Şøķåŕą
02-20-2022, 08:50 PM
في ضوء الاهتمام العالمي والمحلي برعاية الاشخاص ذوي الإعاقة ظهرت العديد من الاتجاهات المعاصرة لتقديم الرعاية المتكاملة لهم، لذلك جاءت بداية فكرة اعداد هذا الكتاب أثناء العمل كمنسق للدمج الشامل للتلاميذ ذوي الاعاقات الطفيفة بالتربية والتعليم ثم بعد ذلك تدريس مقرر الخدمة الاجتماعية في مجال رعاية المعاقين لطلاب المستوى السادس بقسم الاجتماع والخدمة بكلية العلوم الاجتماعية بجامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية، ويتناول هذا الكتاب الخدمة الاجتماعية والاتجاهات المعاصرة في مجال رعاية ذوي الاحتياجات الخاصة ويتكون من اثني عشر فصلاً على النحو التالي:
الفصل الأول تناول الرعاية الاجتماعية لذوي الاحتياجات الخاصة من خلال عرض مفهوم ذوي الاحتياجات الخاصة، وفئات وتصنيفات ذوي الإعاقة، والمدخل النظري لفهم الإعاقة، ومتطلبات رعاية الأشخاص ذوي الإعاقة والتطور التاريخي والاتجاهات الحديثة وبرامج الرعاية الاجتماعية للأشخاص ذوي الإعاقة.
وتناول الفصل الثاني ممارسة الخدمة الاجتماعية في مجال رعاية ذوي الإعاقة من خلال عرض مفهوم وفلسفة وأهداف الخدمة الاجتماعية في مجال رعاية ذوي الإعاقة، ودور الاخصائي الاجتماعي مع الفرد المعاق ومع أسرة المعاق ومع المجتمع المحلي واخيراً دوره مع الفريق العلاجي، والتعرف على طبيعة الممارسة العامة للخدمة الاجتماعية في مجال ذوي الاعاقة وخصائها وأهدافها وأنساق التعامل معها في اطار الممارسة العامة للخدمة الاجتماعية في مجال رعاية ذوي الاعاقة مع عرض تصور مقترح للخدمة الاجتماعية للتعامل مع التحديات التي تواجه الطلاب ذوي الإعاقة.
وأما الفصل الثالث فقد تناول الخدمات التأهيلية للأشخاص ذوي الإعاقة من خلال مفهوم التأهيل وإعادة التأهيل للأشخاص ذوي الإعاقة، ولمحة تاريخية عن تأهيل ذوي الإعاقة وأهمية وأهداف وأنواع وخطوات عملية التأهيل لذوي الإعاقة، والمبادئ والعناصر الأساسية للتأهيل وأخيراً عرض منظومة الخدمات التأهيلية للأشخاص ذوي الإعاقة.
في حين تناول الفصل الرابع الدمج الشامل للأشخاص ذوي الإعاقة من خلال عرض مفهوم الدمج الشامل نشأة وتطور الدمج الشامل، وأنواع وأشكال الدمج للأشخاص ذوي الإعاقة الاتجاهات الرئيسية نحو سياسة الدمج والأسس التي يجب مراعاتها في التخطيط لعملية الدمج وشروط الدمج الشامل الناجح وفوائد وايجابيات وسلبيات الدمج الشامل وانعكاساته والصعوبات التي تواجه الدمج الشامل وأخيراً عرض تصور مقترح للتعامل مع معوقات عمل الأخصائي الاجتماعي بمدارس الدمج الشامل.
وتناول الفصل الخامس الرعاية الاجتماعية لذوي صعوبات التعلم من خلال عرض مفهوم ذوي صعوبات التعلم، أنواع وتصنيفات وخصائص وأسباب صعوبات التعلم وتشخيص صعوبات التعلم، والسلوك الاجتماعي لذوي صعوبات التعلم، وتنمية المهارات الاجتماعية لذوي صعوبات التعلم، وأخيراً الرعاية الاجتماعية لذوي صعوبات التعلم وعلاجهم.
في حين تناول الفصل السادس الرعاية الاجتماعية لذوي الإعاقة الحركية من خلال عرض مفهوم الإعاقة الحركية وأنواعها وتصنيفاتها وأسبابها، سمات واحتياجات ومشكلات المعاقين حركياً وأخيراً مظاهر الرعاية الاجتماعية لذوي الإعاقة الحركية.
