تسجيل الدخول

مشاهدة النسخة كاملة : حديث: إنه خلق كل إنسان من بني آدم على ستين وثلاثمائة مفصل


Şøķåŕą
03-18-2022, 11:46 AM
حديث: إِنَّهُ خُلِقَ كُلُّ إِنْسَانٍ مِنْ بَنِي آدَمَ عَلَى سِتِّينَ وَثَلاَثِمِائَةِ مَفْصِلٍ


عن عَائِشَةَ، تَقُولُ: إِنَّ رَسُولَ اللّهِ قَالَ: «إِنَّهُ خُلِقَ كُلُّ إِنْسَانٍ مِنْ بَنِي آدَمَ عَلَى سِتِّينَ وَثَلاَثِمِائَةِ مَفْصِلٍ. فَمَنْ كَبَّرَ اللّهَ، وَحَمِدَ اللّهَ، وَهَلَّلَ اللّهَ، وَسَبَّحَ اللّهَ، وَاسْتَغْفَرَ اللّهَ، وَعَزَلَ حَجَرًا عَنْ طَرِيقِ النَّاسِ، أَوْ شَوْكَةً أَوْ عَظْمًا عَنْ طَرِيقِ النَّاسِ، وَأَمَرَ بِمَعْرُوفٍ، أَوْ نَهَى عَنْ مُنْكَرٍ، عَدَدَ تِلْكَ السِّتِّينَ وَالثَّلاَثِمِائَةِ السُّلاَمَى، فَإِنَّهُ يَمْشِي يَوْمَئِذٍ وَقَدْ زَحْزَحَ نَفْسَهُ عَنِ النَّارِ»؛ رواه مسلم.



وعَنْ أبي موسى عَنِ النَّبِيِّ قَالَ: «عَلَى كُلِّ مُسْلِمٍ صَدَقَةٌ» قِيلَ: أَرَأَيْتَ إِنْ لَمْ يَجِدْ؟ قَالَ: «يَعْتَمِلُ بِيَدَيْهِ فَيَنْفَعُ نَفْسَهُ وَيَتَصَدَّقُ» قَالَ قِيلَ: أَرَأَيْتَ إِنْ لَمْ يَسْتَطِعْ؟ قَالَ: «يُعِينُ ذَا الْحَاجَةِ الْمَلْهُوف» قَالَ قِيلَ لَهُ: أَرَأَيْتَ إِنْ لَمْ يَسْتَطِعْ؟ قَالَ: «يَأْمُرُ بِالْمَعْرُوفِ أَوِ الْخَيْرِ» قَالَ: أَرَأَيْتَ إِنْ لَمْ يَفْعَلْ؟ قَالَ: «يُمْسِكُ عَنِ الشَّرِّ. فَإِنَّهَا صَدَقَةٌ».



وعَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ، قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللّهِ: «كُلُّ سُلاَمَى مِنَ النَّاسِ عَلَيْهِ صَدَقَةٌ كُلَّ يَوْمٍ تَطْلُعُ فِيهِ الشَّمْسُ»، قَالَ: «تَعْدِلُ بَيْنَ الاِثْنَيْنِ صَدَقَةٌ، وَتُعِينُ الرَّجُلَ فِي دَابَّتِهِ فَتَحْمِلُهُ عَلَيْهَا أَوْ تَرْفَعُ لَهُ عَلَيْهَا مَتَاعهُ، صَدَقَةٌ»، قَالَ: «وَالْكَلِمَةُ الطَّيِّبَةُ صَدَقَةٌ. وَكُلُّ خُطْوَةٍ تَمْشِيهَا إِلَى الصَّلاَةِ صَدَقَةٌ. وَتُمِيطُ الأَذَى عَنِ الطَّرِيقِ صَدَقَةٌ»، وفي رواية للبخاري: «ودَلُّ الطريقِ صدقة».




شرح ألفاظ الحديث:

((خُلِقَ كُلُّ إِنْسَانٍ مِنْ بَنِي آدَمَ عَلَى سِتِّينَ وَثَلاَثِمِائَةِ مَفْصِلٍ)): مفصل: بفتح الميم وكسر الصاد، جمعه مفاصل، وهي العظام التي ينفصل بعضها من بعض، والمفصل هو السلامى (بضم السين) الذي جاء في آخر الحديث وفي حديث أبي هريرة رضي الله عنه ذكره، والسلامى جمعه سُلاميات، بضم السين وتخفيف الياء، وأفاد هذا الحديث أن عددها في كل إنسان ثلاثمائة وستين.



