تذكارُ...!
06-07-2022, 07:27 PM
غاز في حقل كاريش النفطي الواقع على الخط 29 في البحر الأبيض المتوسط، والمتنازع عليه بين لبنان وإسرائيل، ردود فعل لبنانية على مختلف الجهات، وسط مخاوف من تصعيد خطير بين البلدين.
وأقرت الحكومة اللبنانية في العام 2011، المرسوم 6433 الذي حدد الخط 23 الواقع شمال الناقورة خطا أوليا للتفاوض، إلا أن الجيش اللبناني طالب في العام 2019، ومع إعادة إحياء المفاوضات بين لبنان وإسرائيل برعاية أميركية، بتعديل المرسوم 6433 واستبدال الخط 23 بالخط 29 كي لا يخسر لبنان حقوقه النفطية.
وكانت المفاوضات بين لبنان وإسرائيل قد بدأت في خريف 2020، وامتدت حتى مايو 2021، لكنها توقفت بعد رفض إسرائيل لخريطة قدمها الوفد اللبناني المفاوض من قبل لبنان تزيد 1430 كيلومترا هي من حق لبنان، والذي كان رئيس الجمهورية ميشال عون قد حدده سابقا بنقطة التفاوض مع لبنان.
إلا أن عون الذي شدد على وجوب تفاوض لبنان مع إسرائيل بدء من الخط 29، أعلن في فبراير 2022، أنه اعتمد الخط 23 للتفاوض عوضا عن 29، في خطوة وصفها محللون بأنها قد تكون تفريطا بحقوق لبنان.
وأقرت الحكومة اللبنانية في العام 2011، المرسوم 6433 الذي حدد الخط 23 الواقع شمال الناقورة خطا أوليا للتفاوض، إلا أن الجيش اللبناني طالب في العام 2019، ومع إعادة إحياء المفاوضات بين لبنان وإسرائيل برعاية أميركية، بتعديل المرسوم 6433 واستبدال الخط 23 بالخط 29 كي لا يخسر لبنان حقوقه النفطية.
وكانت المفاوضات بين لبنان وإسرائيل قد بدأت في خريف 2020، وامتدت حتى مايو 2021، لكنها توقفت بعد رفض إسرائيل لخريطة قدمها الوفد اللبناني المفاوض من قبل لبنان تزيد 1430 كيلومترا هي من حق لبنان، والذي كان رئيس الجمهورية ميشال عون قد حدده سابقا بنقطة التفاوض مع لبنان.
إلا أن عون الذي شدد على وجوب تفاوض لبنان مع إسرائيل بدء من الخط 29، أعلن في فبراير 2022، أنه اعتمد الخط 23 للتفاوض عوضا عن 29، في خطوة وصفها محللون بأنها قد تكون تفريطا بحقوق لبنان.