Şøķåŕą
04-02-2022, 03:01 PM
القبس العاطر من صيد الخاطر (3)
• ما طالت طريق أدَّت إلى صديق.
• أصلح المقامات التوسطُ.
• قاطِعُ مرحلتَين في مرحلة خليقٌ بأن يَقف.
• إذا تعبَتِ الرَّواحل نهض الحادي يُغنِّيها.
• أخذُ الراحة للجدِّ جدٌّ، وغوص السابح في طلب الدرِّ صعود.
• دوام السير يحصر الإبل، والمفازة صعبة.
• الطبع لصٌّ.
• تعجيل اللذة يُفوِّت الفضائل، ويحصِّل الرذائل.
• اليقظة تُرينا العواقب، وتكشف لنا الفضائل والمعايب.
• إياك ورؤيةَ الخَلق، ونسيان الحق.
• التفتوا - إخواني - إلى إصلاح النيَّات، وترك التزيُّن للخَلق، ولتكن عمدتكم الاستقامة مع الحق.
• لا بدَّ مِن التجربة قبل المخالطة.
• استعمال الحذر لازم.
• ينبغي أن يكون شغل العاقل في العواقب والتحرُّز مما يُمكن أن يكون.
• ستر المصائب من جملة كتمان السرِّ؛ لأن إظهارها يسرُّ الشامت، ويُؤلم المحبَّ.
• العاقل مَن فهمَ مَقادير الزمان.
• الحازم من عامَل الناس بالظاهر.
• المؤمن الكامل الإيمانِ كلما اشتد البلاء عليه زاد إيمانه وقوي تسليمُه.
• قال الحسن البصري: استوى الناس في العافية، فإذا نزل البلاء تبايَنوا.
• الأرواح لا يَنالها البلى.
• السعيد مَن وُفِّق لاغتنام العافية.
• المشغول القلبِ بالحق يفرُّ من الخَلق.
• كلُّ المعاصي قبيحة، وبعضها أقبح من بعض.
• نسأل الله عز وجلَّ إيمانًا يَحجز بيننا وبين مخالفته، وتوفيقًا لما يُرضيه؛ فإنما نحن به وله.
• لذَّة العلم تزيد على كل لذَّة.
• الكمال عزيز، والكامل قليل الوجود.
• فما لجُرحٍ إذا أرضاكم ألم.
• ينبغي لمن عرَف شرف الوجود، أن يحصِّل أشرف الموجود.
• أنفس الأشياء في الدنيا معرفة الحق عز وجل.
• فليعلم العاقل أنْ لا سبيل إلى حصول مراد تام كما يُريد.
• نسأل الله أنفةً مِن الرذائل، وهمة في طلب الفضائل، إنه قريب مجيب.
• سبحانه إذا أرادك لأمرٍ هيَّأك له.
• ينبغي لطالب العلم أن يصحِّح قصده؛ إذ فِقدان الإخلاص يمنع قَبول الأعمال.
• لا يخلو كتاب من فائدة.
• نعوذ بالله من ظلمة الحسد، وغيابة الكِبر، وحماقة الهوى، ونسأله إلهام الرشد، والعمل بمقتضى الحق.
• قال شيبان الراعي لسفيان: يا سفيان، عُدَّ منع الله إياك عطاءً منه لك؛ فإنه لم يمنعْك بخلاً؛ إنما منعك لطفًا.
• وليس في الدنيا على الحقيقة لذة، إنما هي راحةٌ مِن مُؤلِم.
• المسكين مَن دخَل في أمر لم يتلمَّح عواقبه قبل الدخول.
• التدارك بعد الفَوت لا يمكن.
• العاقل من بادَرَ السلامة.
• العُزلة عن الشرِّ حمية، والحمية سبب العافية.
• العاقل لا يدخل في شيء حتى يُهيِّئ الخروج منه.
• النصح اليوم مردود.
• الاستخارة من حسْن المشاورة.
• من أراد الله به خيرًا رزَقه حسْن القصد في طلب العلم، فهو يحصِّله لينتفع وينفع.
• الحُرُّ لا يُشترى إلا بالإحسان.
• من تعرَّض لساحل البحر وهو لا يُحسِن السباحة، فالظاهر غرقُه.
• أشدُّ الناس جهلاً منهوم اللذَّات.
• من أراد اجتماع همِّه وإصلاح قلبه، فليَحذر مخالطة الناس.
• النظر في سِيَرِ القوم دواء.
• اعلم أن الطريق الموصِّلة إلى الحق سبحانه ليست مما يُقطع بالأقدام؛ وإنما يُقطع بالقلوب.
• علامة إثبات الكمال في العلم والعمل: الإقبال بالكلية على معاملة الحق ومحبَّته، واستيعاب الفضائل كلها، وسناءُ الهمَّة في نِشْدان الكمال الممكن.
