Şøķåŕą
06-10-2022, 11:09 PM
أفادت الخارجية الليبية في بيان يوم الجمعة بأن الرئيس التونسي قيس سعيد أكد دعمه لجهود حكومة الوحدة الوطنية لتعزيز الاستقرار والوحدة.
وذكر البيان أن وزيرة الخارجية والتعاون الدولي نجلاء المنقوش والوفد المرافق لها وصلت إلى العاصمة التونسية الجمعة، في زيارة رسمية بدعوة من الرئيس قيس سعيد، حيث كان في استقبالها وزير الخارجية التونسي عثمان الجرندي.
وتأتي هذه الزيارة ضمن إطار التشاور بين دولة ليبيا وتونس والجزائر، حيث عقدت المنقوش جلسة مباحثات مشتركة مع نظيريها وزيري الخارجية التونسي والجزائري.
وخلال الجلسة التشاورية التي عقدت الجمعة بالعاصمة التونسية، جددت الدبلوماسية الليبية التأكيد على أهمية العلاقات الأخوية بين الدول الثلاثة وعمق الروابط التي تجمع بين شعوبها وإيمانها بوحدة المصير.
وأكد البيان أن الدول الثلاث رحبت بالتوافقات الكبيرة في المواقف حول أهم القضايا ذات الاهتمام المشترك، وحرصهم على مواصلة الجهود لترسيخ التشاور والتنسيق عبر عقد اجتماعات دورية مماثلة، كلما اقتضت الضرورة حرصا منهم على تبادل الرؤى وتنسيق المواقف المشتركة حول القضايا الإقليمية والدولية، وما ينتج عنه من تحديات سياسية وأمنية واقتصادية.
وفي ختام الاجتماع التشاوري التقت الوزيرة بالرئيس التونسي قيس سعيد الذي أكد على عمق العلاقات الأخوية والتاريخية بين البلدين، معربا عن دعمه للشقيقة ليبيا وللمساعي الحميدة وجهود حكومة الوحدة الوطنية في تعزيز الاستقرار والوحدة في ليبيا.
وبدورها ثمنت وزيرة الخارجية دور تونس في المنطقة وحرصها على استقرار ليبيا ووحدة أراضيها، والعلاقة التاريخية التي تجمع الشعبين.
وذكر البيان أن وزيرة الخارجية والتعاون الدولي نجلاء المنقوش والوفد المرافق لها وصلت إلى العاصمة التونسية الجمعة، في زيارة رسمية بدعوة من الرئيس قيس سعيد، حيث كان في استقبالها وزير الخارجية التونسي عثمان الجرندي.
وتأتي هذه الزيارة ضمن إطار التشاور بين دولة ليبيا وتونس والجزائر، حيث عقدت المنقوش جلسة مباحثات مشتركة مع نظيريها وزيري الخارجية التونسي والجزائري.
وخلال الجلسة التشاورية التي عقدت الجمعة بالعاصمة التونسية، جددت الدبلوماسية الليبية التأكيد على أهمية العلاقات الأخوية بين الدول الثلاثة وعمق الروابط التي تجمع بين شعوبها وإيمانها بوحدة المصير.
وأكد البيان أن الدول الثلاث رحبت بالتوافقات الكبيرة في المواقف حول أهم القضايا ذات الاهتمام المشترك، وحرصهم على مواصلة الجهود لترسيخ التشاور والتنسيق عبر عقد اجتماعات دورية مماثلة، كلما اقتضت الضرورة حرصا منهم على تبادل الرؤى وتنسيق المواقف المشتركة حول القضايا الإقليمية والدولية، وما ينتج عنه من تحديات سياسية وأمنية واقتصادية.
وفي ختام الاجتماع التشاوري التقت الوزيرة بالرئيس التونسي قيس سعيد الذي أكد على عمق العلاقات الأخوية والتاريخية بين البلدين، معربا عن دعمه للشقيقة ليبيا وللمساعي الحميدة وجهود حكومة الوحدة الوطنية في تعزيز الاستقرار والوحدة في ليبيا.
وبدورها ثمنت وزيرة الخارجية دور تونس في المنطقة وحرصها على استقرار ليبيا ووحدة أراضيها، والعلاقة التاريخية التي تجمع الشعبين.