خاطري آضمـڪ
06-24-2022, 12:13 AM
أسباب عصبية الطفل في عمر السنتين
قد يتصرف الطفل بعصبية عندما لا يتمكن من الحصول على ما يريد، أو يُطلب منه القيام بشيء قد لا يرغب في القيام به.
يُعتقد أن العوامل الوراثية والبيولوجية والبيئية، قد تبرز سلوكيات الغضب والعدوانية عند الأطفال، وذلك من خلال تعامل الأهل طوال الوقت بعصبية.
وربما نتيجة لتكرار تعرض الطفل للصدمات الناتجة عن التفكُّك الأسري، وأنماط معينة من سلوكيات الآباء والأمهات، مثل تعريض الطفل للعقوبات القاسية.
قد تؤدي زيادة اهتمامك بطفلك لنتائج عكسية؛ لذا حاولي الموازنة بين تلبية احتياجات طفلك كافة ومنحه فرصة لمواجهة المصاعب والتعامل معها.
علاج عصبية الطفل
حاولي قدر الإمكان استيعاب عصبية طفلك، وجودك بجانبه سيساعد على تهدئته. استقبلي غضبه وعصبيته باحتضانه والإمساك بيده؛ ما يمنحه الشعور بالأمان.
لا تجبريه على فعل ما يكرهه وقت تعصبه؛ فقد ينتج عنه بعض النتائج العكسية، ودعيه يعتمد على نفسه في المواقف العصبية حتى يتمكن من حل المشكلات بمفرده.
تعاطفي معه حتى لو كان ما عصَّبه سبباً بسيطاً، وأظهري لطفلك أنك تفهمينه وتقدرين ما أغضبه، لكن لا تفرطي في تدليله؛ حتى لا يأتي الأمر بنتائج عكسية.
اعملي بقدر الإمكان على التحكم في مشاعر الغضب بداخلك؛ فلا توضحي أنه أزعجك حتى لا يزداد توتره ويصبح التواصل بينكما أكثر صعوبة.
حاولي أن تكوني قدوة لكيفية التصرف بهدوء؛ لمساعدة طفلك على الشعور بالهدوء أيضاً، وأشعريه بالأمان، وخَفِّفِي من السلطة الأبوية.
مارسي معه بعض الهوايات والأنشطة والترويح عن النفس، ووفِّري جواً أسرياً هادئاً ومريحاً، وتقرَّبي منه، واجعليه صديقك الصغير.
قد يتصرف الطفل بعصبية عندما لا يتمكن من الحصول على ما يريد، أو يُطلب منه القيام بشيء قد لا يرغب في القيام به.
يُعتقد أن العوامل الوراثية والبيولوجية والبيئية، قد تبرز سلوكيات الغضب والعدوانية عند الأطفال، وذلك من خلال تعامل الأهل طوال الوقت بعصبية.
وربما نتيجة لتكرار تعرض الطفل للصدمات الناتجة عن التفكُّك الأسري، وأنماط معينة من سلوكيات الآباء والأمهات، مثل تعريض الطفل للعقوبات القاسية.
قد تؤدي زيادة اهتمامك بطفلك لنتائج عكسية؛ لذا حاولي الموازنة بين تلبية احتياجات طفلك كافة ومنحه فرصة لمواجهة المصاعب والتعامل معها.
علاج عصبية الطفل
حاولي قدر الإمكان استيعاب عصبية طفلك، وجودك بجانبه سيساعد على تهدئته. استقبلي غضبه وعصبيته باحتضانه والإمساك بيده؛ ما يمنحه الشعور بالأمان.
لا تجبريه على فعل ما يكرهه وقت تعصبه؛ فقد ينتج عنه بعض النتائج العكسية، ودعيه يعتمد على نفسه في المواقف العصبية حتى يتمكن من حل المشكلات بمفرده.
تعاطفي معه حتى لو كان ما عصَّبه سبباً بسيطاً، وأظهري لطفلك أنك تفهمينه وتقدرين ما أغضبه، لكن لا تفرطي في تدليله؛ حتى لا يأتي الأمر بنتائج عكسية.
اعملي بقدر الإمكان على التحكم في مشاعر الغضب بداخلك؛ فلا توضحي أنه أزعجك حتى لا يزداد توتره ويصبح التواصل بينكما أكثر صعوبة.
حاولي أن تكوني قدوة لكيفية التصرف بهدوء؛ لمساعدة طفلك على الشعور بالهدوء أيضاً، وأشعريه بالأمان، وخَفِّفِي من السلطة الأبوية.
مارسي معه بعض الهوايات والأنشطة والترويح عن النفس، ووفِّري جواً أسرياً هادئاً ومريحاً، وتقرَّبي منه، واجعليه صديقك الصغير.