الرجل على القيام بما جاء في السياق، اي انها عبارات ضمنية، ورسائل مبطنة، وحتى لو كانت لها مصداقية، فهذا يعني الكثير من ضياع الوقت او ضياع العقل. فالافضل الا تكون مثل هذه العبارات موجودة اصلا اثناء اللقاء
القيل والقال :
لم ارغب بتسميتها بالنميمة، حفاظا على المصطلح وقوته، ولكن في الحقيقة فإن القيل والقال ان كان مقصودا او غير مقصود سيؤدي بالنتيجة ولاحقا الى نقل هذه الكثير من المخاوف الى هذا الرجل ( ان لم يكن مشاركا في بعص الاحيان بهذه النظرية )، ان يكون طرفا في مثل هذه الاقاويل لاحقا، او موضوعا لها، فبدلا من ان يمد خطوة الى الامام، سيعود خطوتين الى الخلف. ولهذا من الافضل للمرأة ان تراعي هذه الامور.
العناد والعصبية :
هناك بعض النساء مجرد ان ينطق الرجل بكلمة وبغض النظر عن قيمتها وسعتها وحجمها والمقصود منها ستنطلق منها الكثير من الافات والالفاظ التي تدل على العصبية وقلة الصبر، هذا بالاضافة الى العناد احيانا، اي عدم تقبل النصيحة معتقدة بصحة رأيها، هذه الامور قد تؤدي الى فقدان العلاقة لقوتها والثقة فيها، فهاتين الصفتين ما اجتمعتا بإمرأة الا وادتا الى نفور الرجل منها. فأحذري منهما.
التكلم بصوت عالي :
يا إلهي كما هي صفة بغيضة ان تصرخ المرأة اثناء حديثها وان تتكلم بصوت يجعل البعيد يسمعها قبل القريب، ويالها من صفة بغيضة ان لا تستطيع ان تسيطر على انفعالاتها الطبيعية فتبدو مبالغا بها، وهذا التصرف فيه تناقض واضح الى الثفة الاولى التي يجب على المرأة التحلي بها وهي الانوثة والحياء
قلة الحياء واستخدام الفاظ وقحة :
اذا ما دمجنا الصفة السابقة بالصفات الواردة هنا اي ان تتكلم المرأة بألفاظ وقحة فهذا يعني رسميا انتهاء الحياء في طبيعة المرأة، وكما تكره المرأة الرجل الذي يكون شبيها بالمرأة في بعض التصرفات، فالرجل بطبيعته لا يميل الى تلك المرأة التي يصدح صوتها قياما وقعودا دون مبرر، وبألفاظ بذيئة، والمشكلة العصية الان ان هناك نسبا من الفتيات والنساء من اصبحن يظن ان هذا التصرف فيه نوع من العصرية على العكس من الواقع، فيجب على المراة الحذر من هذه التصرفات .