رحيل
04-06-2022, 01:13 AM
قصص من الواقع في طلب العلم الشرعي
في السطور التالية سنروى لكم بعض القصص من السلف الصالح في طلب العلم الشرعي:[2]
يحيي بن سعيد القطان
فلما ذُكروا أمامه طلب علم الحديث، قال: “كنت أخرج من البيت قبل الغداة فلا أرجع إلى العتمة”، أي يخرج من بيته في طلب العلم قبل الفجر ولا يعود إلا بعد صلاة العشاء.
ابن شهاب
قال: “مكثت خمسًا وأربعين سنة أختلف بين الشام والحجاز فما وجدت حديثًا أستبعد مكانه”.
عبيد بن يعيش
قال: “أقمت ثلاثين سنة ما أكلت بيدي -يعني بالليل- كانت أختي تلقمني وأنا أكتب الحديث”، أي كان يأخذ قضمات في فمه من أخته، لأنه لا يجلس على مائدة الطعام وقتًا طويلاً.
محمد بن حبيب
قال: “كنا نحضر مجلس أبي إسحاق إبراهيم بن علي لطلب الحديث، فكان يجلس على سطحٍ له ويمتلئ هذا الشارع بالناس الذين يحضرون للسماع ويبلغ المستمعون عن هذا العالم. قال: وكنت أقوم في السحر فأجد الناس قد سبقوني وأخذوا مواضعهم، وحُسب الموضع الذي يجلس الناس فيه، فوجد مقعد ثلاثين ألف رجل”.
محمد بن قدامة
وقال: “سمعت شجاعًا يقول: سمعت أبا يوسف يقول: مات ابنٌ لي فلم أحضر تجهيزه ولا دفنه، وتركته على جيراني وأقربائي؛ مخافة أن يفوتني من أبي حنيفة شيء لا تذهب حسرته عني!”.
في السطور التالية سنروى لكم بعض القصص من السلف الصالح في طلب العلم الشرعي:[2]
يحيي بن سعيد القطان
فلما ذُكروا أمامه طلب علم الحديث، قال: “كنت أخرج من البيت قبل الغداة فلا أرجع إلى العتمة”، أي يخرج من بيته في طلب العلم قبل الفجر ولا يعود إلا بعد صلاة العشاء.
ابن شهاب
قال: “مكثت خمسًا وأربعين سنة أختلف بين الشام والحجاز فما وجدت حديثًا أستبعد مكانه”.
عبيد بن يعيش
قال: “أقمت ثلاثين سنة ما أكلت بيدي -يعني بالليل- كانت أختي تلقمني وأنا أكتب الحديث”، أي كان يأخذ قضمات في فمه من أخته، لأنه لا يجلس على مائدة الطعام وقتًا طويلاً.
محمد بن حبيب
قال: “كنا نحضر مجلس أبي إسحاق إبراهيم بن علي لطلب الحديث، فكان يجلس على سطحٍ له ويمتلئ هذا الشارع بالناس الذين يحضرون للسماع ويبلغ المستمعون عن هذا العالم. قال: وكنت أقوم في السحر فأجد الناس قد سبقوني وأخذوا مواضعهم، وحُسب الموضع الذي يجلس الناس فيه، فوجد مقعد ثلاثين ألف رجل”.
محمد بن قدامة
وقال: “سمعت شجاعًا يقول: سمعت أبا يوسف يقول: مات ابنٌ لي فلم أحضر تجهيزه ولا دفنه، وتركته على جيراني وأقربائي؛ مخافة أن يفوتني من أبي حنيفة شيء لا تذهب حسرته عني!”.