• كيف يفلح مَن يُؤْثر ما يراه بعينه على ما يُبصِره بعقله، وما يدركه ببصره أعزُّ عنده مما يراه ببصيرته؟!
• الهوى غالب.
• لا غفلة لكامل العقل.
• احذر من لص الكسل؛ فإنه محتال على سرقة الزمان.
• السعيد من اهتم لحفظ دينه.
• ليس في الدنيا أطيب عيشًا مِن منفرد عن العالَم بالعلم؛ فهو أنيسه وجليسه.
• إذا اعتزل الجاهل، فاتَه العلم فتخبَّط.
• الموفَّق من طلب المُهمَّ.
• عاقبة الصبر الجميلِ جميلة.
• استعمال الصبر على القضاء عبادة.
• همة المؤمن متعلِّقة بالآخرة.
• واعجبًا من موجود لا يفهم معنى الوجود!
• الجاهل عدوٌّ لما جهله.
• علامة المخلص أن يكون في خَلْوته كجَلْوته.
• يَبينُ إيمان المرء عند الابتلاء.
• المملوك ملول.
• مَن وقَف على موجب الحس هلك.
• من تبعَ العقل سَلِمَ.
• زمان الابتلاء ضيفٌ قِراهُ الصبر.
• من صَفا نظره وتهذَّب لفظُه، نفَع وعظُه.
• من كدَّر كُدِّر عليه.
• ليس العلم صور الألفاظ؛ إنما المقصود فهم المراد منه.
• ينبغي لكل ذي علم أن يلم بباقي العلوم، فيُطالع منها طرفًا؛ إذ لكل علم بعلم تعلُّق.
• عليكم بملاحظة سير السلف، ومُطالَعة تصانيفهم وأخبارهم؛ فالاستكثار من مطالعة كتبهم رؤية لهم.
• العاشق ينبغي أن يصبر على المكاره.
• البدن كالراحلة؛ إن لم يُرفَقْ بها، لم تصل بالراكب.
• سلِّم تَسْلم.
• نسأل الله عز وجل همة عالية تسمو إلى الكمال، وتوفيقًا لصالح الأعمال، فالسالكون طريق الحق أفراد.
ولله الحمد والمنة على أن يسَّر إتمام اختصار هذا الكتاب النافع، والتقاط درر فوائده، وبيان لبِّه ومقاصده، فله الحمد أولاً وآخرًا.
• ما طالت طريق أدَّت إلى صديق.
• أصلح المقامات التوسطُ.
• قاطِعُ مرحلتَين في مرحلة خليقٌ بأن يَقف.
• إذا تعبَتِ الرَّواحل نهض الحادي يُغنِّيها.
• أخذُ الراحة للجدِّ جدٌّ، وغوص السابح في طلب الدرِّ صعود.
• دوام السير يحصر الإبل، والمفازة صعبة.
• الطبع لصٌّ.
• تعجيل اللذة يُفوِّت الفضائل، ويحصِّل الرذائل.
• اليقظة تُرينا العواقب، وتكشف لنا الفضائل والمعايب.
• إياك ورؤيةَ الخَلق، ونسيان الحق.
• التفتوا - إخواني - إلى إصلاح النيَّات، وترك التزيُّن للخَلق، ولتكن عمدتكم الاستقامة مع الحق.
• لا بدَّ مِن التجربة قبل المخالطة.
• استعمال الحذر لازم.
• ينبغي أن يكون شغل العاقل في العواقب والتحرُّز مما يُمكن أن يكون.
• ستر المصائب من جملة كتمان السرِّ؛ لأن إظهارها يسرُّ الشامت، ويُؤلم المحبَّ.
• العاقل مَن فهمَ مَقادير الزمان.
• الحازم من عامَل الناس بالظاهر.
• المؤمن الكامل الإيمانِ كلما اشتد البلاء عليه زاد إيمانه وقوي تسليمُه.
• قال الحسن البصري: استوى الناس في العافية، فإذا نزل البلاء تبايَنوا.
• الأرواح لا يَنالها البلى.
• السعيد مَن وُفِّق لاغتنام العافية.
• المشغول القلبِ بالحق يفرُّ من الخَلق.
• كلُّ المعاصي قبيحة، وبعضها أقبح من بعض.
• نسأل الله عز وجلَّ إيمانًا يَحجز بيننا وبين مخالفته، وتوفيقًا لما يُرضيه؛ فإنما نحن به وله.
• لذَّة العلم تزيد على كل لذَّة.
• الكمال عزيز، والكامل قليل الوجود.
• فما لجُرحٍ إذا أرضاكم ألم.
• ينبغي لمن عرَف شرف الوجود، أن يحصِّل أشرف الموجود.
