رحيل
06-15-2022, 01:21 PM
تخريج حديث: وهو حامل أمامة بنت أبي العاص بن الربيع
الشيخ محمد طه شعبان
رحمه الله
أن أبا قتادة روى أن النبي صلى الله عليه وسلم صلى وهو حامل أمامة بنت أبي العاص بن الربيع. (1/ 113) و (1/ 259) و (2/ 401) و (2/ 467) و (3/ 94) و (3/ 96).
متفق عليه.
أخرجه البخاري (516)، ومسلم (543)، عن أبي قتادة الأنصاري رضي الله عنه، أن رسول الله صلى الله عليه وسلم كان يصلي وهو حامل أمامة بنت زينب بنت رسول الله صلى الله عليه وسلم، ولأبي العاص بن ربيعة بن عبد شمس فإذا سجد وضعها، وإذا قام حملها.
81- كان النبي صلى الله عليه وسلم يصلي، فإذا سجد وثب الحسن والحسين على ظهره. (1/ 113).
ركب الحسن والحسين على ظهره وهو ساجد. (2/ 467).
أطال السجود حين ركب الحسن على ظهره، وقال: «إِن ابْنِي هذا ارْتحلنِي فكرِهْتُ أنْ أُعْجِلهُ». (3/ 79).
صحيح.
أخرجه ابن أبي شيبة (32191)، وأحمد (16033) و (27647)، والنسائي في «المجتبى» (1141)، وفي «الكبرى» (731)، وابن أبي عاصم في «الآحاد والمثاني» (934)، وابن أبي الدنيا في «النفقة على العيال» (219)، والطحاوي في «مشكل الآثار» (5580)، وأبو القاسم البغوي في «معجم الصحابة» (3/ 287)، وابن قانع في «معجم الصحابة» (1/ 332)، والطبراني في «الكبير» (7/ 270) (7107)، والحاكم في «المستدرك» (4775) و (6631)، وأبو نعيم في «معرفة الصحابة» (3691)، والبيهقي في «الكبير» (3423)، من طرق، عن جرير بن حازم، عن محمد بن عبد الله بن أبي يعقوب، عن عبد الله بن شداد، عن أبيه رضي الله عنه، قال: خرج علينا رسول الله صلى الله عليه وسلم في إحدى صلاتي العشي، الظهر - أو العصر - وهو حامل الحسن - أو الحسين - فتقدم النبي صلى الله عليه وسلم فوضعه، ثم كبر للصلاة، فصلى، فسجد بين ظهراني صلاته، سجدة أطالها فقال: إني رفعت رأسي، فإذا الصبي على ظهر رسول الله صلى الله عليه وسلم، وهو ساجد، فرجعت في سجودي، فلما قضى رسول الله صلى الله عليه وسلم الصلاة، قال الناس: يا رسول الله، إنك سجدت بين ظهراني صلاتك هذه سجدة قد أطلتها، فظننا أنه قد حدث أمر، أو أنه يوحى إليك، قال: «فكُل ذلِك لمْ يكُنْ، ولكِن ابْنِي ارْتحلنِي، فكرِهْتُ أنْ أُعجلهُ حتى يقْضِي حاجتهُ».
قال الحاكم: «هذا حديث صحيح على شرط الشيخين، ولم يخرجاه».
ووافقه الذهبي.
قلت: رجاله ثقات رجال الشيخين، وليس في «الصحيحين» رواية لهم بصورة الاجتماع.
الشيخ محمد طه شعبان
رحمه الله
أن أبا قتادة روى أن النبي صلى الله عليه وسلم صلى وهو حامل أمامة بنت أبي العاص بن الربيع. (1/ 113) و (1/ 259) و (2/ 401) و (2/ 467) و (3/ 94) و (3/ 96).
متفق عليه.
أخرجه البخاري (516)، ومسلم (543)، عن أبي قتادة الأنصاري رضي الله عنه، أن رسول الله صلى الله عليه وسلم كان يصلي وهو حامل أمامة بنت زينب بنت رسول الله صلى الله عليه وسلم، ولأبي العاص بن ربيعة بن عبد شمس فإذا سجد وضعها، وإذا قام حملها.
81- كان النبي صلى الله عليه وسلم يصلي، فإذا سجد وثب الحسن والحسين على ظهره. (1/ 113).
ركب الحسن والحسين على ظهره وهو ساجد. (2/ 467).
أطال السجود حين ركب الحسن على ظهره، وقال: «إِن ابْنِي هذا ارْتحلنِي فكرِهْتُ أنْ أُعْجِلهُ». (3/ 79).
صحيح.
أخرجه ابن أبي شيبة (32191)، وأحمد (16033) و (27647)، والنسائي في «المجتبى» (1141)، وفي «الكبرى» (731)، وابن أبي عاصم في «الآحاد والمثاني» (934)، وابن أبي الدنيا في «النفقة على العيال» (219)، والطحاوي في «مشكل الآثار» (5580)، وأبو القاسم البغوي في «معجم الصحابة» (3/ 287)، وابن قانع في «معجم الصحابة» (1/ 332)، والطبراني في «الكبير» (7/ 270) (7107)، والحاكم في «المستدرك» (4775) و (6631)، وأبو نعيم في «معرفة الصحابة» (3691)، والبيهقي في «الكبير» (3423)، من طرق، عن جرير بن حازم، عن محمد بن عبد الله بن أبي يعقوب، عن عبد الله بن شداد، عن أبيه رضي الله عنه، قال: خرج علينا رسول الله صلى الله عليه وسلم في إحدى صلاتي العشي، الظهر - أو العصر - وهو حامل الحسن - أو الحسين - فتقدم النبي صلى الله عليه وسلم فوضعه، ثم كبر للصلاة، فصلى، فسجد بين ظهراني صلاته، سجدة أطالها فقال: إني رفعت رأسي، فإذا الصبي على ظهر رسول الله صلى الله عليه وسلم، وهو ساجد، فرجعت في سجودي، فلما قضى رسول الله صلى الله عليه وسلم الصلاة، قال الناس: يا رسول الله، إنك سجدت بين ظهراني صلاتك هذه سجدة قد أطلتها، فظننا أنه قد حدث أمر، أو أنه يوحى إليك، قال: «فكُل ذلِك لمْ يكُنْ، ولكِن ابْنِي ارْتحلنِي، فكرِهْتُ أنْ أُعجلهُ حتى يقْضِي حاجتهُ».
قال الحاكم: «هذا حديث صحيح على شرط الشيخين، ولم يخرجاه».
ووافقه الذهبي.
قلت: رجاله ثقات رجال الشيخين، وليس في «الصحيحين» رواية لهم بصورة الاجتماع.