Şøķåŕą
03-08-2022, 06:02 PM
مختصر تفسير القرآن:
تدبر وعمل لسورة البقرة (ظ©ظ¤-ظ،ظظ،)
قال الله تعالى: ï´؟ قُلْ إِنْ كَانَتْ لَكُمُ الدَّارُ الْآخِرَةُ عِنْدَ اللَّهِ خَالِصَةً مِنْ دُونِ النَّاسِ فَتَمَنَّوُا الْمَوْتَ إِنْ كُنْتُمْ صَادِقِينَ * وَلَنْ يَتَمَنَّوْهُ أَبَدًا بِمَا قَدَّمَتْ أَيْدِيهِمْ وَاللَّهُ عَلِيمٌ بِالظَّالِمِينَ * وَلَتَجِدَنَّهُمْ أَحْرَصَ النَّاسِ عَلَى حَيَاةٍ وَمِنَ الَّذِينَ أَشْرَكُوا يَوَدُّ أَحَدُهُمْ لَوْ يُعَمَّرُ أَلْفَ سَنَةٍ وَمَا هُوَ بِمُزَحْزِحِهِ مِنَ الْعَذَابِ أَنْ يُعَمَّرَ وَاللَّهُ بَصِيرٌ بِمَا يَعْمَلُونَ * قُلْ مَنْ كَانَ عَدُوًّا لِجِبْرِيلَ فَإِنَّهُ نَزَّلَهُ عَلَى قَلْبِكَ بِإِذْنِ اللَّهِ مُصَدِّقًا لِمَا بَيْنَ يَدَيْهِ وَهُدًى وَبُشْرَى لِلْمُؤْمِنِينَ * مَنْ كَانَ عَدُوًّا لِلَّهِ وَمَلَائِكَتِهِ وَرُسُلِهِ وَجِبْرِيلَ وَمِيكَالَ فَإِنَّ اللَّهَ عَدُوٌّ لِلْكَافِرِينَ * وَلَقَدْ أَنْزَلْنَا إِلَيْكَ آيَاتٍ بَيِّنَاتٍ وَمَا يَكْفُرُ بِهَا إِلَّا الْفَاسِقُونَ * أَوَكُلَّمَا عَاهَدُوا عَهْدًا نَبَذَهُ فَرِيقٌ مِنْهُمْ بَلْ أَكْثَرُهُمْ لَا يُؤْمِنُونَ * وَلَمَّا جَاءَهُمْ رَسُولٌ مِنْ عِنْدِ اللَّهِ مُصَدِّقٌ لِمَا مَعَهُمْ نَبَذَ فَرِيقٌ مِنَ الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتَابَ كِتَابَ اللَّهِ وَرَاءَ ظُهُورِهِمْ كَأَنَّهُمْ لَا يَعْلَمُونَ ï´¾ [البقرة: 94 - 101]
الوقفات التدبرية:
ظ،- ï´؟ وَلَتَجِدَنَّهُمْ أَحْرَصَ النَّاسِ عَلَى حَيَاةٍ وَمِنَ الَّذِينَ أَشْرَكُوا يَوَدُّ أَحَدُهُمْ لَوْ يُعَمَّرُ أَلْفَ سَنَةٍ وَمَا هُوَ بِمُزَحْزِحِهِ مِنَ الْعَذَابِ أَنْ يُعَمَّرَ وَاللَّهُ بَصِيرٌ بِمَا يَعْمَلُونَ ï´¾.
[ذم الله تعالى اليهود] بتهالكهم على بقائهم في الدنيا على أي حالة كانت؛ علمًا منهم بأنها - ولو كانت أسوأ الأحوال - خير لهم مما بعد الموت. [البقاعي].
ظ¢-ï´؟ وَمَا هُوَ بِمُزَحْزِحِهِ مِنَ الْعَذَابِ أَنْ يُعَمَّرَ وَاللَّهُ بَصِيرٌ بِمَا يَعْمَلُونَ ï´¾
ï´؟ وَمَا هُوَ بِمُزَحْزِحِهِ ï´¾: مباعده. ï´؟ مِنَ الْعَذَابِ ï´¾: من النار. ï´؟ أَنْ يُعَمَّرَ ï´¾؛ أي: طول عمره لا يُنقذه. [البغوي].
ظ£- ï´؟ قُلْ مَن كَانَ عَدُوًّا لِّجِبْرِيلَ فَإِنَّهُغ¥ نَزَّلَهُغ¥ عَلَىظ° قَلْبِكَ بِإِذْنِ ظ±للَّهِ ï´¾.
خص القلب بالذكر؛ لأنه موضع العقل والعلم وتلقي المعارف. [القرطبي].
ظ¤- ï´؟ فَإِنَّ ظ±للَّهَ عَدُوٌّ لِّلْكَظ°فِرِينَ ï´¾.
