Şøķåŕą
05-12-2022, 09:00 PM
https://www10.0zz0.com/2022/05/09/06/652455173.gif
مجزرة سوق مدينة الرملة:
بتاريخ 30/3/1948م، نفذت العصابات الصهيونية مجزرة بمهاجمة سوق مدينة الرملة، أدت إلى استشهاد 25 مواطناً عربياً.
31- مجزرة قطار حيفا- يافا:
بتاريخ 31/3/1948م، نسفت مجموعة من عصابة “الهاجاناة” الإرهابية قطار حيفا - يافا، أثناء مروره بالقرب من أم الرشراش (نتانيا)؛ فاستشهد جراء ذلك 40 شخصاً.
مجزرة حي أبو كبير في مدينة يافا:
بتاريخ 31/3/1948م، قامت فرق “الهاجاناة” الإرهابية بهجوم مسلح على حي أبو كبير في مدينة يافا، ودمرت البيوت، وقتلت السكان الهاربين من بيوتهم طلباً للنجاة.
مجزرة دير ياسين:
حاول بعض المؤرخون الإسرائيليون أن يقللوا من أهمية وحجم المجازر الصهيونية التي ارتكبت؛ فاعترفوا بمجزرة دير ياسين وبعض المجازر الصغيرة؛ ليحصروا جرائمهم فقط بدير ياسين ويغطوا على عشرات الجرائم التي ارتكبت وما زالت ترتكب بحق شعبنا.
دير ياسين قرية عربية فلسطينية تبعد حوالي 6 كم للغرب من مدينة القدس. عدد سكانها عام 1948 كان 750 نسمة، وعدد منازلها 144 منزلا. في عام 1943 كان فيها مدرسة للبنات وأخرى للذكور.
في صباح يوم الجمعة التاسع من نيسان عام 1948، باغت الصهاينة من عصابتي "أرغون" و"شتيرن" الإرهابيتين الصهيونيتين القرية فتم تدمير القرية وقتل من فيها والإبقاء على احتلالها؛ وذلك بأمر من قائد “الهاجاناة” بالقدس (دافيد شلتيئيل)، الذي ابلغهم أن هذه العملية جزء من مخطط “الهاغاناة”.
وفي 9 ابريل نيسان -1948 شن مئة وعشرون رجلاً من شتيرن والأرغون هجومهم على القرية، وبعد عمليات القتل؛ جابوا شرارع القرية وهم يهتفون فرحاً بنصرهم وقتلهم النساء والأطفال والشيوخ الأبرياء. وقد مثل أفراد العصابات بجثث الضحايا، وألقوا بها في بئر القرية. وقد وصل عدد شهداء هذه المجزرة 245 شهيدا.
مجزرة قرية قالونيا:
كانت تقع على الطريق العام للقدس – يافا عام 1931. عدد سكانها 632، عدد منازلها 156. فيها مسجد، وبيوتها من الحجارة، وفيها مدرسة ابتدائية. وعام 1945 كان 846 دونمًا مخصصة للحبوب و1022 دونمًا مرويا أو بساتين و200 دونم للزيتون.
بتاريخ 12/4/1948م؛ هاجمت قوة من “البالماخ” الإرهابية قرية قالونيا بجوار مدينة القدس، وبقيت طوال يومين تنسف بالبيوت. ويقول هاري ليفين (اليهودي الانجليزي الذي رافق البلماح أثناء دخوله القرية): إن القرية بدت كبركان ثائر مدافع وإطلاق نار عشوائي. ويقول أنه أحصى 14 قتيلًا، ويقول: كانوا أكثر من ذلك العدد من القتلى.
مجزرة سوق مدينة الرملة:
بتاريخ 30/3/1948م، نفذت العصابات الصهيونية مجزرة بمهاجمة سوق مدينة الرملة، أدت إلى استشهاد 25 مواطناً عربياً.
31- مجزرة قطار حيفا- يافا:
بتاريخ 31/3/1948م، نسفت مجموعة من عصابة “الهاجاناة” الإرهابية قطار حيفا - يافا، أثناء مروره بالقرب من أم الرشراش (نتانيا)؛ فاستشهد جراء ذلك 40 شخصاً.
مجزرة حي أبو كبير في مدينة يافا:
بتاريخ 31/3/1948م، قامت فرق “الهاجاناة” الإرهابية بهجوم مسلح على حي أبو كبير في مدينة يافا، ودمرت البيوت، وقتلت السكان الهاربين من بيوتهم طلباً للنجاة.
مجزرة دير ياسين:
حاول بعض المؤرخون الإسرائيليون أن يقللوا من أهمية وحجم المجازر الصهيونية التي ارتكبت؛ فاعترفوا بمجزرة دير ياسين وبعض المجازر الصغيرة؛ ليحصروا جرائمهم فقط بدير ياسين ويغطوا على عشرات الجرائم التي ارتكبت وما زالت ترتكب بحق شعبنا.
دير ياسين قرية عربية فلسطينية تبعد حوالي 6 كم للغرب من مدينة القدس. عدد سكانها عام 1948 كان 750 نسمة، وعدد منازلها 144 منزلا. في عام 1943 كان فيها مدرسة للبنات وأخرى للذكور.
في صباح يوم الجمعة التاسع من نيسان عام 1948، باغت الصهاينة من عصابتي "أرغون" و"شتيرن" الإرهابيتين الصهيونيتين القرية فتم تدمير القرية وقتل من فيها والإبقاء على احتلالها؛ وذلك بأمر من قائد “الهاجاناة” بالقدس (دافيد شلتيئيل)، الذي ابلغهم أن هذه العملية جزء من مخطط “الهاغاناة”.
وفي 9 ابريل نيسان -1948 شن مئة وعشرون رجلاً من شتيرن والأرغون هجومهم على القرية، وبعد عمليات القتل؛ جابوا شرارع القرية وهم يهتفون فرحاً بنصرهم وقتلهم النساء والأطفال والشيوخ الأبرياء. وقد مثل أفراد العصابات بجثث الضحايا، وألقوا بها في بئر القرية. وقد وصل عدد شهداء هذه المجزرة 245 شهيدا.
مجزرة قرية قالونيا:
كانت تقع على الطريق العام للقدس – يافا عام 1931. عدد سكانها 632، عدد منازلها 156. فيها مسجد، وبيوتها من الحجارة، وفيها مدرسة ابتدائية. وعام 1945 كان 846 دونمًا مخصصة للحبوب و1022 دونمًا مرويا أو بساتين و200 دونم للزيتون.
بتاريخ 12/4/1948م؛ هاجمت قوة من “البالماخ” الإرهابية قرية قالونيا بجوار مدينة القدس، وبقيت طوال يومين تنسف بالبيوت. ويقول هاري ليفين (اليهودي الانجليزي الذي رافق البلماح أثناء دخوله القرية): إن القرية بدت كبركان ثائر مدافع وإطلاق نار عشوائي. ويقول أنه أحصى 14 قتيلًا، ويقول: كانوا أكثر من ذلك العدد من القتلى.