Şøķåŕą
06-02-2022, 10:30 PM
https://www9.0zz0.com/2022/06/02/19/251218676.jpeg
لا يوجد شيء يمكن أن يحل محل مباهج الطفولة، ومع ذلك؛ فإن الأطفال أيضاً لديهم مواقفهم العنيدة والمتمردة، التي لا بُدَّ للأبوين السيطرة عليها، فأحياناً يمكن للوالدين أن يقولا أو يفعلا أشياء قد تجعلهما يبدوان وكأنهما متنمران.
يُعتبر التنمر مشكلة خطيرة تمت معالجتها في الماضي، ومع ذلك، ارتفعت نسبتها في الحاضر؛ حيث أصبحت التكنولوجيا أكثر تقدماً، ما يسلط الضوء على العديد من الجرائم عبر الإنترنت. لكن التنمر ليس شيئاً يقتصر فقط على مباني المدارس والملاعب والعالم الرقمي، بل هو أمر قد يحدث في البيت، بين الأبوين والأبناء. من المهم أن يفهم الآباء طبيعة التنمر وكيف يبدو سلوك التنمر في المقام الأول.
فهم سلوك التنمر
التنمر هو فعل متكرر وسلوك متعمد لإهانة الناس أو إيذائهم عقلياً وجسدياً. وقد يشمل: الاعتداء الجسدي مثل الضرب والركل والصفع، أو الإساءة اللفظية التي تنطوي على تهديدات، أو اللجوء إلى الابتزاز لتخويف الناس، أو الإدلاء بملاحظات تؤثر سلباً في ثقة الشخص.
الوالدان بالتأكيد لا يقصدان إيذاء أطفالهما، لكنهما قد يتصرفان في بعض الأحيان بسلوكيات قد تهين الأطفال أو تهددهم أو تخيفهم؛ فهما يقولان لأطفالهما عن غير قصد أشياء يمكن أن تقلل من ثقتهم بأنفسهم وتؤذي احترامهم لذاتهم.
ما يجب على الوالدين التوقف عن قوله للأطفال
ما يجب على الوالدين التوقف عن قوله للأطفال
لتربية أطفال واثقين وأقوياء وغير مضطربين نفسياً؛ يجب أن يكون الآباء داعمين ولا يلجأون لتحذير أبنائهم كثيراً، كي لا تُفهم صيغة التحذير على أنها تهديد، في بعض الأحيان، قد تكون هناك أشياء معينة يقولها الآباء لأطفالهم، من دون التفكير في العواقب التي قد تترتب على ذلك. إليكم العبارات التي يجب أن تتجنبوا قولها لأطفالكم:
«ستفعل ما أقول».
«أنت مزعج جداً».
«أنت موجود من أجل لا شيء».
«لماذا لا يمكنك أن تكون مثله؟».
«لقد أصبحت سميناً جداً / نحيفاً / داكناً».
بالإضافة إلى ذلك، فإن مناداة الأطفال بألقاب مضحكة هو أمر يخطئ فيه البالغون في كثير من الأحيان، رغم أنه قد يكون من أجل المتعة والفكاهة، لكن الطفل قد يتأثر به بشدة؛ لذلك من المهم أن ينتبه الآباء لكلماتهم ومعلوماتهم عند التحدث إلى الطفل. وبالنأكيد لا بُدَّ عند الحديث مع الطفل ألا يكون ذلك بصوت عالٍ، حتى لا يشعر بالإهانة والاستهداف.
أنواع التنمر التي يجب أن يعرفها الآباء
أنواع التنمر التي يجب أن يعرفها الآباء
يمكن تقسيم التنمر إلى أربعة أنواع شائعة، وهي ما يلي:
1 - التنمر اللفظي: يحدث هذا النوع من التنمر على شكل لفظي، حيث يرمي الأب ابنه بالشتائم والتخويف اللفظي، ويهدده، ويمرر له التعليقات غير المحترمة.
2 - التنمر الجسدي: ويشمل سلوكيات متكررة من العدوانية، بما في ذلك الركل والصفع والدفع والتعثر واللمس بطرق غير مناسبة.
3 - البلطجة في العلاقات: التنمر في العلاقات هو شكل غير مباشر، حيث يحاول الشخص استبعاد شخص ما من جماعة الأصدقاء. على سبيل المثال، مقاطعتهم من أنشطة معينة، ومنعهم من الانضمام إلى مجموعات، وما إلى ذلك.
4 - التسلط عبر الإنترنت: يُعتبر التسلط عبر الإنترنت تنمراً في العالم الرقمي. ويشمل ذلك إزعاج الأبناء من خلال نشر التعليقات التي تحرجهم، على منصات التواصل الاجتماعي المختلفة.
