Şøķåŕą
06-06-2022, 09:50 PM
تفصل الإمارات، ساعات معدودة عن أهم مباراة لها منذ أكثر من عقدين من الزمن، عندما تواجه أستراليا، غدًا الثلاثاء، في الملحق الآسيوي لكأس العالم 2022.
ولعل فوز الإمارات يؤهلها لمواجهة بيرو في 13 يونيو/حزيران، للحصول على مكان في نهائيات كأس العالم في قطر.
وهناك 5 لاعبين، يمثلون مثقال القوة للأبيض الإماراتي في مواجهة الغد أمام أستراليا
علي مبخوت
رغم تراجع مستوى مبخوت هذا الموسم، لكنه يبقى الهداف الأبرز والتاريخي للكرة الإماراتية على الإطلاق، ومرشحًا للعب دورًا رئيسيًا حال إكمال المنتخب الإماراتي خطوة الملحق الآسيوي على الطريق إلى قطر.
ولا يزال مبخوت بعيدًا عن تقديم أفضل ما لديه، وفي المرحلة الثالثة من التصفيات الآسيوية، سجل 3 أهداف فقط في 7 مباريات من المجموعة الأولى، ولكنه لا يزال الهداف الرئيسي للتصفيات كاملة برصيد 14 هدفًا.
وفي الحقيقة، لو لم يهدر المهاجم الإماراتي، العديد من الفرص خلال تلك المباريات القليلة الافتتاحية في الجولة الثالثة، ربما كانت الإمارات تأهلت مباشرة إلى المونديال.
وأداء مبخوت المخيب للآمال، امتد أيضًا إلى ناديه الجزيرة، والذي سجل له 10 أهداف فقط في الدوري الموسم الماضي، وهو ما يقل عن نتائجه المعتادة.
ومع ذلك يبقى الأمل بأن يكرر مبخوت مساهمته الحاسمة من آخر مرة واجهت فيها الإمارات، أستراليا، عندما سجل الهدف الوحيد في ربع نهائي كأس آسيا 2019.
علي سالمين
سيكون نجم الوصل مسئولًا بشكل أكبر عن حماية خط الدفاع الإماراتي، وتقدم شجاعة اللاعب، خدمة كبيرة لزملائه في الجانب الهجومي.
وأبرز ما لدى سالمين، المثابرة، ولذا افتقده المنتخب الإماراتي كثيرًا عندما أصيب اللاعب في المراحل الأولى من الجولة الثالثة للتصفيات، ويعرف المدرب الأرجنتيني رودولفو أروابارينا، سالمين جيدًا.
وكان أروابارينا، جزءًا محوريًا من وصول الوصل إلى المركزين الثاني والثالث في الدوري في موسمي 2016-2017 و2017-2018، ووصوله إلى نهائي كأس رئيس الإمارات وكأس المحترفين عام 2018.
خالد عيسى
كان الحارس علي خصيف، المفضل من قبل بيرت فان مارفيك المدرب السابق للمنتخب الإماراتي، لكن يبدو خالد عيسى حارس العين، هو المفضل لدى أروابارينا.
ويبدو عيسى الأفضل هذا الموسم، بعدما ساهم في تتويج العين بطلًا للدوري الإماراتي، ويتمتع حارس العين، بخبرة كبيرة ولديه ثقة بالغة في نفسه، ولا يتوقع أن يتأثر نفسيًا بضغط وأهمية المباراة.
حارب عبد الله
كان صعود الشاب حارب عبد الله، إلى التألق سريعًا، ظاهرة مثيرة في الكرة الإماراتية، وساهم في فوز بلاده على كوريا الجنوبية بتسجيل هدف الانتصار.
وظهرت نجومية حارب (19عامًا) مع شباب الأهلي في دوري أبطال آسيا 2020، عندما سجل هدفًا في مرمى شهر خودرو، وكان عمره وقتها 17 عامًا.
عمر عبد الرحمن
سيكون ظهور عمر عبد الرحمن، مع المنتخب الإماراتي غدًا الثلاثاء، هو الأول منذ نوفمبر/تشرين ثان 2019، بعد فترة غياب طويلة بسبب إصابات خطيرة، ومخاوف تتعلق باللياقة البدنية لاحقًا.
وليس هناك أدنى شك فيما يمكن أن يقدمه عمر للمنتخب الإماراتي، إذا كان في مستواه المعروف أمام أستراليا، لأنه مبدع خبير، وقادر على صنع التمريرة القاتلة.