من عادى وليًّا لله فقد عادى الله، ومن عادى الله فإن الله عدوٌّ له، ومن كان الله عدوه فقد خسر الدنيا والآخرة. [ابن كثير].
التوجيهات:
ظ،- كلما كثرت ذنوب العبد اشتد تعلقه بالحياة الدنيا وحبه لها وتعظيمه إياها، وغفلته عن الدار الآخرة ورغبته عنها وزهده فيها، ï´؟ وَلَن يَتَمَنَّوْهُ أَبَدًغ¢ا بِمَا قَدَّمَتْ أَيْدِيهِمْ غ— وَظ±للَّهُ عَلِيمٌغ¢ بِظ±لظَّظ°لِمِينَ ï´¾.
ظ¢- احذر أن تكون عدوًّا لأولياء الله؛ فإن الله تعالى يعادي من يعادي أولياءه، ï´؟ مَن كَانَ عَدُوًّا لِّلَّهِ وَمَلَظ°ظ“ئِكَتِهِغ¦ وَرُسُلِهِغ¦ وَجِبْرِيلَ وَمِيكَىظ°لَ فَإِنَّ ظ±للَّهَ عَدُوٌّ لِّلْكَظ°فِرِينَ ï´¾.
العمل بالآيات:
ظ،- سل الله تعالى حسن الخاتمة، والشوق للقاء الله في غير ضراء مضرة، ولا فتنة مضلة، ï´؟ قُلْ إِن كَانَتْ لَكُمُ ظ±لدَّارُ ظ±لغ،ـظ”َاخِرَةُ عِندَ ظ±للَّهِ خَالِصَةً مِّن دُونِ ظ±لنَّاسِ فَتَمَنَّوُاغں ظ±لْمَوْتَ إِن كُنتُمْ صَظ°دِقِينَ ï´¾.
ظ¢- راجع قائمة زملائك وأصدقائك، وحاول أن تدخل فيهم من تظن أنه من أولياء الله سبحانه، ï´؟ مَن كَانَ عَدُوًّا لِّلَّهِ وَمَلَظ°ظ“ئِكَتِهِغ¦ وَرُسُلِهِغ¦ وَجِبْرِيلَ وَمِيكَىظ°لَ فَإِنَّ ظ±للَّهَ عَدُوٌّ لِّلْكَظ°فِرِينَ ï´¾.
معاني الكلمات:
ï´؟ نَبَذَهُ ï´¾: طَرَحَهُ وَتَرَكَهُ.
تدبر وعمل لسورة البقرة (ظ©ظ¤-ظ،ظظ،)
قال الله تعالى: ï´؟ قُلْ إِنْ كَانَتْ لَكُمُ الدَّارُ الْآخِرَةُ عِنْدَ اللَّهِ خَالِصَةً مِنْ دُونِ النَّاسِ فَتَمَنَّوُا الْمَوْتَ إِنْ كُنْتُمْ صَادِقِينَ * وَلَنْ يَتَمَنَّوْهُ أَبَدًا بِمَا قَدَّمَتْ أَيْدِيهِمْ وَاللَّهُ عَلِيمٌ بِالظَّالِمِينَ * وَلَتَجِدَنَّهُمْ أَحْرَصَ النَّاسِ عَلَى حَيَاةٍ وَمِنَ الَّذِينَ أَشْرَكُوا يَوَدُّ أَحَدُهُمْ لَوْ يُعَمَّرُ أَلْفَ سَنَةٍ وَمَا هُوَ بِمُزَحْزِحِهِ مِنَ الْعَذَابِ أَنْ يُعَمَّرَ وَاللَّهُ بَصِيرٌ بِمَا يَعْمَلُونَ * قُلْ مَنْ كَانَ عَدُوًّا لِجِبْرِيلَ فَإِنَّهُ نَزَّلَهُ عَلَى قَلْبِكَ بِإِذْنِ اللَّهِ مُصَدِّقًا لِمَا بَيْنَ يَدَيْهِ وَهُدًى وَبُشْرَى لِلْمُؤْمِنِينَ * مَنْ كَانَ عَدُوًّا لِلَّهِ وَمَلَائِكَتِهِ وَرُسُلِهِ وَجِبْرِيلَ وَمِيكَالَ فَإِنَّ اللَّهَ عَدُوٌّ لِلْكَافِرِينَ * وَلَقَدْ أَنْزَلْنَا إِلَيْكَ آيَاتٍ بَيِّنَاتٍ وَمَا يَكْفُرُ بِهَا إِلَّا الْفَاسِقُونَ * أَوَكُلَّمَا عَاهَدُوا عَهْدًا نَبَذَهُ فَرِيقٌ مِنْهُمْ بَلْ أَكْثَرُهُمْ لَا يُؤْمِنُونَ * وَلَمَّا جَاءَهُمْ رَسُولٌ مِنْ عِنْدِ اللَّهِ مُصَدِّقٌ لِمَا مَعَهُمْ نَبَذَ فَرِيقٌ مِنَ الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتَابَ كِتَابَ اللَّهِ وَرَاءَ ظُهُورِهِمْ كَأَنَّهُمْ لَا يَعْلَمُونَ ï´¾ [البقرة: 94 - 101]
الوقفات التدبرية:
ظ،- ï´؟ وَلَتَجِدَنَّهُمْ أَحْرَصَ النَّاسِ عَلَى حَيَاةٍ وَمِنَ الَّذِينَ أَشْرَكُوا يَوَدُّ أَحَدُهُمْ لَوْ يُعَمَّرُ أَلْفَ سَنَةٍ وَمَا هُوَ بِمُزَحْزِحِهِ مِنَ الْعَذَابِ أَنْ يُعَمَّرَ وَاللَّهُ بَصِيرٌ بِمَا يَعْمَلُونَ ï´¾.
