رحيل
04-20-2022, 01:19 PM
🌙تأثير الصيام على الصحة النفسية 🌙
الصيام يحد من بعض الأمراض النفسية، كالاكتئاب والقلق، والأرق والضغوط النفسية،
فيولّد القدرة على تحمل ضغوط الحياة ومواجهتها، ما يؤدي إلى الاستقرار النفسي.
ومن هنا فإنَّ تأثير الصوم على الصحة النفسية في شهر رمضان، يعتمد من الناحية العضوية على التغيرات الهرمونية، من ناحية زيادة الهرمونات التي يفرزها الجسم، مثل: الأدرينالين، والكورتيزون، والدوبامين.
إضافةً إلى انخفاض في إفراز هرمون الغدة الدرقية، وزيادة إفراز الأندورفين، الذي يعدُّ بمثابة مورفين طبيعي يفرزه الجسم.
ولذلك يعمل الصيام على إعطاء الكثير من الآثار الإيجابية على الصحة النفسية، وهذا الأمر يرجع إلى تخطّي الصائم لمرحلة الامتناع المجرد عن الطعام والشراب، إلى مرحلة الارتقاء الروحاني في الصيام كنشاط ديني.
كما أن الصيام يعين المسلم على تجاوز هوى النفس ورغباتها؛ فيعطيه ثقة في نفسه، على أنه قادر على ضبط زمام الهوى، وكبح جماح النفس.
والصيام يعمل على إنماء الشخصية، وتحمّل المسؤولية والراحة النفسية. ويعمل على التوازن الذي يؤدي إلى الصحة النفسية، كما ينمّي قدرة الفرد على التحكم في الذات.
وتتجلى في رمضان أسمى غايات كبح جماح النفس وتربيتها، بترك بعض العادات السيئة وبخاصة عندما يُضطر المدخن إلى ترك التدخين ولو مؤقتا"، على أمل تركه نهائيًّا، وكذلك عادة شرب القهوة والشاي بكثرة.
وهناك العديد من الفوائد النفسية التي يحققها الصيام، فهو:
- يؤثر إيجابًا على الحالة العاطفية واستقرارها.
- يساهم في التخلص من الأفكار السلبية.
- يساعد في التخلص من الإدمان على التدخين، أو السكريات، أو الكافيين.
- يسهم في التقليل من التوتر والقلق.
- يحفّز القدرة على ضبط النفس.
- يساعد على التحكم في ردات الفعل، والسيطرة على الغضب.
الصيام يحد من بعض الأمراض النفسية، كالاكتئاب والقلق، والأرق والضغوط النفسية،
فيولّد القدرة على تحمل ضغوط الحياة ومواجهتها، ما يؤدي إلى الاستقرار النفسي.
ومن هنا فإنَّ تأثير الصوم على الصحة النفسية في شهر رمضان، يعتمد من الناحية العضوية على التغيرات الهرمونية، من ناحية زيادة الهرمونات التي يفرزها الجسم، مثل: الأدرينالين، والكورتيزون، والدوبامين.
إضافةً إلى انخفاض في إفراز هرمون الغدة الدرقية، وزيادة إفراز الأندورفين، الذي يعدُّ بمثابة مورفين طبيعي يفرزه الجسم.
ولذلك يعمل الصيام على إعطاء الكثير من الآثار الإيجابية على الصحة النفسية، وهذا الأمر يرجع إلى تخطّي الصائم لمرحلة الامتناع المجرد عن الطعام والشراب، إلى مرحلة الارتقاء الروحاني في الصيام كنشاط ديني.
كما أن الصيام يعين المسلم على تجاوز هوى النفس ورغباتها؛ فيعطيه ثقة في نفسه، على أنه قادر على ضبط زمام الهوى، وكبح جماح النفس.
والصيام يعمل على إنماء الشخصية، وتحمّل المسؤولية والراحة النفسية. ويعمل على التوازن الذي يؤدي إلى الصحة النفسية، كما ينمّي قدرة الفرد على التحكم في الذات.
وتتجلى في رمضان أسمى غايات كبح جماح النفس وتربيتها، بترك بعض العادات السيئة وبخاصة عندما يُضطر المدخن إلى ترك التدخين ولو مؤقتا"، على أمل تركه نهائيًّا، وكذلك عادة شرب القهوة والشاي بكثرة.
وهناك العديد من الفوائد النفسية التي يحققها الصيام، فهو:
- يؤثر إيجابًا على الحالة العاطفية واستقرارها.
- يساهم في التخلص من الأفكار السلبية.
- يساعد في التخلص من الإدمان على التدخين، أو السكريات، أو الكافيين.
- يسهم في التقليل من التوتر والقلق.
- يحفّز القدرة على ضبط النفس.
- يساعد على التحكم في ردات الفعل، والسيطرة على الغضب.