Şøķåŕą
05-12-2022, 09:01 PM
https://www10.0zz0.com/2022/05/09/06/652455173.gif
مجزرة قرية اللجون:
عدد سكانها عام 1940 كان 1103، وفيها 162 منزلا، وست طواحين للحبوب، وسبعة باصات وفيها مدرسة عام1937 بلغ عدد طلابها 83 طالبا. تقع على الطرف الجنوبي الغربي من مرج ابن عامر
في عام 1937 حاولت العصابات الصهيونية اقتحام القرية لكنها فشلت أكثر من مرة، وفي 13/4/1948م، هاجمت عصابة “الهاجاناة” الإرهابية الصهيونية قرية اللجون، قرب مدينة جنين وقتلت 13 شخصاً من أهلها.
36- مجزرة قرية ناصر الدين:
عدد سكانها عام 1945 كان 90 مواطنا، وعدد منازلها عام 1931 بلغ 35 منزلًا. تقع على تلة تشرف على بحيرة طبريا، وكان سكانها يربون الماشية ويزرعون الحبوب على مساحة تصل إلى 4172 دونمًا.
انتقى الصهاينة القرية لتدميرها؛ لإشاعة الرعب لدى مدينة صفد والقرى المجاورة؛ فكانت اول قرى لواء صفد تعرضًا للتدمير.
في 12 -13 نيسان قامت فصيلتان من "لواء جولاني" بتدمير معظم المنازل وإحراق الباقي، حيث إن عشرة من سكان القرية استشهدوا وجميعهم من النساء والأطفال. وبعد المجازر بقي بعض سكان القرية في منازلهم؛ لكن العصابات الصهيونية أجبرتهم على الرحيل في 23 نيسان / إبريل، وبعد ذلك وبتاريخ 14/4/1948م، أرسلت عصابتا "أرغون" و"شتيرن" قوة يرتدي أفرادها الألبسة العربية إلى قرية ناصر الدين جنوب مدينة طبريا، وفتحوا نيران أسلحتهم على السكان؛ فاستشهد جراء ذلك الهجوم 50 شخصاً، علماً بأن عدد سكان القرية آنذاك كان 90.
37- مجزرة طبريا:
بتاريخ 19/4/1948م، نسفت العصابات الإرهابية الصهيونية أحد منازل مدينة طبريا؛ فقتلت 14 شخصاً من سكانها.
مجزرة قرية عين الزيتون:
عام 1945 بلغ عدد سكانها 820، ومنازلها 127 منزلًا. تقع على الطريق العام المؤدي إلى صفد، وتعتبر من ضواحي صفد، فيها منازل حجرية وعيون ماء. عام 1944 كان 280 دونمًا مخصصة للحبوب و477 دونمًا مروية، أو مستخدم للبساتين.
في 3 كانون ثاني ألقت مجموعة صهيونية عدة قنابل على عدة منازل في القرية وقتلت أحد أبنائها.
وضمن عملية "يفتاح"؛ تقدمت قوات البلماح في اتجاه الطريق نحو عين الزيتون من جهة الشمال، وذلك بتاريخ 4/5/1948م، حيث استخدمت البلماح 12 مدفع هاون لتدمير القرية. وبعد اشتباكات مع سكان القرية ونفاذ الذخيرة؛ احتلت القرية وتم تجميع أهاليها في أخدود قريب من القرية، وتم قتل 70 منهم، ومعظمهم من النساء الأطفال، وكان جميعهم مكبلي الأيدي. وبعد قتلهم أمر قائد الكتيبة بفك قيودهم؛ خوفا من معرفة الصليب الأحمر. وتم القتل بأوامر من قائد كتيبة البلماح (موشيه كلمان). وتروي اليهودية "نتيبا بن يهودا" في كتابها "خلف التشويهات" عن مجزرة عين الزيتون فتقول: "في 3 أو 4 أيار 1948 أعدم حوالي 70 أسيراً (عربيا) مقيداً"، وحاول جزء من سكان القرية العودة، لكن عصابة البلماح طاردتهم بإطلاق النار عليهم ومنعتهم من العودة.