(( َعَزَلَ حَجَرًا عَنْ طَرِيقِ النَّاسِ )): أي أزال الحجر عن الطريق.



(( فَإِنَّهُ يَمْشِي يَوْمَئِذٍ وَقَدْ زَحْزَحَ نَفْسَهُ عَنِ النَّارِ)): جاء في لفظ آخر عند مسلم: فإنه يُمسي يومئذ..." ومعنى زحزح نفسه عن النار أي باعدها عن نار جهنم.



(( يُعِينُ ذَا الْحَاجَةِ الْمَلْهُوف )): الملهوف: هو المتحسر والمضطر إلى الحاجة الذي شغله فكره وهمُّه بحاجته عن غيرها.




من فوائد الأحاديث:

الفائدة الأولى: في حديث عائشة وأبي موسى وأبي هريرة -رضي الله عنهم - بيان أن مفهوم الصدقة مفهوم واسع لا يقتصر على المال فقط، وذكر في هذه الأحاديث أصنافًا أخرى من الصدقة غير ما تقدم، ومن ذلك ما يلي:-

1- إماطة الأذى عن الطريق، سواء كان شوكًا أو عظمًا أو نجاسة أو حجرًا أو زجاجًا، ونحوها مما يؤذي الناس.



• إماطة الأذى من شُعب الإيمان الحديث أبي هريرة - رضي الله عنه - مرفوعًا: "الإيمان بضع وسبعون شعبة أعلاها شهادة أن لا اله إلا الله، وأدناها إماطة الأذى عن الطريق، والحياء شعبة من الإيمان"؛ متفق عليه.



• إماطة الأذى من أسباب دخول الجنة، وسبب من أسباب مغفرة الذنوب؛ لحديث أبي هريرة - رضي الله عنه - مرفوعًا: "بينما رجل يمشي بطريق، وجد غصن شوك، فأخذه، فشكر الله له فغفر له"؛ متفق عليه، وفي رواية مسلم: "فأدخل الجنة"، وفي رواية أخرى: "لقد رأيت رجلًا يتقلب في الجنة في شجرة يقطعها من ظهر الطريق، كانت تؤذي الناس".



• إماطة الأذى صدقة من الصدقات لحديث الباب.



وإذا كانت إماطة الأذى صدقة من الصدقات، فوضع الأذى في طرقات الناس إثم من الآثام؛ لأن كف الأذى من الحقوق التي أمر بها المسلم، وأيضًا القياس يقتضي ذلك لما فيه من الأذية، وفي البخاري من حديث أبي مسعود - رضي الله عنه - وفيه قال النبي - صلى الله عليه وسلم –: "فأعطوا الطريق حقَّه، قالوا: وما حقه؟ قال: غض البصر وكف الأذى..."؛ الحديث وسيأتي في باب بإذن الله تعالى.



وإماطة الأذى لا تقتصر على الأمور الحسية، بل إن إماطة الأذى المعنوي عن طريق الناس أعظم أجرًا؛ لأنه لا ينتبه له ولا يتصدى له إلا القلة، فإماطة البدع والمنكرات وسوء الأخلاق من طريق الناس إلى الجنة وإلى طاعة ربهم، من أعظم التوبات، وسيأتي مزيد الكلام بإذن الله عن إماطة الأذى في الأحاديث التابعة له.



2- إعانة الناس، وجاءت الإعانة في أحاديث الباب على ثلاث صور:-

الأولى: "يُعِينُ ذَا الْحَاجَةِ الْمَلْهُوف"؛ أي المضطر والمكروب، وفي صحيح مسلم وحديث أبي هريرة - رضي الله عنه - أن النبي - صلَّى الله عليه وسلَّم - قال: "مَن نفَّس عن مؤمن كربة من كرب الدنيا، نفَّس الله عنه كربة من كرب يوم القيامة، ومن يسَّر على معسر يسَّر الله عليه في الدنيا والآخر..". الحديث، ولا شك أن إعانة الناس بقضاء حوائجهم وتنفيس كرباتهم، باب يتعدد فيه الأجر بحسب ما يُكشف من كربة ويقضي من حاجة.