واستفاد مبخوت كثيرًا من رؤية عمر في فترات تألقه، ولكن هناك شكوك حول قدرة اللاعب على إحداث التأثير الإيجابي في المنتخب، بعد مشاركته في 5 مباريات فقط في الدوري هذا الموسم.
ولعل فوز الإمارات يؤهلها لمواجهة بيرو في 13 يونيو/حزيران، للحصول على مكان في نهائيات كأس العالم في قطر.
وهناك 5 لاعبين، يمثلون مثقال القوة للأبيض الإماراتي في مواجهة الغد أمام أستراليا
علي مبخوت
رغم تراجع مستوى مبخوت هذا الموسم، لكنه يبقى الهداف الأبرز والتاريخي للكرة الإماراتية على الإطلاق، ومرشحًا للعب دورًا رئيسيًا حال إكمال المنتخب الإماراتي خطوة الملحق الآسيوي على الطريق إلى قطر.
ولا يزال مبخوت بعيدًا عن تقديم أفضل ما لديه، وفي المرحلة الثالثة من التصفيات الآسيوية، سجل 3 أهداف فقط في 7 مباريات من المجموعة الأولى، ولكنه لا يزال الهداف الرئيسي للتصفيات كاملة برصيد 14 هدفًا.
وفي الحقيقة، لو لم يهدر المهاجم الإماراتي، العديد من الفرص خلال تلك المباريات القليلة الافتتاحية في الجولة الثالثة، ربما كانت الإمارات تأهلت مباشرة إلى المونديال.
وأداء مبخوت المخيب للآمال، امتد أيضًا إلى ناديه الجزيرة، والذي سجل له 10 أهداف فقط في الدوري الموسم الماضي، وهو ما يقل عن نتائجه المعتادة.
ومع ذلك يبقى الأمل بأن يكرر مبخوت مساهمته الحاسمة من آخر مرة واجهت فيها الإمارات، أستراليا، عندما سجل الهدف الوحيد في ربع نهائي كأس آسيا 2019.
علي سالمين
سيكون نجم الوصل مسئولًا بشكل أكبر عن حماية خط الدفاع الإماراتي، وتقدم شجاعة اللاعب، خدمة كبيرة لزملائه في الجانب الهجومي.
وأبرز ما لدى سالمين، المثابرة، ولذا افتقده المنتخب الإماراتي كثيرًا عندما أصيب اللاعب في المراحل الأولى من الجولة الثالثة للتصفيات، ويعرف المدرب الأرجنتيني رودولفو أروابارينا، سالمين جيدًا.
وكان أروابارينا، جزءًا محوريًا من وصول الوصل إلى المركزين الثاني والثالث في الدوري في موسمي 2016-2017 و2017-2018، ووصوله إلى نهائي كأس رئيس الإمارات وكأس المحترفين عام 2018.
خالد عيسى
كان الحارس علي خصيف، المفضل من قبل بيرت فان مارفيك المدرب السابق للمنتخب الإماراتي، لكن يبدو خالد عيسى حارس العين، هو المفضل لدى أروابارينا.
ويبدو عيسى الأفضل هذا الموسم، بعدما ساهم في تتويج العين بطلًا للدوري الإماراتي، ويتمتع حارس العين، بخبرة كبيرة ولديه ثقة بالغة في نفسه، ولا يتوقع أن يتأثر نفسيًا بضغط وأهمية المباراة.
حارب عبد الله
كان صعود الشاب حارب عبد الله، إلى التألق سريعًا، ظاهرة مثيرة في الكرة الإماراتية، وساهم في فوز بلاده على كوريا الجنوبية بتسجيل هدف الانتصار.
وظهرت نجومية حارب (19عامًا) مع شباب الأهلي في دوري أبطال آسيا 2020، عندما سجل هدفًا في مرمى شهر خودرو، وكان عمره وقتها 17 عامًا.
عمر عبد الرحمن
سيكون ظهور عمر عبد الرحمن، مع المنتخب الإماراتي غدًا الثلاثاء، هو الأول منذ نوفمبر/تشرين ثان 2019، بعد فترة غياب طويلة بسبب إصابات خطيرة، ومخاوف تتعلق باللياقة البدنية لاحقًا.
وليس هناك أدنى شك فيما يمكن أن يقدمه عمر للمنتخب الإماراتي، إذا كان في مستواه المعروف أمام أستراليا، لأنه مبدع خبير، وقادر على صنع التمريرة القاتلة.
واستفاد مبخوت كثيرًا من رؤية عمر في فترات تألقه، ولكن هناك شكوك حول قدرة اللاعب على إحداث التأثير الإيجابي في المنتخب، بعد مشاركته في 5 مباريات فقط في الدوري هذا الموسم.