Şøķåŕą
04-21-2022, 04:20 PM
شددت رئيسة المركزي الروسي إلفيرا نابيولينا، في كلمة أمام مجلس النواب الروسي "الدوما" اليوم الخميس، على أن روسيا تمتلك جميع الموارد المالية اللازمة لذلك التخلف عن السداد لا يهددها.
وقالت نابيولينا، خلال تقديمها تقريرا عن أداء البنك المركزي للنواب الروسي: "فيما يتعلق باحتمال التخلف عن السداد، روسيا تمتلك الموارد ولديها كل الموارد المالية اللازمة، ولا يهددنا التقاعس عن الدفع".
كذلك أشارت إلى أن صناديق التقاعد غير الحكومية الروسية مستقرة اليوم ولم يتم استثمار الأموال المتراكمة فيها إلا في أصول بالروبل لذلك لم يكن للعقوبات الأجنبية تأثير كبير عليها.
وفي وقت سابق من الشهر الجاري، نفت وزارة المالية الروسية تقريرا نشرته شبكة "سي إن إن" الأمريكية عن تخلف روسيا عن سداد سندات دولية، وقالت الوزارة إن بيانات الشبكة الأمريكية لا تتوافق مع الواقع.
وأكدت الوزارة أن الحكومة الروسية تمتلك الأموال اللازمة للوفاء بالتزاماتها المالية، وبالتالي لا يمكن اعتبار الوضع الحالي تقاعسا عن الالتزام بالتعهدات.
ومنذ انطلاق العملية العسكرية فرض الغرب عقوبات على روسيا، وفي إطار هذه العقوبات تم تجميد احتياطيات دولية لروسيا بنحو 300 مليار دولار.
وعلى الرغم من العقوبات التي طالت احتياطيات روسيا الدولية، واصلت موسكو سداد خدمة ديونها لسندات دولية مقومة بعملات أجنبية.
وقالت نابيولينا، خلال تقديمها تقريرا عن أداء البنك المركزي للنواب الروسي: "فيما يتعلق باحتمال التخلف عن السداد، روسيا تمتلك الموارد ولديها كل الموارد المالية اللازمة، ولا يهددنا التقاعس عن الدفع".
كذلك أشارت إلى أن صناديق التقاعد غير الحكومية الروسية مستقرة اليوم ولم يتم استثمار الأموال المتراكمة فيها إلا في أصول بالروبل لذلك لم يكن للعقوبات الأجنبية تأثير كبير عليها.
وفي وقت سابق من الشهر الجاري، نفت وزارة المالية الروسية تقريرا نشرته شبكة "سي إن إن" الأمريكية عن تخلف روسيا عن سداد سندات دولية، وقالت الوزارة إن بيانات الشبكة الأمريكية لا تتوافق مع الواقع.
وأكدت الوزارة أن الحكومة الروسية تمتلك الأموال اللازمة للوفاء بالتزاماتها المالية، وبالتالي لا يمكن اعتبار الوضع الحالي تقاعسا عن الالتزام بالتعهدات.
ومنذ انطلاق العملية العسكرية فرض الغرب عقوبات على روسيا، وفي إطار هذه العقوبات تم تجميد احتياطيات دولية لروسيا بنحو 300 مليار دولار.
وعلى الرغم من العقوبات التي طالت احتياطيات روسيا الدولية، واصلت موسكو سداد خدمة ديونها لسندات دولية مقومة بعملات أجنبية.