♔ قمر بغداد ♔
05-01-2022, 10:50 PM
https://www.aleqt.com/sites/default/files/styles/scale_660/public/rbitem/2022/04/30/1903161-1370298526.jpeg?itok=CQGUbKK6
أكد مسؤولون في الهند، زيادة إنتاج الفحم ووقف تسيير قطارات الركاب لتخصيص السكك الحديدية لنقله في الوقت الذي تسارع فيه الحكومة للتغلب على أسوأ أزمة طاقة تواجه البلاد منذ أعوام.
وبحسب "رويترز"، قالت وزارة الفحم الاتحادية: إن شركة كول إنديا، التي تديرها الدولة والمسؤولة عن 80 في المائة، من إنتاج الفحم الهندي زادت إنتاجها 27.2 في المائة في نيسان (أبريل).
وأكدت الحكومة، أن السكك الحديدية الهندية التي تديرها الحكومة الاتحادية ألغت رحلات 753 قطار ركاب.
وحثت الهند الأربعاء ولاياتها على تكثيف واردات الفحم للأعوام الثلاثة المقبلة لزيادة المخزون وتلبية الطلب، ما يبرز حدة الأزمة.
ومخزون الفحم عند أقل مستويات فترة ما قبل الصيف منذ تسعة أعوام على الأقل. وتسجل السلطات زيادة الطلب على الكهرباء بأسرع وتيرة منذ نحو أربعة عقود.
وقالت الحكومة: إنها "قررت إلغاء قطارات الركاب لإعطاء الأولوية لحركة قطارات الفحم في أنحاء البلاد لمواجهة نقص المنتج الحيوي في محطات الطاقة الحرارية".
ولم تذكر الحكومة متى ينتهي وقف تسيير قطارات الركاب ولا كيف يتصرف الركاب في عدم وجودها.
ويسهم الفحم بنسبة 75 في المائة، من توليد الطاقة في الهند، وتستهلك محطات الطاقة أكثر من ثلاثة أرباع كمية الفحم المستخدم سنويا، الذي يزيد على مليار طن. من جهة أخرى، دفع ارتفاع أسعار الوقود في موريشيوس، إلى وقف إنتاج محطة ضخمة تعمل بالفحم توفر 15 في المائة من إنتاج الكهرباء في الدولة الجزيرة، وفقا لوكالة "بلومبيرج" للأنباء.
وقالت محطة تيراجين في بيان نشر أمس، على موقع "لو ديفي ميديا جروب" الإخباري، إن تكلفة الفحم أعلى الآن من السعر، الذي تبيع به الكهرباء لمجلس الكهرباء المركزي.
وأعلنت "تيراجين"، وهي محطة حرارية مملوكة لعملاق السكر شركة تيرا موريسيا، القوة القاهرة في آذار (مارس) الماضي، مستشهدة بأسعار الفحم المرتفعة بسبب الحرب الروسية في أوكرانيا.
كما تنتج المحطة الطاقة من ثفل قصب السكر، وهو منتج فرعي من قصب السكر يستخدم كوقود خلال موسم الحصاد. وطمأن مجلس الكهرباء المركزي، الذي يطعن على اضطراب الخدمة من تيراجين في المحكمة العليا، المستهلكين، وقال: إنه ستتخذ كل الخطوات لسد الفجوة، وشكل الفحم 36 في المائة، من مزيج الكهرباء في البلاد في 2019، بحسب بيانات المجلس.
أكد مسؤولون في الهند، زيادة إنتاج الفحم ووقف تسيير قطارات الركاب لتخصيص السكك الحديدية لنقله في الوقت الذي تسارع فيه الحكومة للتغلب على أسوأ أزمة طاقة تواجه البلاد منذ أعوام.
وبحسب "رويترز"، قالت وزارة الفحم الاتحادية: إن شركة كول إنديا، التي تديرها الدولة والمسؤولة عن 80 في المائة، من إنتاج الفحم الهندي زادت إنتاجها 27.2 في المائة في نيسان (أبريل).
وأكدت الحكومة، أن السكك الحديدية الهندية التي تديرها الحكومة الاتحادية ألغت رحلات 753 قطار ركاب.
وحثت الهند الأربعاء ولاياتها على تكثيف واردات الفحم للأعوام الثلاثة المقبلة لزيادة المخزون وتلبية الطلب، ما يبرز حدة الأزمة.
ومخزون الفحم عند أقل مستويات فترة ما قبل الصيف منذ تسعة أعوام على الأقل. وتسجل السلطات زيادة الطلب على الكهرباء بأسرع وتيرة منذ نحو أربعة عقود.
وقالت الحكومة: إنها "قررت إلغاء قطارات الركاب لإعطاء الأولوية لحركة قطارات الفحم في أنحاء البلاد لمواجهة نقص المنتج الحيوي في محطات الطاقة الحرارية".
ولم تذكر الحكومة متى ينتهي وقف تسيير قطارات الركاب ولا كيف يتصرف الركاب في عدم وجودها.
ويسهم الفحم بنسبة 75 في المائة، من توليد الطاقة في الهند، وتستهلك محطات الطاقة أكثر من ثلاثة أرباع كمية الفحم المستخدم سنويا، الذي يزيد على مليار طن. من جهة أخرى، دفع ارتفاع أسعار الوقود في موريشيوس، إلى وقف إنتاج محطة ضخمة تعمل بالفحم توفر 15 في المائة من إنتاج الكهرباء في الدولة الجزيرة، وفقا لوكالة "بلومبيرج" للأنباء.
وقالت محطة تيراجين في بيان نشر أمس، على موقع "لو ديفي ميديا جروب" الإخباري، إن تكلفة الفحم أعلى الآن من السعر، الذي تبيع به الكهرباء لمجلس الكهرباء المركزي.
وأعلنت "تيراجين"، وهي محطة حرارية مملوكة لعملاق السكر شركة تيرا موريسيا، القوة القاهرة في آذار (مارس) الماضي، مستشهدة بأسعار الفحم المرتفعة بسبب الحرب الروسية في أوكرانيا.
كما تنتج المحطة الطاقة من ثفل قصب السكر، وهو منتج فرعي من قصب السكر يستخدم كوقود خلال موسم الحصاد. وطمأن مجلس الكهرباء المركزي، الذي يطعن على اضطراب الخدمة من تيراجين في المحكمة العليا، المستهلكين، وقال: إنه ستتخذ كل الخطوات لسد الفجوة، وشكل الفحم 36 في المائة، من مزيج الكهرباء في البلاد في 2019، بحسب بيانات المجلس.