مجزرة قرية اللجون:
عدد سكانها عام 1940 كان 1103، وفيها 162 منزلا، وست طواحين للحبوب، وسبعة باصات وفيها مدرسة عام1937 بلغ عدد طلابها 83 طالبا. تقع على الطرف الجنوبي الغربي من مرج ابن عامر
في عام 1937 حاولت العصابات الصهيونية اقتحام القرية لكنها فشلت أكثر من مرة، وفي 13/4/1948م، هاجمت عصابة “الهاجاناة” الإرهابية الصهيونية قرية اللجون، قرب مدينة جنين وقتلت 13 شخصاً من أهلها.
36- مجزرة قرية ناصر الدين:
عدد سكانها عام 1945 كان 90 مواطنا، وعدد منازلها عام 1931 بلغ 35 منزلًا. تقع على تلة تشرف على بحيرة طبريا، وكان سكانها يربون الماشية ويزرعون الحبوب على مساحة تصل إلى 4172 دونمًا.
انتقى الصهاينة القرية لتدميرها؛ لإشاعة الرعب لدى مدينة صفد والقرى المجاورة؛ فكانت اول قرى لواء صفد تعرضًا للتدمير.
في 12 -13 نيسان قامت فصيلتان من "لواء جولاني" بتدمير معظم المنازل وإحراق الباقي، حيث إن عشرة من سكان القرية استشهدوا وجميعهم من النساء والأطفال. وبعد المجازر بقي بعض سكان القرية في منازلهم؛ لكن العصابات الصهيونية أجبرتهم على الرحيل في 23 نيسان / إبريل، وبعد ذلك وبتاريخ 14/4/1948م، أرسلت عصابتا "أرغون" و"شتيرن" قوة يرتدي أفرادها الألبسة العربية إلى قرية ناصر الدين جنوب مدينة طبريا، وفتحوا نيران أسلحتهم على السكان؛ فاستشهد جراء ذلك الهجوم 50 شخصاً، علماً بأن عدد سكان القرية آنذاك كان 90.
37- مجزرة طبريا:
بتاريخ 19/4/1948م، نسفت العصابات الإرهابية الصهيونية أحد منازل مدينة طبريا؛ فقتلت 14 شخصاً من سكانها.
مجزرة قرية عين الزيتون:
عام 1945 بلغ عدد سكانها 820، ومنازلها 127 منزلًا. تقع على الطريق العام المؤدي إلى صفد، وتعتبر من ضواحي صفد، فيها منازل حجرية وعيون ماء. عام 1944 كان 280 دونمًا مخصصة للحبوب و477 دونمًا مروية، أو مستخدم للبساتين.
في 3 كانون ثاني ألقت مجموعة صهيونية عدة قنابل على عدة منازل في القرية وقتلت أحد أبنائها.
وضمن عملية "يفتاح"؛ تقدمت قوات البلماح في اتجاه الطريق نحو عين الزيتون من جهة الشمال، وذلك بتاريخ 4/5/1948م، حيث استخدمت البلماح 12 مدفع هاون لتدمير القرية. وبعد اشتباكات مع سكان القرية ونفاذ الذخيرة؛ احتلت القرية وتم تجميع أهاليها في أخدود قريب من القرية، وتم قتل 70 منهم، ومعظمهم من النساء الأطفال، وكان جميعهم مكبلي الأيدي. وبعد قتلهم أمر قائد الكتيبة بفك قيودهم؛ خوفا من معرفة الصليب الأحمر. وتم القتل بأوامر من قائد كتيبة البلماح (موشيه كلمان). وتروي اليهودية "نتيبا بن يهودا" في كتابها "خلف التشويهات" عن مجزرة عين الزيتون فتقول: "في 3 أو 4 أيار 1948 أعدم حوالي 70 أسيراً (عربيا) مقيداً"، وحاول جزء من سكان القرية العودة، لكن عصابة البلماح طاردتهم بإطلاق النار عليهم ومنعتهم من العودة.