لذة مطر ..!
06-25-2018, 02:34 PM
حقن الكاربوكسي للتخلص من شحوم البطن..
تبين من خلال تجربة اختبارية لحقن الكاربوكسي أنها تقلل الشحوم حول البطن، ولكن ليس بدرجة كبيرة، كما أنها لا تؤثر في تناقصها مع مرور الوقت؛ وهي النتائج التي نشرت في المجلة الصادرة عن الأكاديمية الأمريكية للأمراض الجلدية.
وتستخدم بعض التقنيات الأخرى كوسائل غير غازية للجسم للتخلص من الشحوم، ولكن حقن الكاربوكسي توفر تحسناً طويل المدى في منطقة البطن بالجيوب الدهنية، ولم تتضح الطريقة التي يعمل بها في الجسم حتى الآن، ولكن يعتقد بأن حقن ثاني أوكسيد الكربون يحدث تغيرات بالدورة الدموية، وبالأوعية الدموية الدقيقة، ويتلف الخلايا الدهنية. وحاول الباحثون من خلال الدراسة الحالية تقييم فعالية تلك الطريقة العلاجية، ولتحديد ما إذا كانت الفوائد المتحصلة تستمر لمدة 6 أشهر، ووجدوا أن وزن الجسم لم يتغير خلال تلك الفترة، ولم يستمر الاختلاف على مدى تلك الفترة، ما يشير إلى أن العلاج يحفز عملية الاستقلاب بطريقة مؤقتة تقلل حجم الخلايا الدهنية من دون حث موت الخلية،
ويقول أحد الباحثين أنه أصبح الآن ومن خلال علاج الكاربوكسي، إعطاء فوائد طويلة المدى، وهو خيار جيد لأنه غير غازٍ للجسم للتخلص من الشحوم، ولكن يحتاج إلى بعض التعديلات التي تجعل نتائجه أكثر ديمومة.
تبين من خلال تجربة اختبارية لحقن الكاربوكسي أنها تقلل الشحوم حول البطن، ولكن ليس بدرجة كبيرة، كما أنها لا تؤثر في تناقصها مع مرور الوقت؛ وهي النتائج التي نشرت في المجلة الصادرة عن الأكاديمية الأمريكية للأمراض الجلدية.
وتستخدم بعض التقنيات الأخرى كوسائل غير غازية للجسم للتخلص من الشحوم، ولكن حقن الكاربوكسي توفر تحسناً طويل المدى في منطقة البطن بالجيوب الدهنية، ولم تتضح الطريقة التي يعمل بها في الجسم حتى الآن، ولكن يعتقد بأن حقن ثاني أوكسيد الكربون يحدث تغيرات بالدورة الدموية، وبالأوعية الدموية الدقيقة، ويتلف الخلايا الدهنية. وحاول الباحثون من خلال الدراسة الحالية تقييم فعالية تلك الطريقة العلاجية، ولتحديد ما إذا كانت الفوائد المتحصلة تستمر لمدة 6 أشهر، ووجدوا أن وزن الجسم لم يتغير خلال تلك الفترة، ولم يستمر الاختلاف على مدى تلك الفترة، ما يشير إلى أن العلاج يحفز عملية الاستقلاب بطريقة مؤقتة تقلل حجم الخلايا الدهنية من دون حث موت الخلية،
ويقول أحد الباحثين أنه أصبح الآن ومن خلال علاج الكاربوكسي، إعطاء فوائد طويلة المدى، وهو خيار جيد لأنه غير غازٍ للجسم للتخلص من الشحوم، ولكن يحتاج إلى بعض التعديلات التي تجعل نتائجه أكثر ديمومة.