شيخة الزين
02-19-2022, 08:27 AM
الظروف أو المواقف الصعبه ..
الظروف أو المواقف الصعبه ..
هي المحك وهي التي تظهر المعدن الأصيل
وتفرزه من ذلك المعدن الرخيص الذي يبهرك بلمعانه
ولكن عندما يكون الموقف والظرف يظهر على أصله وأنه
كان مجرد شيء رخيص لا معنى في سوق البشر .
أعلم أنها حقيقة مرّه كالعقم أو أشد عندما تحاول
أن تجد من بين البشر ذلك الصديق أو القريب من روحك
وعندما يمر عليك شخص بحياتك ويعجبك بزخارف الكلمات حتى
تقول أين أنا من هذا الجوهرة من سنين .
ولكن ما تلبث أن يتكشف لك ويظهر وجهه
الآخر في أول موقف تتعرض له أو ظرف طارئ
ألم بك . يبدأ بالتملص من بين يديك التي طالما.
هي المنقذ له بوقت مضى . وهنا تصاب
بصدمه تفقدك الصواب وتسأل نفسك من المخطئ
هنا أنا عند إختياري له أو هو الذي لم يقدر ما قدمت له
فتجد نفسك تغوص ببحر من الحيرة وأمواج من الأسئلة
التي لا تجد لها أجوبة . حتى أردت أن تجد له العذر
والمبرر على تصرفاته لا تجد ما يشفع له لأنه إنقلب عليك
وبدون أي مقدمات وهنا تعيد شريط ما حدث
في ماضي الأيام وتعيد كلماته فلا تجد سوى أنها
كانت مغلفة بغلاف المصلحة ولهذا عندما إنتهت المصلحة
عاد لأصله الحقيقي بعد أن رمى القناع الذي كان يختفي
خلفه ليكسبك في صفه أو ربما ليقضي معك
لحظات الحرمان التي كان يعاني منها أو ليخرج من عباءة الحزن الذي
كان يلف حياته . فوجد بك ذلك الشخص الذي يخفف من أحمال الحزن
والحرمان الذي يعيشه في حياته . وما أن يستنشق بعض
الهواء من حياة جديده حتى ينسى ما مضى بلحظات !!
عالم غريب وأشخاص أقل ما يقال عنهم
أنهم مجرد معدن لا قيمة له وإن ظهروا لك
بأنهم من المعادن الثمينة والغالية
ولكن من أول موقف تسقط تلك الأقنعة
التي أغرتك ببريقها الزائف .
الظروف أو المواقف الصعبه ..
هي المحك وهي التي تظهر المعدن الأصيل
وتفرزه من ذلك المعدن الرخيص الذي يبهرك بلمعانه
ولكن عندما يكون الموقف والظرف يظهر على أصله وأنه
كان مجرد شيء رخيص لا معنى في سوق البشر .
أعلم أنها حقيقة مرّه كالعقم أو أشد عندما تحاول
أن تجد من بين البشر ذلك الصديق أو القريب من روحك
وعندما يمر عليك شخص بحياتك ويعجبك بزخارف الكلمات حتى
تقول أين أنا من هذا الجوهرة من سنين .
ولكن ما تلبث أن يتكشف لك ويظهر وجهه
الآخر في أول موقف تتعرض له أو ظرف طارئ
ألم بك . يبدأ بالتملص من بين يديك التي طالما.
هي المنقذ له بوقت مضى . وهنا تصاب
بصدمه تفقدك الصواب وتسأل نفسك من المخطئ
هنا أنا عند إختياري له أو هو الذي لم يقدر ما قدمت له
فتجد نفسك تغوص ببحر من الحيرة وأمواج من الأسئلة
التي لا تجد لها أجوبة . حتى أردت أن تجد له العذر
والمبرر على تصرفاته لا تجد ما يشفع له لأنه إنقلب عليك
وبدون أي مقدمات وهنا تعيد شريط ما حدث
في ماضي الأيام وتعيد كلماته فلا تجد سوى أنها
كانت مغلفة بغلاف المصلحة ولهذا عندما إنتهت المصلحة
عاد لأصله الحقيقي بعد أن رمى القناع الذي كان يختفي
خلفه ليكسبك في صفه أو ربما ليقضي معك
لحظات الحرمان التي كان يعاني منها أو ليخرج من عباءة الحزن الذي
كان يلف حياته . فوجد بك ذلك الشخص الذي يخفف من أحمال الحزن
والحرمان الذي يعيشه في حياته . وما أن يستنشق بعض
الهواء من حياة جديده حتى ينسى ما مضى بلحظات !!
عالم غريب وأشخاص أقل ما يقال عنهم
أنهم مجرد معدن لا قيمة له وإن ظهروا لك
بأنهم من المعادن الثمينة والغالية
ولكن من أول موقف تسقط تلك الأقنعة
التي أغرتك ببريقها الزائف .