الثانية: (وَتُعِينُ الرَّجُلَ فِي دَابَّتِهِ فَتَحْمِلُهُ عَلَيْهَا أَوْ تَرْفَعُ لَهُ عَلَيْهَا مَتَاعهُ، صَدَقَةٌ)؛ أي كان من يكون الراكب على دابته، سواء كان بعيرًا أو فرسًا ونحوها ممن يركب في الأمر السابق أو سيارة ونحوها في وقتنا الحاضر، لا يستطيع الركوب فتعينه، أو تحمل ما معه من متاع لتضعه في دابته، كل ذلك من وجوه الصدقة.



الثالثة: (ودَلُّ الطريقِ صدقة): كأن تهدي تائهًا أو سائلًا يسأل عن مكان ما بيتًا كان أو دكانًا، أو أي موضع مباح، فإن في هذه الدلالة صدقة، ولا شك أن في دلالة الناس إلى الخير أعظم أجرًا؛ كأن يدلهم على طريق الهداية والاستقامة أو العقيدة الصحيحة، أو طريق العلم أو غيرها من طرق الخير؛ لأن في ذلك دلالة إلى طاعة الله ونيل شرف العبودية، والتقرب من الله عز وجل، وجماع ما تقدم وغير ما تقدم من صور النفع للناس أن يحرص الإنسان على هذا الخلق القويم، فإنه به تحقق الرابط والتواد والتعاطف والأخوة، وتنال به الأجر العظيم، وخلاصة النفع والحث عليه قول النبي – صلى الله عليه وسلم -: ((مَن استطاع منكم أن ينفع أخاه، فليفعل))؛ رواه مسلم من حديث جابر بن عبدالله - رضي الله عنه.



3- العدل بين الاثنين، وذلك بالصلح بينهما أو الحكم لهما بالعدل، والصلح خير والحكم واجب، فإن تبيَّن له الحكم لأحدهما ببينة، صار إليه وجوبًا، وإن لم يتبيَّن أصلح بينهما، قال تعالى: ﴿ وَإِنِ امْرَأَةٌ خَافَتْ مِن بَعْلِهَا نُشُوزًا أَوْ إِعْرَاضًا فَلاَ جُنَاْحَ عَلَيْهِمَا أَن يُصْلِحَا بَيْنَهُمَا صُلْحًا وَالصُّلْحُ خَيْرٌ وَأُحْضِرَتِ الأَنفُسُ الشُّحَّ وَإِن تُحْسِنُواْ وَتَتَّقُواْ فَإِنَّ اللّهَ كَانَ بِمَا تَعْمَلُونَ خَبِيرًا ﴾ [النساء: 128]، وقال تعالى: ﴿ لاَّ خَيْرَ فِي كَثِيرٍ مِّن نَّجْوَاهُمْ إِلاَّ مَنْ أَمَرَ بِصَدَقَةٍ أَوْ مَعْرُوفٍ أَوْ إِصْلاَحٍ بَيْنَ النَّاسِ وَمَن يَفْعَلْ ذَلِكَ ابْتَغَاء مَرْضَاتِ اللّهِ فَسَوْفَ نُؤْتِيهِ أَجْرًا عَظِيمًا ﴾[النساء: 114].



4- الخُطى إلى الصلوات صدقات، فكل خطوة صدقة ـ وتقدم في كتاب الصلاة بيان ذلك.



5- والكلمة الطيبة صدقة، هذا من فضل الله الواسع، وما أكثر الكلام الطيب، فكل ذكر الله عز وجل كلمة طيبة، وكلام الله أطيب ذكر، فكل كلمة في القرآن صدقة، وفيها مضاعفة الحسنات ما لا يخفى عِظمه، وتخفى مضاعفته إلى أضعاف كثيرة لا يعلمها إلا الكريم سبحانه، وكل ذكر الله عز وجل من تسبيح وتهليلٍ وتكبير وتحميد، وغيرها من أنواع الذكر هو من الكلمة الطيبة، والكلمة الطيبة صدقة؛ قال تعالى:﴿ إِلَيْهِ يَصْعَدُ الْكَلِمُ الطَّيِّبُ وَالْعَمَلُ الصَّالِحُ يَرْفَعُهُ ﴾ [فاطر: 10]، وكل ذكر وقول حسن مع الناس صدقة، فالسلام عليهم وردُّه، والسؤال عن أحوالهم وتصبيحهم وتمسيتهم بخير، والترحيب بهم وغيرها من القول الحسن، كل ذلك من الكلمة الطيبة والكلمة الطيبة صدقة، فإذا احتسب المسلم مثل هذه الألفاظ والكلمات الطيبة نال ثواب صدقات كثيرة بفضل الله عز وجل.



