Şøķåŕą
04-20-2022, 06:04 PM
أوفى صديقه وجدتها !!!!
حين أعتدت الظلمه وفقدت الامل
أغمضت عينيّ حسره وألم
أخذ الدمع مجراه على خدي
يشكي ظلم الوحده
ومنّ قال بأن الوحده سيئه لم يجربها
بل النفس هي التي تصور ذلك
فكلنا ننشدُها ونعيشُها
وحدها الوحده تشاركنا أحساسنا
نحتاج إليها
ولكن ...
حال مانشعر بالتحسم نذهب ونتركها
لم تملُنا ولم تشتكي همُنا
بل تحضنا حين يتخلى عنا منّ حولنا
بينما هي بحياتنا مجرد هامش
حين نحتاجها فقط نلجأ إليها
وحدتي هي وحدها منّ يحسُ بي
أسرد عليها أحزاني كالقصص
لم توقفني قط عن الحديث
ولم تجرحني بكلمه
أبكي أمامها بلا قيود
حتى أتعب وأستسلم لنوم
دون أن أشعر بضعفي
أسكن زوايا وحدتي
تحضني ولكن لا أشعر بالدفأ
ولكن راحتي بين تلك اليدين
غريبه هي الوحده
رقم الراحه الا أني أشعر بالبرد
أقلب نفسي بين أفكاري
أنظر يميني ويساري
طال الصمت وأشتعلت بداخلي ناري
حينها كان الاعتراف أختياري
أحبها كاتمة أسراري
سكوتها كان يثير فضولي
ولكني أحترم رغبتها
أفهمها فهي تريد مني أن أختلط بمن حولي
لكي أعود أخر يومي
أحكي لها مواقفي بحلوها ومرها
تبقى الوحده اوفى صديقه وجدتها
ولكن نحن البشر دائماً نظلمها
منّ منا لا يحتاجها
نغمض عينينا على صداها
ونفتحها على امل اللقاء بها من جديد ...
حين أعتدت الظلمه وفقدت الامل
أغمضت عينيّ حسره وألم
أخذ الدمع مجراه على خدي
يشكي ظلم الوحده
ومنّ قال بأن الوحده سيئه لم يجربها
بل النفس هي التي تصور ذلك
فكلنا ننشدُها ونعيشُها
وحدها الوحده تشاركنا أحساسنا
نحتاج إليها
ولكن ...
حال مانشعر بالتحسم نذهب ونتركها
لم تملُنا ولم تشتكي همُنا
بل تحضنا حين يتخلى عنا منّ حولنا
بينما هي بحياتنا مجرد هامش
حين نحتاجها فقط نلجأ إليها
وحدتي هي وحدها منّ يحسُ بي
أسرد عليها أحزاني كالقصص
لم توقفني قط عن الحديث
ولم تجرحني بكلمه
أبكي أمامها بلا قيود
حتى أتعب وأستسلم لنوم
دون أن أشعر بضعفي
أسكن زوايا وحدتي
تحضني ولكن لا أشعر بالدفأ
ولكن راحتي بين تلك اليدين
غريبه هي الوحده
رقم الراحه الا أني أشعر بالبرد
أقلب نفسي بين أفكاري
أنظر يميني ويساري
طال الصمت وأشتعلت بداخلي ناري
حينها كان الاعتراف أختياري
أحبها كاتمة أسراري
سكوتها كان يثير فضولي
ولكني أحترم رغبتها
أفهمها فهي تريد مني أن أختلط بمن حولي
لكي أعود أخر يومي
أحكي لها مواقفي بحلوها ومرها
تبقى الوحده اوفى صديقه وجدتها
ولكن نحن البشر دائماً نظلمها
منّ منا لا يحتاجها
نغمض عينينا على صداها
ونفتحها على امل اللقاء بها من جديد ...