وأما الفصل السابع فقد تناول الرعاية الاجتماعية لذوي الإعاقة السمعية من خلال عرض حساسة السمع وأهميتها للفرد مفهوم وتصنيفات ومظاهر، وأسباب الإعاقة السمعية، وطرق الوقاية منها وكيفية قياس وتشخيص الإعاقة السمعية، وسمات المعاقين سمعياً وأساليب التواصل معهم وأخيراً برامج الرعاية الاجتماعية لذوي الإعاقة السمعية.
وتناول الفصل الثامن الرعاية الاجتماعية لذوي الإعاقة البصرية من خلال عرض مفهوم الإعاقة البصرية ومظاهر وتصنيفات وأسباب الإعاقة البصرية، وطرق الوقاية منها، وسمات وخصائص واحتياجات المعاقين بصرياً وأخيراً مظاهر الرعاية الاجتماعية لذوي الإعاقة البصرية.
في حين تناول الفصل التاسع الرعاية الاجتماعية لذوي الإعاقة العقلية من خلال مفهوم الإعاقة العقلية ومظاهر وتصنيفات وأسباب الإعاقة وطرق الوقاية منها والخصائص والسمات البارزة لذوي الإعاقة العقلية وكيفية تشخيص الإعاقة العقلية من حيث الضغوط والمشكلات المرتبطة بها، وأخيراً مظاهر الرعاية الاجتماعية لذوي الإعاقة العقلية.
وتناول الفصل العاشر الرعاية الاجتماعية لذوي اضطراب التوحد من خلال عرض مفهوم اضطراب التوحد، وكيفية تشخيصه، وسمات وخصائص ومشكلات وصعوبات التوحديين والرعاية الاجتماعية لذوي اضطراب التوحد، وأخيرا التدخل المبكر مع اضطراب التوحد.
وأما الفصل الحادي عشر فقد تناول الرعاية الاجتماعية للموهوبين والمتفوقين من خلال عرض مفهوم التفوق والابداع والموهبة وخصائص وسمات احتياجات الموهوبين والمتفوقين والمشكلات التي تواجههم وأخيرا مظاهر الرعاية الاجتماعية لهم.
وأخيرا تناول الفصل الثاني عشر عرضا تلخيصيا للاتفاقية الدولية لحقوق الأشخاص ذوي الإعاقة. وقد اعتمدت في اعداد هذا الكتاب على التراث النظري في كل من التربية الخاصة والخدمة الاجتماعية في مجال رعاية ذوي الاجتياحات الخاصة من خلال الكتب العربية والأجنبية والبحوث والدراسات والنظرية والميدانية وبعض المواقع والمنتديات العلمية.
الفصل الأول تناول الرعاية الاجتماعية لذوي الاحتياجات الخاصة من خلال عرض مفهوم ذوي الاحتياجات الخاصة، وفئات وتصنيفات ذوي الإعاقة، والمدخل النظري لفهم الإعاقة، ومتطلبات رعاية الأشخاص ذوي الإعاقة والتطور التاريخي والاتجاهات الحديثة وبرامج الرعاية الاجتماعية للأشخاص ذوي الإعاقة.
وتناول الفصل الثاني ممارسة الخدمة الاجتماعية في مجال رعاية ذوي الإعاقة من خلال عرض مفهوم وفلسفة وأهداف الخدمة الاجتماعية في مجال رعاية ذوي الإعاقة، ودور الاخصائي الاجتماعي مع الفرد المعاق ومع أسرة المعاق ومع المجتمع المحلي واخيراً دوره مع الفريق العلاجي، والتعرف على طبيعة الممارسة العامة للخدمة الاجتماعية في مجال ذوي الاعاقة وخصائها وأهدافها وأنساق التعامل معها في اطار الممارسة العامة للخدمة الاجتماعية في مجال رعاية ذوي الاعاقة مع عرض تصور مقترح للخدمة الاجتماعية للتعامل مع التحديات التي تواجه الطلاب ذوي الإعاقة.
وأما الفصل الثالث فقد تناول الخدمات التأهيلية للأشخاص ذوي الإعاقة من خلال مفهوم التأهيل وإعادة التأهيل للأشخاص ذوي الإعاقة، ولمحة تاريخية عن تأهيل ذوي الإعاقة وأهمية وأهداف وأنواع وخطوات عملية التأهيل لذوي الإعاقة، والمبادئ والعناصر الأساسية للتأهيل وأخيراً عرض منظومة الخدمات التأهيلية للأشخاص ذوي الإعاقة.