6- يمسك عن الشر فإنه صدقة، وذلك إذا أمسك عن الشر لله عز وجل لا عجزًا أو تكاسلًا عن إنفاذه، وفي هذا النوع من الصدقة أعظم بيان، ذلك أن أبواب الصدقة أبواب كثيرة عظمة؛ حيث إن الصدقة لا تقتصر على الفعل والقول، بل حتى على الترك حينما يترك الإنسان فعل الشر أو قوله تقربًا لله عز وجل، فإن له به صدقة، وفي هذا تسلية لمن عجز عن فعل أو قول المندوبات، فإن تركه للشرور يعتبر من الصدقات، فما أعظم فضل الله عز وجل علينا.



الفائدة الثانية: في حديث عائشة - رضي الله عنها - بيان عدد المفاصل الإنسان وأنها ثلاثمائة وستون مفصلًا، وفي هذا حديث أبي هريرة - رضي الله عنه - بيان أن على كل مسلم صدقة عن كل مفصل شكرًا لله عز وجل، واختلف في حكم هذه الصدقات:-

القول الأول: وجوب الصدقة من كل إنسان في كل يوم عن كل مفصل من مفاصله، واختاره الشيخ ابن عثيمين؛ حيث قال: وجوب الصدقة على كل إنسان كل يوم تطلع فيه الشمس عن كل عضو من أعضائه؛ لأن قوله - صلى الله عليه وسلم -: (عَلَيْهِ صَدَقَةٌ، وعلى للوجوب)؛ [ انظر الشرح الأربعين النووي ص (288) حديث (26) ].



والقول الثاني: استحباب الصدقة، واختاره جمع من العلماء منهم النووي وابن حجر، وهو الأظهر والله أعلم.



قال النووي - رحمه الله -: "قال العلماء: المراد صدقة ندب وترغيب لا إيجاب وإلزام"؛ [ انظر شرح مسلم 7/ 96 ].



وقال ابن حجر - رحمه الله -: "أي على سبيل الاستحباب المتأكد أو على ما هو أعلم من ذلك، والعبارة صالحة للإيجاب والاستحباب؛ كقوله - عليه الصلاة والسلام –: "على المسلم ست خصال، فذكر منها ما هو مستحب اتفاقًا"؛ [انظر: الفتح (3/388) حديث رقم (1445)].



وقال أيضًا: "وقوله- صلى الله عليه وسلم: "عَلَى كُلِّ مُسْلِمٍ صَدَقَةٌ"؛ أي في مكارم الأخلاق، وليس ذلك بفرض إجماعًا"؛ [ انظر الفتح (10/550) حديث ( 6011)].



الفائدة الثالثة: في حديث عائشة - رضي الله عنها - بيان فضل من أتى بثلاثمائة وستين صدقة، "فَإِنَّهُ يَمْشِي يَوْمَئِذٍ وَقَدْ زَحْزَحَ نَفْسَهُ عَنِ النَّار"، وهذا فضل عظيم امتن الله عز وجل به على عبادة، وجاء في حديث أبي ذر - رضي الله عنه - عن مسلم أن النبي - صلَّى الله عليه وسلَّم - قال: "ويُجْزِئْ عْن ذَلِك كُلَه ركْعَتَان يَركَعُهما مَن الضُّحَى"؛ أي إن ركعتي الضحى تجزئ عن ثلاثمائة وستين صدقة، ومن جاء بثلاثمائة وستين صدقة، فقد زحزح نفسه عن نار جهنم، فيا له من فضل عظيم نحن عنه غافلون، نسأل الله من فضلة الواسع.


