خاطري آضمـڪ
03-29-2022, 05:21 AM
الاعراض..
الأشخاص الذين لديهم ميسوفونيا عادة مايكونون منزعجين، أو غاضبين من مثل هذه الأصوات العادية في سائر الناس كالأكل أو التنفس أو السعال؛ أو الأصوات المتكررة.[5][6] وقد تم تشخيص المصابين بالميسوفونيا باضطرابات المزاج أو القلق، فضلاً عن الوسواس. وهم عادة لا ينزعجون من الأصوات التي يصدرونها وردود فعلهم اللإرادية عادةً.
إحتمالات أسبابه
وجود خلل في النظام السمعي في الدماغ
وأكثر النظريات تشير إلى وجود عامل وراثي.
العلاج
يوفر بعض المعالجين تدريب لحساسية الأصوات وذلك بتعرض مريض إلى أصوات «سارة» ومشددا على الأمل بأن القيام بذلك سوف يخفض مشاعر القلق أو الغضب فورا في نهاية المطاف للشخص بالأصوات المخالفة. لا يحتوي هذا الأسلوب حاليا دعم البيانات السريرية.
ومع ذلك تم عمل استقصاء أجريَ مؤخرا من فريقي دعم عبر الإنترنت، الفريق الرئيسي جمع قاعدة بيانات عن استجابة الناس حوالي 19شخص، 11 منهم قد شُخصوا رسميا في الميسوفونيا، ولقى كل منهم الاستفادة المستمرة وكبيرة من هذا الأسلوب.
استخدام العلاج السلوكي المعرفي يمكن أن يكون مفيد في إدارة ميسوفونيا.
الأشخاص الذين لديهم ميسوفونيا عادة مايكونون منزعجين، أو غاضبين من مثل هذه الأصوات العادية في سائر الناس كالأكل أو التنفس أو السعال؛ أو الأصوات المتكررة.[5][6] وقد تم تشخيص المصابين بالميسوفونيا باضطرابات المزاج أو القلق، فضلاً عن الوسواس. وهم عادة لا ينزعجون من الأصوات التي يصدرونها وردود فعلهم اللإرادية عادةً.
إحتمالات أسبابه
وجود خلل في النظام السمعي في الدماغ
وأكثر النظريات تشير إلى وجود عامل وراثي.
العلاج
يوفر بعض المعالجين تدريب لحساسية الأصوات وذلك بتعرض مريض إلى أصوات «سارة» ومشددا على الأمل بأن القيام بذلك سوف يخفض مشاعر القلق أو الغضب فورا في نهاية المطاف للشخص بالأصوات المخالفة. لا يحتوي هذا الأسلوب حاليا دعم البيانات السريرية.
ومع ذلك تم عمل استقصاء أجريَ مؤخرا من فريقي دعم عبر الإنترنت، الفريق الرئيسي جمع قاعدة بيانات عن استجابة الناس حوالي 19شخص، 11 منهم قد شُخصوا رسميا في الميسوفونيا، ولقى كل منهم الاستفادة المستمرة وكبيرة من هذا الأسلوب.
استخدام العلاج السلوكي المعرفي يمكن أن يكون مفيد في إدارة ميسوفونيا.