رحيل
03-26-2022, 02:15 PM
تخطط مؤسسة البترول الكويتية، في إنشاء أكبر مركز دولي لأبحاث البترول، على أن يبدأ تأسيسه في أواخر سنة 2022، وسيتم تشغيله في أوخر العام المالي 2026/2025.
وانتهت مؤسسة البترول من إعداد المخطط التفصيلي للمركز والمستندات الخاصة بالمناقصة، تمهيدا لأخذ الموافقات اللازمة، ويأتي ذلك للتغلب على التحديات التكنولوجية التي تواجهها الكويت في أهم قطاعاتها وهو القطاع النفطي.
وقالت مصادر نفطية إن إنشاء المركز يأتي لتمكين مؤسسة البترول من مواجهة التحديات في المستقبل، كي تتمكن من تحقيق التوجهات الاستراتيجية بعيدة المدى في مجال التكنولوجيا والبحث، وفق ما نقلته صحيفة الأنباء الكويتية.
"جي بي مورغان" يخفض توقعاته للطلب على النفط في 2022.. لهذه الأسباب
قصص اقتصادية
روسيا و أوكرانيا"جي بي مورغان" يخفض توقعاته للطلب على النفط في 2022.. لهذه الأسباب
كما يهدف إنشاء المركز إلى خلق بيئة عمل مشجعة للعمل البحثي والعلمي وبناء وتطوير القدرات والكوادر الوطنية لمواجهة التحديات التكنولوجية والفنية.
وسيقام المركز على مساحة 250.800 متر مربع في شمال شرقي مدينة الأحمدي، ويشمل 28 مختبرا تكنولوجيا وأكثر من 300 من المعدات العلمية الحديثة، بالإضافة إلى مركز مؤتمرات، وسيستوعب المركز من 400 إلى 600 موظف.
وسيوفر المركز حلولا تكنولوجية لإنتاج وتكرير النفط الثقيل وإنماء وإنتاج الغاز غير المصاحب، وتحسين طرق الإنتاج وتعزيز الإمكانات التكريرية، ودعم العمليات التكريرية والبتروكيماوية المتكاملة على المستويين المحلي والعالمي، إضافة الى تحديد الإمكانات التقنية المتطورة وأداء العمال في بيئة آمنة ونظيفة.
وانتهت مؤسسة البترول من إعداد المخطط التفصيلي للمركز والمستندات الخاصة بالمناقصة، تمهيدا لأخذ الموافقات اللازمة، ويأتي ذلك للتغلب على التحديات التكنولوجية التي تواجهها الكويت في أهم قطاعاتها وهو القطاع النفطي.
وقالت مصادر نفطية إن إنشاء المركز يأتي لتمكين مؤسسة البترول من مواجهة التحديات في المستقبل، كي تتمكن من تحقيق التوجهات الاستراتيجية بعيدة المدى في مجال التكنولوجيا والبحث، وفق ما نقلته صحيفة الأنباء الكويتية.
"جي بي مورغان" يخفض توقعاته للطلب على النفط في 2022.. لهذه الأسباب
قصص اقتصادية
روسيا و أوكرانيا"جي بي مورغان" يخفض توقعاته للطلب على النفط في 2022.. لهذه الأسباب
كما يهدف إنشاء المركز إلى خلق بيئة عمل مشجعة للعمل البحثي والعلمي وبناء وتطوير القدرات والكوادر الوطنية لمواجهة التحديات التكنولوجية والفنية.
وسيقام المركز على مساحة 250.800 متر مربع في شمال شرقي مدينة الأحمدي، ويشمل 28 مختبرا تكنولوجيا وأكثر من 300 من المعدات العلمية الحديثة، بالإضافة إلى مركز مؤتمرات، وسيستوعب المركز من 400 إلى 600 موظف.
وسيوفر المركز حلولا تكنولوجية لإنتاج وتكرير النفط الثقيل وإنماء وإنتاج الغاز غير المصاحب، وتحسين طرق الإنتاج وتعزيز الإمكانات التكريرية، ودعم العمليات التكريرية والبتروكيماوية المتكاملة على المستويين المحلي والعالمي، إضافة الى تحديد الإمكانات التقنية المتطورة وأداء العمال في بيئة آمنة ونظيفة.