الفائدة الرابعة: في حديث أبي موسى- رضي الله عنه - تقديم صدقة المال على غيرها، ووجه ذلك أن النبي - صلَّى الله عليه وسلَّم - أمر بها وإذا لم يجد يعمل ويتكسب لينفع نفسه، وليتصدق على غيره، ثم ذكر وجه الصدقة الأخرى.


الفائدة الخامسة: في حديث أبي موسى - رضي الله عنه - الحث على التكسب لما فيه من الإعانة للنفس؛ حيث بدأ بها ثم إعانة الغير بالصدقة عليه.


الفائدة السادسة: في حديث أبي موسى- رضي الله عنه - الحث على فعل الخير مهما أمكن، فإذا عجز عن شيء انتقل إلى غيره، فبدأ بالصدقة بالمال وإن لم يجد يعمل ليتصدق بماله، وإذا لم يستطع انتقل لشيء ربما لا يحتاج إلى بذل بأن يعين ذا الحاجة الملهوف، فقد تكون الإعانة بالبدن فقط، وأيضًا الأمر بالمعروف، فمن عجز عن ذلك ولم تؤهِّله قدراته، فلا يحرم الخير، فله باب صدقة آخر، وهو أن يمسك عن الشر، وعليه، فكلٌّ يستطيع على الصدقة، نسأل الله من فضله.

خالد الشاعر
03-18-2022, 03:26 PM
جزاكى الله خير الجزاء
جعل يومكِ نوراً وَسروراً
وجبال من الحسنات تعآنقها بحورا
جعلها الله فى ميزان اعمالكِ
دام لنا عطائكِ

мя Зάмояч
03-18-2022, 03:42 PM
جزاك الله خيـر
بارك الله في جهودك
وأسال الله لك التوفيق دائما
وأن يجمعنا على الود والإخاء والمحبة
وأن يثبت الله أجرك

الدكتور على حسن
03-18-2022, 04:24 PM
كل الشكر وكل التقدير
لحضرتك
على روعة ما قدمت لنـــا
من موضوع اكثر من رائع
اللهم اكرمك وأسعدك وبارك فيك
ربنا يجعل كل ما تقدمونه
في موازين حسناتكم
ويجازيك عنا خير الجــزاء
يااااااااااااااااارب
لك كل تحياتى وتقديرى وحبى
الدكتــور علــى
:rose::64::rose:

- سمَـا.
03-18-2022, 04:40 PM
-










اسأل الله أن يجعله في ميزان حسناتك
وَ يجعل الفردوس الأعلى سكنك
تقديري :20:.

عاشق الغيم
03-18-2022, 05:44 PM
جزاك الله خير وجعله في ميزان حسناتك
ولا حرمك الأجر يارب
وأنار الله قلبك بنورالإيمان
أحترآمي لــ/سموك

بنت الشام
03-19-2022, 12:13 PM
جزاك الله خير
وجعله فى ميزان حسناتك
وانار دربك بالايمان
ويعطيك العافيه على طرحك
ماننحرم من جديدك المميز
خالص ودى وورودى

نور القمر
03-19-2022, 10:06 PM
شكراً يَ ألق
لـِ جمال هذا الانتقاء وَ التقديم
دمتم بخير

♡ Šąɱąя ♡
03-20-2022, 03:51 AM
جزاك الله خيراا

فرآشه ملآئكيه
03-20-2022, 05:39 PM
انتقاءك جميــل
يعطيك العافيه يارب , ع الموضوع ! دمت ودام ابداعك
ودي

سمارا
03-20-2022, 05:41 PM
تسلم الأيادي على ما قدمت
ننتظر جديدك بكل شوق
تقبل مني أعطر التحايا

سمأأأأأرا

عواد الهران
03-20-2022, 05:42 PM
بارك الله فيك

جزاك الله خير الجزاء,

والتميز بكمن بما نستفيد ونفيد,

وقمة التفاعل:

بالرد عليكم ,وتلقي ردودكم الكريمه.

