Şøķåŕą
02-25-2022, 07:24 PM
نتهى المطاف بنهائي دوري أبطال أوروبا العام الجاري، لنقل المباراة إلى ملعب دو فرانس بالعاصمة الفرنسية باريس، في ظل الحرب الروسية على أوكرانيا.
ولا يعد "دو فرانس" غريبا على احتضان المباراة النهائية لدوري الأبطال، بل يستضيف هذا الحدث للمرة الثالثة منذ انطلاق المسابقة قبل 66 عاما.
ويستعرض كووورة في هذا التقرير، سعداء الحظ من إقامة مباراة التتويج في الملاعب الفرنسية.
حديقة الأمراء
استضاف ملعب حديقة الأمراء نهائي النسخة الأولى عام 1956، وانتهى اللقاء بفوز ريال مدريد على ريمس بنتيجة (4-3) ليتوج الملكي باللقب الأول.
بعد 19 عاما، التقى بايرن ميونخ مع ليدز يونايتد الإنجليزي، على حديقة الأمراء، وانتهى اللقاء بفوز العملاق البافاري بهدفين دون رد، ليتوج باللقب للمرة الثانية على التوالي.
واستضاف نفس الملعب، المباراة النهائية عام 1981، التي فاز بها ليفربول على ريال مدريد بهدف دون رد، لينتزع الفريق الإنجليزي الكأس للمرة الثالثة في تاريخه.
دو فرانس
بعد 19 عاما، عوض ريال مدريد إخفاقه في الملاعب الفرنسية، حيث فاز على فالنسيا بثلاثية دون رد، وسط حضور 80 ألف متفرج في مدرجات "دو فرانس".
واحتفل لاعبو الميرينجي مع مدربهم فيسنتي ديل بوسكي باللقب الثامن في تاريخ النادي.
وفي نهائي البطولة عام 2006، فاز برشلونة الإسباني على آرسنال الإنجليزي بهدفين لهدف.
استعاد البارسا حينها تحت قيادة مديره الفني الهولندي، فرانك ريكارد، الكأس ذات الأذنين بعد غياب 14 عاما.
ما يعني أن الأراضي الفرنسية شهدت تتويج 4 أندية باللقب، باق منها في النسخة الجارية 3 فرق فقط هي ليفربول، ريال مدريد وبايرن ميونخ.
في المقابل، ودع برشلونة المنافسات من دور المجموعات، ويتنافس حاليا في الدوري الأوروبي، حيث يلتقي جالطة سراي التركي في دور الـ16.
أما الأطراف الباقية في النسخة الجارية، فإن حظوظها متباينة في التأهل لدور الثمانية، حيث وضع الليفر قدمه الأولى بفوزه على إنتر ميلان بهدفين دون رد ذهابا في "سان سيرو".
بينما تعادل بايرن ميونخ بشق الأنفس مع سالزبورج 1-1 في النمسا، ويعد الأقرب للتعويض إيابا في ملعب "آليانز أرينا".
أما ريال مدريد، فقد خسر أمام باريس سان جيرمان (1-0) بعرض فني متواضع، لكن تبقى فرصة التعويض قائمة في مباراة الإياب يوم 9 مارس وسط جماهيره.
ولا يعد "دو فرانس" غريبا على احتضان المباراة النهائية لدوري الأبطال، بل يستضيف هذا الحدث للمرة الثالثة منذ انطلاق المسابقة قبل 66 عاما.
ويستعرض كووورة في هذا التقرير، سعداء الحظ من إقامة مباراة التتويج في الملاعب الفرنسية.
حديقة الأمراء
استضاف ملعب حديقة الأمراء نهائي النسخة الأولى عام 1956، وانتهى اللقاء بفوز ريال مدريد على ريمس بنتيجة (4-3) ليتوج الملكي باللقب الأول.
بعد 19 عاما، التقى بايرن ميونخ مع ليدز يونايتد الإنجليزي، على حديقة الأمراء، وانتهى اللقاء بفوز العملاق البافاري بهدفين دون رد، ليتوج باللقب للمرة الثانية على التوالي.
واستضاف نفس الملعب، المباراة النهائية عام 1981، التي فاز بها ليفربول على ريال مدريد بهدف دون رد، لينتزع الفريق الإنجليزي الكأس للمرة الثالثة في تاريخه.
دو فرانس
بعد 19 عاما، عوض ريال مدريد إخفاقه في الملاعب الفرنسية، حيث فاز على فالنسيا بثلاثية دون رد، وسط حضور 80 ألف متفرج في مدرجات "دو فرانس".
واحتفل لاعبو الميرينجي مع مدربهم فيسنتي ديل بوسكي باللقب الثامن في تاريخ النادي.
وفي نهائي البطولة عام 2006، فاز برشلونة الإسباني على آرسنال الإنجليزي بهدفين لهدف.
استعاد البارسا حينها تحت قيادة مديره الفني الهولندي، فرانك ريكارد، الكأس ذات الأذنين بعد غياب 14 عاما.
ما يعني أن الأراضي الفرنسية شهدت تتويج 4 أندية باللقب، باق منها في النسخة الجارية 3 فرق فقط هي ليفربول، ريال مدريد وبايرن ميونخ.
في المقابل، ودع برشلونة المنافسات من دور المجموعات، ويتنافس حاليا في الدوري الأوروبي، حيث يلتقي جالطة سراي التركي في دور الـ16.
أما الأطراف الباقية في النسخة الجارية، فإن حظوظها متباينة في التأهل لدور الثمانية، حيث وضع الليفر قدمه الأولى بفوزه على إنتر ميلان بهدفين دون رد ذهابا في "سان سيرو".
بينما تعادل بايرن ميونخ بشق الأنفس مع سالزبورج 1-1 في النمسا، ويعد الأقرب للتعويض إيابا في ملعب "آليانز أرينا".
أما ريال مدريد، فقد خسر أمام باريس سان جيرمان (1-0) بعرض فني متواضع، لكن تبقى فرصة التعويض قائمة في مباراة الإياب يوم 9 مارس وسط جماهيره.