• أنفس الأشياء في الدنيا معرفة الحق عز وجل.
• فليعلم العاقل أنْ لا سبيل إلى حصول مراد تام كما يُريد.
• نسأل الله أنفةً مِن الرذائل، وهمة في طلب الفضائل، إنه قريب مجيب.
• سبحانه إذا أرادك لأمرٍ هيَّأك له.
• ينبغي لطالب العلم أن يصحِّح قصده؛ إذ فِقدان الإخلاص يمنع قَبول الأعمال.
• لا يخلو كتاب من فائدة.
• نعوذ بالله من ظلمة الحسد، وغيابة الكِبر، وحماقة الهوى، ونسأله إلهام الرشد، والعمل بمقتضى الحق.
• قال شيبان الراعي لسفيان: يا سفيان، عُدَّ منع الله إياك عطاءً منه لك؛ فإنه لم يمنعْك بخلاً؛ إنما منعك لطفًا.
• وليس في الدنيا على الحقيقة لذة، إنما هي راحةٌ مِن مُؤلِم.
• المسكين مَن دخَل في أمر لم يتلمَّح عواقبه قبل الدخول.
• التدارك بعد الفَوت لا يمكن.
• العاقل من بادَرَ السلامة.
• العُزلة عن الشرِّ حمية، والحمية سبب العافية.
• العاقل لا يدخل في شيء حتى يُهيِّئ الخروج منه.
• النصح اليوم مردود.
• الاستخارة من حسْن المشاورة.
• من أراد الله به خيرًا رزَقه حسْن القصد في طلب العلم، فهو يحصِّله لينتفع وينفع.
• الحُرُّ لا يُشترى إلا بالإحسان.
• من تعرَّض لساحل البحر وهو لا يُحسِن السباحة، فالظاهر غرقُه.
• أشدُّ الناس جهلاً منهوم اللذَّات.
• من أراد اجتماع همِّه وإصلاح قلبه، فليَحذر مخالطة الناس.
• النظر في سِيَرِ القوم دواء.
• اعلم أن الطريق الموصِّلة إلى الحق سبحانه ليست مما يُقطع بالأقدام؛ وإنما يُقطع بالقلوب.
• علامة إثبات الكمال في العلم والعمل: الإقبال بالكلية على معاملة الحق ومحبَّته، واستيعاب الفضائل كلها، وسناءُ الهمَّة في نِشْدان الكمال الممكن.
• كيف يفلح مَن يُؤْثر ما يراه بعينه على ما يُبصِره بعقله، وما يدركه ببصره أعزُّ عنده مما يراه ببصيرته؟!
• الهوى غالب.
• لا غفلة لكامل العقل.
• احذر من لص الكسل؛ فإنه محتال على سرقة الزمان.
• السعيد من اهتم لحفظ دينه.
• ليس في الدنيا أطيب عيشًا مِن منفرد عن العالَم بالعلم؛ فهو أنيسه وجليسه.
• إذا اعتزل الجاهل، فاتَه العلم فتخبَّط.
• الموفَّق من طلب المُهمَّ.
• عاقبة الصبر الجميلِ جميلة.
• استعمال الصبر على القضاء عبادة.
• همة المؤمن متعلِّقة بالآخرة.
• واعجبًا من موجود لا يفهم معنى الوجود!
• الجاهل عدوٌّ لما جهله.
• علامة المخلص أن يكون في خَلْوته كجَلْوته.
• يَبينُ إيمان المرء عند الابتلاء.
• المملوك ملول.
• مَن وقَف على موجب الحس هلك.
• من تبعَ العقل سَلِمَ.
• زمان الابتلاء ضيفٌ قِراهُ الصبر.
• من صَفا نظره وتهذَّب لفظُه، نفَع وعظُه.
• من كدَّر كُدِّر عليه.
• ليس العلم صور الألفاظ؛ إنما المقصود فهم المراد منه.
• ينبغي لكل ذي علم أن يلم بباقي العلوم، فيُطالع منها طرفًا؛ إذ لكل علم بعلم تعلُّق.
• عليكم بملاحظة سير السلف، ومُطالَعة تصانيفهم وأخبارهم؛ فالاستكثار من مطالعة كتبهم رؤية لهم.
• العاشق ينبغي أن يصبر على المكاره.
• البدن كالراحلة؛ إن لم يُرفَقْ بها، لم تصل بالراكب.
• سلِّم تَسْلم.
• نسأل الله عز وجل همة عالية تسمو إلى الكمال، وتوفيقًا لصالح الأعمال، فالسالكون طريق الحق أفراد.
ولله الحمد والمنة على أن يسَّر إتمام اختصار هذا الكتاب النافع، والتقاط درر فوائده، وبيان لبِّه ومقاصده، فله الحمد أولاً وآخرًا.