اميرة الصمت
03-20-2022, 05:48 PM
جزَآك آللَه كل خَيِرا علىَ طرحكَ آلقيَم
وًجعله فيِ ميِزآن حسًنآتكْ
وًجعلَ مُستقرَ نَبِضّكْ
الفًردوسَ الأعلى
دمت بحفظ الله:rose:

إميلي.
03-21-2022, 03:00 AM
جَلبَ ممُيَّز جِدَاً
وإنتقِاءَ رآِئعْ
تِسَلّمْ الأيَادِيْ
ولآحُرمِناْ مِنْ جَزيلِ عَطّائك

رحيل
03-27-2022, 09:24 AM
جزاك الله خيـر
بارك الله في جهودك
وأسال الله لك التوفيق دائما
وأن يجمعنا على الود والإخاء والمحبة
وأن يثبت الله أجرك

خاطري آضمـڪ
03-28-2022, 01:18 AM
يعطيك العافيه على هذا الابداع
سلمت يمناك ولاعدمنا جديدك المميز
لـروحك حدائق من الجــوري

Şøķåŕą
05-18-2022, 03:09 PM
اميرة
شكرا على المرور الكريم
عطر أرجاء متصفحي
بارك الله فيك
دمت بود

Şøķåŕą
05-18-2022, 03:09 PM
اميرة
شكرا على المرور الكريم
عطر أرجاء متصفحي
بارك الله فيك
دمت بود

Şøķåŕą
05-18-2022, 03:10 PM
مون
شكرا على المرور الكريم
عطر أرجاء متصفحي
بارك الله فيك
دمت بود

Şøķåŕą
05-18-2022, 03:10 PM
سما
شكرا على المرور الكريم
عطر أرجاء متصفحي
بارك الله فيك
دمت بود

Şøķåŕą
05-18-2022, 03:10 PM
ملك الغرام
شكرا على المرور الكريم
عطر أرجاء متصفحي
بارك الله فيك
دمت بود

Şøķåŕą
05-18-2022, 03:11 PM
الدكتور على
شكرا على المرور الكريم
عطر أرجاء متصفحي
بارك الله فيك
دمت بود

Şøķåŕą
05-18-2022, 03:11 PM
بنت الشام
شكرا على المرور الكريم
عطر أرجاء متصفحي
بارك الله فيك
دمت بود

Şøķåŕą
05-18-2022, 03:11 PM
خالد
شكرا على المرور الكريم
عطر أرجاء متصفحي
بارك الله فيك
دمت بود

Şøķåŕą
05-18-2022, 03:11 PM
سمارا
شكرا على المرور الكريم
عطر أرجاء متصفحي
بارك الله فيك
دمت بود

Şøķåŕą
05-18-2022, 03:11 PM
سمر
شكرا على المرور الكريم
عطر أرجاء متصفحي
بارك الله فيك
دمت بود

Şøķåŕą
05-18-2022, 03:12 PM
عاشق
شكرا على المرور الكريم
عطر أرجاء متصفحي
بارك الله فيك
دمت بود

Şøķåŕą
05-18-2022, 03:12 PM
غرام
شكرا على المرور الكريم
عطر أرجاء متصفحي
بارك الله فيك
دمت بود

Şøķåŕą
05-18-2022, 03:12 PM
عواد
شكرا على المرور الكريم
عطر أرجاء متصفحي
بارك الله فيك
دمت بود

Şøķåŕą
05-18-2022, 03:12 PM
فراشه
شكرا على المرور الكريم
عطر أرجاء متصفحي
بارك الله فيك
دمت بود

Şøķåŕą
05-18-2022, 03:12 PM
همس
شكرا على المرور الكريم
عطر أرجاء متصفحي
بارك الله فيك
دمت بود

Şøķåŕą
05-18-2022, 03:13 PM
ضاميه الشوق
شكرا على المرور الكريم
عطر أرجاء متصفحي
بارك الله فيك
دمت بود

Şøķåŕą
05-18-2022, 03:13 PM
ضاميه الشوق
شكرا على المرور الكريم
عطر أرجاء متصفحي
بارك الله فيك
دمت بود

Şøķåŕą
05-18-2022, 03:13 PM
خاطري
شكرا على المرور الكريم
عطر أرجاء متصفحي
بارك الله فيك
دمت بود

Şøķåŕą
05-18-2022, 03:14 PM
شكرا على المرور الكريم
عطر أرجاء متصفحي
بارك الله فيك
دمت بود

غـُـلايےّ
07-25-2022, 10:34 AM
سلمت اناملك على
ماجادت به من روعة بالطرح
دام لنا ابداعك بأرقى حالاته
بأنتظار عطائك القادم

Şøķåŕą
11-19-2022, 04:30 PM
شكرا للمرور