في حين تناول الفصل الرابع الدمج الشامل للأشخاص ذوي الإعاقة من خلال عرض مفهوم الدمج الشامل نشأة وتطور الدمج الشامل، وأنواع وأشكال الدمج للأشخاص ذوي الإعاقة الاتجاهات الرئيسية نحو سياسة الدمج والأسس التي يجب مراعاتها في التخطيط لعملية الدمج وشروط الدمج الشامل الناجح وفوائد وايجابيات وسلبيات الدمج الشامل وانعكاساته والصعوبات التي تواجه الدمج الشامل وأخيراً عرض تصور مقترح للتعامل مع معوقات عمل الأخصائي الاجتماعي بمدارس الدمج الشامل.
وتناول الفصل الخامس الرعاية الاجتماعية لذوي صعوبات التعلم من خلال عرض مفهوم ذوي صعوبات التعلم، أنواع وتصنيفات وخصائص وأسباب صعوبات التعلم وتشخيص صعوبات التعلم، والسلوك الاجتماعي لذوي صعوبات التعلم، وتنمية المهارات الاجتماعية لذوي صعوبات التعلم، وأخيراً الرعاية الاجتماعية لذوي صعوبات التعلم وعلاجهم.
في حين تناول الفصل السادس الرعاية الاجتماعية لذوي الإعاقة الحركية من خلال عرض مفهوم الإعاقة الحركية وأنواعها وتصنيفاتها وأسبابها، سمات واحتياجات ومشكلات المعاقين حركياً وأخيراً مظاهر الرعاية الاجتماعية لذوي الإعاقة الحركية.
وأما الفصل السابع فقد تناول الرعاية الاجتماعية لذوي الإعاقة السمعية من خلال عرض حساسة السمع وأهميتها للفرد مفهوم وتصنيفات ومظاهر، وأسباب الإعاقة السمعية، وطرق الوقاية منها وكيفية قياس وتشخيص الإعاقة السمعية، وسمات المعاقين سمعياً وأساليب التواصل معهم وأخيراً برامج الرعاية الاجتماعية لذوي الإعاقة السمعية.
وتناول الفصل الثامن الرعاية الاجتماعية لذوي الإعاقة البصرية من خلال عرض مفهوم الإعاقة البصرية ومظاهر وتصنيفات وأسباب الإعاقة البصرية، وطرق الوقاية منها، وسمات وخصائص واحتياجات المعاقين بصرياً وأخيراً مظاهر الرعاية الاجتماعية لذوي الإعاقة البصرية.
في حين تناول الفصل التاسع الرعاية الاجتماعية لذوي الإعاقة العقلية من خلال مفهوم الإعاقة العقلية ومظاهر وتصنيفات وأسباب الإعاقة وطرق الوقاية منها والخصائص والسمات البارزة لذوي الإعاقة العقلية وكيفية تشخيص الإعاقة العقلية من حيث الضغوط والمشكلات المرتبطة بها، وأخيراً مظاهر الرعاية الاجتماعية لذوي الإعاقة العقلية.
وتناول الفصل العاشر الرعاية الاجتماعية لذوي اضطراب التوحد من خلال عرض مفهوم اضطراب التوحد، وكيفية تشخيصه، وسمات وخصائص ومشكلات وصعوبات التوحديين والرعاية الاجتماعية لذوي اضطراب التوحد، وأخيرا التدخل المبكر مع اضطراب التوحد.
وأما الفصل الحادي عشر فقد تناول الرعاية الاجتماعية للموهوبين والمتفوقين من خلال عرض مفهوم التفوق والابداع والموهبة وخصائص وسمات احتياجات الموهوبين والمتفوقين والمشكلات التي تواجههم وأخيرا مظاهر الرعاية الاجتماعية لهم.
وأخيرا تناول الفصل الثاني عشر عرضا تلخيصيا للاتفاقية الدولية لحقوق الأشخاص ذوي الإعاقة. وقد اعتمدت في اعداد هذا الكتاب على التراث النظري في كل من التربية الخاصة والخدمة الاجتماعية في مجال رعاية ذوي الاجتياحات الخاصة من خلال الكتب العربية والأجنبية والبحوث والدراسات والنظرية والميدانية وبعض المواقع والمنتديات العلمية.