لا يوجد شيء يمكن أن يحل محل مباهج الطفولة، ومع ذلك؛ فإن الأطفال أيضاً لديهم مواقفهم العنيدة والمتمردة، التي لا بُدَّ للأبوين السيطرة عليها، فأحياناً يمكن للوالدين أن يقولا أو يفعلا أشياء قد تجعلهما يبدوان وكأنهما متنمران.
يُعتبر التنمر مشكلة خطيرة تمت معالجتها في الماضي، ومع ذلك، ارتفعت نسبتها في الحاضر؛ حيث أصبحت التكنولوجيا أكثر تقدماً، ما يسلط الضوء على العديد من الجرائم عبر الإنترنت. لكن التنمر ليس شيئاً يقتصر فقط على مباني المدارس والملاعب والعالم الرقمي، بل هو أمر قد يحدث في البيت، بين الأبوين والأبناء. من المهم أن يفهم الآباء طبيعة التنمر وكيف يبدو سلوك التنمر في المقام الأول.
فهم سلوك التنمر
التنمر هو فعل متكرر وسلوك متعمد لإهانة الناس أو إيذائهم عقلياً وجسدياً. وقد يشمل: الاعتداء الجسدي مثل الضرب والركل والصفع، أو الإساءة اللفظية التي تنطوي على تهديدات، أو اللجوء إلى الابتزاز لتخويف الناس، أو الإدلاء بملاحظات تؤثر سلباً في ثقة الشخص.
الوالدان بالتأكيد لا يقصدان إيذاء أطفالهما، لكنهما قد يتصرفان في بعض الأحيان بسلوكيات قد تهين الأطفال أو تهددهم أو تخيفهم؛ فهما يقولان لأطفالهما عن غير قصد أشياء يمكن أن تقلل من ثقتهم بأنفسهم وتؤذي احترامهم لذاتهم.
ما يجب على الوالدين التوقف عن قوله للأطفال
ما يجب على الوالدين التوقف عن قوله للأطفال
لتربية أطفال واثقين وأقوياء وغير مضطربين نفسياً؛ يجب أن يكون الآباء داعمين ولا يلجأون لتحذير أبنائهم كثيراً، كي لا تُفهم صيغة التحذير على أنها تهديد، في بعض الأحيان، قد تكون هناك أشياء معينة يقولها الآباء لأطفالهم، من دون التفكير في العواقب التي قد تترتب على ذلك. إليكم العبارات التي يجب أن تتجنبوا قولها لأطفالكم:
«ستفعل ما أقول».
«أنت مزعج جداً».
«أنت موجود من أجل لا شيء».
«لماذا لا يمكنك أن تكون مثله؟».
«لقد أصبحت سميناً جداً / نحيفاً / داكناً».
بالإضافة إلى ذلك، فإن مناداة الأطفال بألقاب مضحكة هو أمر يخطئ فيه البالغون في كثير من الأحيان، رغم أنه قد يكون من أجل المتعة والفكاهة، لكن الطفل قد يتأثر به بشدة؛ لذلك من المهم أن ينتبه الآباء لكلماتهم ومعلوماتهم عند التحدث إلى الطفل. وبالنأكيد لا بُدَّ عند الحديث مع الطفل ألا يكون ذلك بصوت عالٍ، حتى لا يشعر بالإهانة والاستهداف.
أنواع التنمر التي يجب أن يعرفها الآباء
أنواع التنمر التي يجب أن يعرفها الآباء
يمكن تقسيم التنمر إلى أربعة أنواع شائعة، وهي ما يلي:
1 - التنمر اللفظي: يحدث هذا النوع من التنمر على شكل لفظي، حيث يرمي الأب ابنه بالشتائم والتخويف اللفظي، ويهدده، ويمرر له التعليقات غير المحترمة.
2 - التنمر الجسدي: ويشمل سلوكيات متكررة من العدوانية، بما في ذلك الركل والصفع والدفع والتعثر واللمس بطرق غير مناسبة.
3 - البلطجة في العلاقات: التنمر في العلاقات هو شكل غير مباشر، حيث يحاول الشخص استبعاد شخص ما من جماعة الأصدقاء. على سبيل المثال، مقاطعتهم من أنشطة معينة، ومنعهم من الانضمام إلى مجموعات، وما إلى ذلك.
4 - التسلط عبر الإنترنت: يُعتبر التسلط عبر الإنترنت تنمراً في العالم الرقمي. ويشمل ذلك إزعاج الأبناء من خلال نشر التعليقات التي تحرجهم، على منصات التواصل الاجتماعي المختلفة.