[ذم الله تعالى اليهود] بتهالكهم على بقائهم في الدنيا على أي حالة كانت؛ علمًا منهم بأنها - ولو كانت أسوأ الأحوال - خير لهم مما بعد الموت. [البقاعي].
ظ¢-ï´؟ وَمَا هُوَ بِمُزَحْزِحِهِ مِنَ الْعَذَابِ أَنْ يُعَمَّرَ وَاللَّهُ بَصِيرٌ بِمَا يَعْمَلُونَ ï´¾
ï´؟ وَمَا هُوَ بِمُزَحْزِحِهِ ï´¾: مباعده. ï´؟ مِنَ الْعَذَابِ ï´¾: من النار. ï´؟ أَنْ يُعَمَّرَ ï´¾؛ أي: طول عمره لا يُنقذه. [البغوي].
ظ£- ï´؟ قُلْ مَن كَانَ عَدُوًّا لِّجِبْرِيلَ فَإِنَّهُغ¥ نَزَّلَهُغ¥ عَلَىظ° قَلْبِكَ بِإِذْنِ ظ±للَّهِ ï´¾.
خص القلب بالذكر؛ لأنه موضع العقل والعلم وتلقي المعارف. [القرطبي].
ظ¤- ï´؟ فَإِنَّ ظ±للَّهَ عَدُوٌّ لِّلْكَظ°فِرِينَ ï´¾.
من عادى وليًّا لله فقد عادى الله، ومن عادى الله فإن الله عدوٌّ له، ومن كان الله عدوه فقد خسر الدنيا والآخرة. [ابن كثير].
التوجيهات:
ظ،- كلما كثرت ذنوب العبد اشتد تعلقه بالحياة الدنيا وحبه لها وتعظيمه إياها، وغفلته عن الدار الآخرة ورغبته عنها وزهده فيها، ï´؟ وَلَن يَتَمَنَّوْهُ أَبَدًغ¢ا بِمَا قَدَّمَتْ أَيْدِيهِمْ غ— وَظ±للَّهُ عَلِيمٌغ¢ بِظ±لظَّظ°لِمِينَ ï´¾.
ظ¢- احذر أن تكون عدوًّا لأولياء الله؛ فإن الله تعالى يعادي من يعادي أولياءه، ï´؟ مَن كَانَ عَدُوًّا لِّلَّهِ وَمَلَظ°ظ“ئِكَتِهِغ¦ وَرُسُلِهِغ¦ وَجِبْرِيلَ وَمِيكَىظ°لَ فَإِنَّ ظ±للَّهَ عَدُوٌّ لِّلْكَظ°فِرِينَ ï´¾.
العمل بالآيات:
ظ،- سل الله تعالى حسن الخاتمة، والشوق للقاء الله في غير ضراء مضرة، ولا فتنة مضلة، ï´؟ قُلْ إِن كَانَتْ لَكُمُ ظ±لدَّارُ ظ±لغ،ـظ”َاخِرَةُ عِندَ ظ±للَّهِ خَالِصَةً مِّن دُونِ ظ±لنَّاسِ فَتَمَنَّوُاغں ظ±لْمَوْتَ إِن كُنتُمْ صَظ°دِقِينَ ï´¾.
ظ¢- راجع قائمة زملائك وأصدقائك، وحاول أن تدخل فيهم من تظن أنه من أولياء الله سبحانه، ï´؟ مَن كَانَ عَدُوًّا لِّلَّهِ وَمَلَظ°ظ“ئِكَتِهِغ¦ وَرُسُلِهِغ¦ وَجِبْرِيلَ وَمِيكَىظ°لَ فَإِنَّ ظ±للَّهَ عَدُوٌّ لِّلْكَظ°فِرِينَ ï´¾.
معاني الكلمات:
ï´؟ نَبَذَهُ ï´¾: طَرَحَهُ وَتَرَكَهُ.