♡ Šąɱąя ♡
04-29-2022, 05:05 PM
قالت وزارة الدفاع الروسية، الجمعة، إنها قامت بتنفيذ ضربة جوية على العاصمة الأوكرانية كييف أثناء زيارة الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش للعاصمة الأوكرانية، وصفتها بأنها "عالية الدقة".
وكشفت أوكرانيا عن مقتل شخصا على أيدي قوات الجيش الروسي الذي استهدف تفجيرًا وسط العاصمة الأوكرانية كييف في اليوم السابق، خلال زيارة الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيرش.
وأعلنت وزارة الدفاع الروسية، عن تدمير مباني شركة أرتيوم للصواريخ والفضاء في كييف بإستخدام أسلحة جوية عالية الدقة وبعيدة المدى لقوات الجو الروسية.
ونشر رئيس بلدية كييف فيتالي كليتشكو بيان له على وسائل التواصل الاجتماعي، قائلًا "إن المسعفون الذين يواصلون البحث وإزالة الأنقاض من مبنى سكني في منطقة شيفتشينكيفسكي مكان تفجير صاروخ يوم أمس، وجدوا بقايا شخص قتل أثناء الغارة".
وفى السياق، صرح الأمين العام للأمم المتحدة بأن أوكرانيا أصبحت "بؤرة ألم لا يطاق"، وقد ثبت هذا الوصف بعد ذلك بفترة قصير بعد أن ضربت موسكو العاصمة كييف ثانية بعد انسحاب القوات الروسية قبل أسابيع.
وقامت روسيا بقصف أهداف في مناطق متفرقة في أوكرانيا، الخميس، وقد شنت هجومًا على كييف استهدفت من خلاله مبنى سكنيا مرتفعا ومبنى آخر وأصاب 10 أشخاص، ذلك وفقًا لما ذكرته خدمة الطوارئ الأوكرانية.
وتم القصف بعد ساعة فقط من المؤتمر الصحفي الذي عقده الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي مع الأمين العام للأمم المتحدة، والذي قام بجولة تفقدية للدمار في كييف والأماكن المحيطة.
وكشفت السلطات الأوكرانية عن قصف روسي مكثف في مدينة دونباس-بالقرب من خاركيف، وهي مدينة تقع في شمال شرقي البلاد خارج دونباس ينظر إليها على أنها ضرورية للهجوم.
ونوهت السلطات إلى حدوث نقص في المياه الصالحة للشرب داخل المدينة قد يؤدي إلى تفشي الأمراض الفتاكة مثل الكوليرا والدوسنتاريا.
وكشفت أوكرانيا عن مقتل شخصا على أيدي قوات الجيش الروسي الذي استهدف تفجيرًا وسط العاصمة الأوكرانية كييف في اليوم السابق، خلال زيارة الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيرش.
وأعلنت وزارة الدفاع الروسية، عن تدمير مباني شركة أرتيوم للصواريخ والفضاء في كييف بإستخدام أسلحة جوية عالية الدقة وبعيدة المدى لقوات الجو الروسية.
ونشر رئيس بلدية كييف فيتالي كليتشكو بيان له على وسائل التواصل الاجتماعي، قائلًا "إن المسعفون الذين يواصلون البحث وإزالة الأنقاض من مبنى سكني في منطقة شيفتشينكيفسكي مكان تفجير صاروخ يوم أمس، وجدوا بقايا شخص قتل أثناء الغارة".
وفى السياق، صرح الأمين العام للأمم المتحدة بأن أوكرانيا أصبحت "بؤرة ألم لا يطاق"، وقد ثبت هذا الوصف بعد ذلك بفترة قصير بعد أن ضربت موسكو العاصمة كييف ثانية بعد انسحاب القوات الروسية قبل أسابيع.
وقامت روسيا بقصف أهداف في مناطق متفرقة في أوكرانيا، الخميس، وقد شنت هجومًا على كييف استهدفت من خلاله مبنى سكنيا مرتفعا ومبنى آخر وأصاب 10 أشخاص، ذلك وفقًا لما ذكرته خدمة الطوارئ الأوكرانية.
وتم القصف بعد ساعة فقط من المؤتمر الصحفي الذي عقده الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي مع الأمين العام للأمم المتحدة، والذي قام بجولة تفقدية للدمار في كييف والأماكن المحيطة.
وكشفت السلطات الأوكرانية عن قصف روسي مكثف في مدينة دونباس-بالقرب من خاركيف، وهي مدينة تقع في شمال شرقي البلاد خارج دونباس ينظر إليها على أنها ضرورية للهجوم.
ونوهت السلطات إلى حدوث نقص في المياه الصالحة للشرب داخل المدينة قد يؤدي إلى تفشي الأمراض الفتاكة مثل الكوليرا والدوسنتاريا.