♡ Šąɱąя ♡
05-10-2022, 09:21 PM
♦ الآية: ﴿ إِنَّكُمْ وَمَا تَعْبُدُونَ مِنْ دُونِ اللَّهِ حَصَبُ جَهَنَّمَ أَنْتُمْ لَهَا وَارِدُونَ ﴾.
♦ السورة ورقم الآية: الأنبياء (98).
♦ الوجيز في تفسير الكتاب العزيز للواحدي: ﴿ إِنَّكُمْ ﴾ أيها المشركون ﴿ وَمَا تَعْبُدُونَ مِنْ دُونِ اللَّهِ ﴾ يعني: الأصنام ﴿ حَصَبُ جَهَنَّمَ ﴾ وقودها ﴿ أَنْتُمْ لَهَا وَارِدُونَ ﴾ فيها داخلون.
♦ تفسير البغوي "معالم التنزيل": ﴿ إِنَّكُمْ ﴾ أيها المشركون ﴿ وَمَا تَعْبُدُونَ مِنْ دُونِ اللَّهِ ﴾؛ يعني: الأصنام، ﴿ حَصَبُ جَهَنَّمَ ﴾؛ أي: وقودها، وقال مجاهد وقتادة: حطبها، والحصب في لغة أهل اليمن الحطب.
وقال عكرمة: هو الحطب بلغة الحبشة، قال الضحاك: يعني يرمون بهم في النار كما يرمى بالحصباء. وأصل الحصب الرمي؛ قال الله عز وجل: ﴿ أَرْسَلْنَا عَلَيْهِمْ حَاصِبًا ﴾ [القمر: 34]؛ أي: ريحًا ترميهم بالحجارة، وقرأ علي بن أبي طالب: "حطب جهنم"، ﴿ أَنْتُمْ لَهَا وَارِدُونَ ﴾؛ أي: فيها داخلون.
♦ السورة ورقم الآية: الأنبياء (98).
♦ الوجيز في تفسير الكتاب العزيز للواحدي: ﴿ إِنَّكُمْ ﴾ أيها المشركون ﴿ وَمَا تَعْبُدُونَ مِنْ دُونِ اللَّهِ ﴾ يعني: الأصنام ﴿ حَصَبُ جَهَنَّمَ ﴾ وقودها ﴿ أَنْتُمْ لَهَا وَارِدُونَ ﴾ فيها داخلون.
♦ تفسير البغوي "معالم التنزيل": ﴿ إِنَّكُمْ ﴾ أيها المشركون ﴿ وَمَا تَعْبُدُونَ مِنْ دُونِ اللَّهِ ﴾؛ يعني: الأصنام، ﴿ حَصَبُ جَهَنَّمَ ﴾؛ أي: وقودها، وقال مجاهد وقتادة: حطبها، والحصب في لغة أهل اليمن الحطب.
وقال عكرمة: هو الحطب بلغة الحبشة، قال الضحاك: يعني يرمون بهم في النار كما يرمى بالحصباء. وأصل الحصب الرمي؛ قال الله عز وجل: ﴿ أَرْسَلْنَا عَلَيْهِمْ حَاصِبًا ﴾ [القمر: 34]؛ أي: ريحًا ترميهم بالحجارة، وقرأ علي بن أبي طالب: "حطب جهنم"، ﴿ أَنْتُمْ لَهَا وَارِدُونَ ﴾؛ أي: فيها داخلون.