♡ Šąɱąя ♡
03-07-2022, 04:33 PM
♦ الآية: ﴿ وَمَنْ يَعْمَلْ مِنَ الصَّالِحَاتِ وَهُوَ مُؤْمِنٌ فَلَا يَخَافُ ظُلْمًا وَلَا هَضْمًا ﴾.
♦ السورة ورقم الآية: طه (112).
♦ الوجيز في تفسير الكتاب العزيز للواحدي: ﴿ وَمَنْ يَعْمَلْ مِنَ الصَّالِحَاتِ ﴾ الطاعات لله ﴿ وَهُوَ مُؤْمِنٌ ﴾ مصدق بما جاء به محمد صلى الله عليه وسلم ﴿ فَلَا يَخَافُ ظُلْمًا وَلَا هَضْمًا ﴾ لا يخاف أن يزاد في سيئاته ولا ينقص من حسناته.
♦ تفسير البغوي "معالم التنزيل": ﴿ وَمَنْ يَعْمَلْ مِنَ الصَّالِحَاتِ وَهُوَ مُؤْمِنٌ فَلَا يَخَافُ ﴾ قرأ ابن كثير: "فلا يخف" مجزومًا على النهي، جوابًا لقوله تعالى: ﴿ وَمَنْ يَعْمَلْ ﴾، وقرأ الآخرون: ﴿ فَلَا يَخَافُ ﴾ مرفوعًا على الخبر، ﴿ ظُلْمًا وَلَا هَضْمًا ﴾، قال ابن عباس: لا يخاف أن يزداد عليه في سيئاته، ولا أن ينقص من حسناته، وقال الحسن: لا ينقص من ثواب حسناته، ولا يحمل عليه ذنب مسيء، وقال الضحاك: لا يؤخذ بذنب لم يعمله ولا يبطل حسنة عملها، وأصل الهضم النقص والكسر، ومنه هضم الطعام.
♦ السورة ورقم الآية: طه (112).
♦ الوجيز في تفسير الكتاب العزيز للواحدي: ﴿ وَمَنْ يَعْمَلْ مِنَ الصَّالِحَاتِ ﴾ الطاعات لله ﴿ وَهُوَ مُؤْمِنٌ ﴾ مصدق بما جاء به محمد صلى الله عليه وسلم ﴿ فَلَا يَخَافُ ظُلْمًا وَلَا هَضْمًا ﴾ لا يخاف أن يزاد في سيئاته ولا ينقص من حسناته.
♦ تفسير البغوي "معالم التنزيل": ﴿ وَمَنْ يَعْمَلْ مِنَ الصَّالِحَاتِ وَهُوَ مُؤْمِنٌ فَلَا يَخَافُ ﴾ قرأ ابن كثير: "فلا يخف" مجزومًا على النهي، جوابًا لقوله تعالى: ﴿ وَمَنْ يَعْمَلْ ﴾، وقرأ الآخرون: ﴿ فَلَا يَخَافُ ﴾ مرفوعًا على الخبر، ﴿ ظُلْمًا وَلَا هَضْمًا ﴾، قال ابن عباس: لا يخاف أن يزداد عليه في سيئاته، ولا أن ينقص من حسناته، وقال الحسن: لا ينقص من ثواب حسناته، ولا يحمل عليه ذنب مسيء، وقال الضحاك: لا يؤخذ بذنب لم يعمله ولا يبطل حسنة عملها، وأصل الهضم النقص والكسر، ومنه هضم الطعام.