♔ قمر بغداد ♔
04-27-2022, 12:47 AM
♦ الآية: ﴿ وَحَنَانًا مِنْ لَدُنَّا وَزَكَاةً وَكَانَ تَقِيًّا ﴾.
♦ السورة ورقم الآية: مريم (13).
♦ الوجيز في تفسير الكتاب العزيز للواحدي: ﴿ وَحَنَانًا ﴾ وآتيناه حنانًا: رحمةً ﴿ مِنْ لَدُنَّا وَزَكَاةً ﴾ تطهيرًا.
♦ تفسير البغوي "معالم التنزيل": ﴿ وَحَنَانًا مِنْ لَدُنَّا ﴾ رحمةً من عندنا؛ قال الحطيئة لعمر بن الخطاب رضي الله عنه، شعرًا:
تَحَنَّنْ عليَّ هَداكَ المليكُ https://www.alukah.net/Images/alukah30/space.gif
فإنَّ لكُلِّ مقامٍ مَقالا https://www.alukah.net/Images/alukah30/space.gif
أي: ترحَّم.
﴿ وَزَكَاةً ﴾ قال ابن عباس رضي الله عنهما: يعني بالزكاة الطاعة والإخلاص، وقال قتادة رضي الله عنه: هي العمل الصالح، وهو قول الضحَّاك ومعنى الآية وآتيناه رحمةً من عندنا وتحنُّنًا على العباد، ليدعوهم إلى طاعة ربهم ويعمل عملًا صالحًا في إخلاص، وقال الكلبي: يعني صدقةً تصدَّق الله بها على أبويه، ﴿ وَكَانَ تَقِيًّا ﴾ مسلمًا ومخلصًا مطيعًا، وكان من تقواه أنه لم يعمل خطيئةً ولا هَمَّ بها.
♦ السورة ورقم الآية: مريم (13).
♦ الوجيز في تفسير الكتاب العزيز للواحدي: ﴿ وَحَنَانًا ﴾ وآتيناه حنانًا: رحمةً ﴿ مِنْ لَدُنَّا وَزَكَاةً ﴾ تطهيرًا.
♦ تفسير البغوي "معالم التنزيل": ﴿ وَحَنَانًا مِنْ لَدُنَّا ﴾ رحمةً من عندنا؛ قال الحطيئة لعمر بن الخطاب رضي الله عنه، شعرًا:
تَحَنَّنْ عليَّ هَداكَ المليكُ https://www.alukah.net/Images/alukah30/space.gif
فإنَّ لكُلِّ مقامٍ مَقالا https://www.alukah.net/Images/alukah30/space.gif
أي: ترحَّم.
﴿ وَزَكَاةً ﴾ قال ابن عباس رضي الله عنهما: يعني بالزكاة الطاعة والإخلاص، وقال قتادة رضي الله عنه: هي العمل الصالح، وهو قول الضحَّاك ومعنى الآية وآتيناه رحمةً من عندنا وتحنُّنًا على العباد، ليدعوهم إلى طاعة ربهم ويعمل عملًا صالحًا في إخلاص، وقال الكلبي: يعني صدقةً تصدَّق الله بها على أبويه، ﴿ وَكَانَ تَقِيًّا ﴾ مسلمًا ومخلصًا مطيعًا، وكان من تقواه أنه لم يعمل خطيئةً ولا هَمَّ بها.