Şøķåŕą
02-07-2022, 04:53 PM
https://www12.0zz0.com/2022/02/07/13/754099246.jpeg
هناك جوانب عديدة لشخصية الطفل. فرغم أنه بريء وصادق، لكن يمكنه تطوير صفات قد تكون مزعجة للآباء. وغالبًا ما يكون سوء سلوك الطفل نتيجة عدم الإنصات إليه أو تدليله الزائد.
بصفتك أماً عليك إيجاد توازن بين النقيضين لجعل الطفل مدركًا لأفعاله / أفعالها وجعله أكثر مسؤولية. فالآباء الذين يظهر أبناؤهم تصرفات سلوكية مليئة بالغضب والبكاء والعدوانية. لا بد من اتباع طرق خاصة معهم لتعديل سلوكهم قبل فوات الأوان.
ضعي القواعد الأساسية في وقت مبكر
عندما يطور طفلك اللغة والمهارات المعرفية ، ابدأي بوضع القواعد الأساسية. لا تنتظري حتى يكبر ، وبدلاً من ذلك عرّفيه على القيم الجيدة والروتين المناسب والمعتقدات الإيجابية في وقت مبكر من الحياة. تأكدي من اتخاذ إجراء وإذا استمر ، فاتبعي نظام العقاب دعيه يعرف أنه لن يفلت من السلوك السيئ. وسيبقى هذا معه حتى يكبر وسيتجنب السلوكيات غير اللائقة والمتهورة.
علميه الفرق بين الصواب والخطأ
عندما يطور طفلك اللغة والمهارات المعرفية ، ابدأي بوضع القواعد الأساسية. لا تنتظري حتى يكبر ، وبدلاً من ذلك عرّفيه على القيم الجيدة والروتين المناسب والمعتقدات الإيجابية في وقت مبكر من الحياة. تأكدي من اتخاذ إجراء وإذا استمر ، فاتبعي نظام العقاب دعيه يعرف أنه لن يفلت من السلوك السيئ. وسيبقى هذا معه حتى يكبر وسيتجنب السلوكيات غير اللائقة والمتهورة.
علميه الفرق بين الصواب والخطأ
تأكدي من مساعدة أطفالك على التمييز بين ما هو خطأ وما هو صحيح. نظرًا لأنهم لم يختبروا الكثير من الأشياء بعد ، فإن معرفتك بالعالم يمكن أن تغير الكثير من طباعهم، دعيهم يعرفون عندما يخطئون وامدحيهم على الأعمال الصالحة التي يقومون بها. ساعديهم على اتخاذ الخيارات الصحيحة في الحياة ولا توبخيهم على الأخطاء التي يرتكبونها.
اجعلي التواصل عملية ثنائية
لا تكوني الأم التي تعرف فقط كيف تحاضر. بدلاً من ذلك ، اجعلي نفسك قادرة على الاستماع إلى طفلك. عندما يتعلق الأمر بالأبوة والأمومة ، يجب أن يكون الاتصال عملية ذات اتجاهين. تمامًا كما تتوقعين من طفلك أن يستمع إليك ، يجب أن تتعلمي أن تسمعي إليه، اجعليه يكشف عن مخاوفه، وساعديه في إيجاد حل لمشاكله. بهذه الطريقة ، لن يضع ثقته فيك فحسب ، بل سيؤمن بقراراتك.
لا تنتقدي طفلك دائمًا، بل امدحيه أيضاً
إذا واصلت حساب عيوب طفلك وجعلته يشعر بالسوء حيال ذلك ، فسوف يمتنع عن الانفتاح عليك. سوف يصبح متمرداً بطبيعته ولن يستمع إلى أي شيء تقولينه. إذا كنت ترغبين في تجنب مثل هذه الظروف ، بدلاً من انتقاد طفلك على الخطأ الذي ارتكبه ، فاحرصي على تقديره للجهود التي بذلها. كافئيه واجعليه يشعر بأنه مميز.
كوني قدوة حسنة
يجب على الآباء أن يكونوا قدوة عظيمة. إذا كذبت ، وأظهرت عدوانية ، ورفضت الناس ، ونظرت إليهم بازدراء ، فإن طفلك سيفعل الشيء نفسه. الغطرسة ليست بالولادة ، بل تتطور بفعل العوامل المحيطة.
هناك جوانب عديدة لشخصية الطفل. فرغم أنه بريء وصادق، لكن يمكنه تطوير صفات قد تكون مزعجة للآباء. وغالبًا ما يكون سوء سلوك الطفل نتيجة عدم الإنصات إليه أو تدليله الزائد.
بصفتك أماً عليك إيجاد توازن بين النقيضين لجعل الطفل مدركًا لأفعاله / أفعالها وجعله أكثر مسؤولية. فالآباء الذين يظهر أبناؤهم تصرفات سلوكية مليئة بالغضب والبكاء والعدوانية. لا بد من اتباع طرق خاصة معهم لتعديل سلوكهم قبل فوات الأوان.
ضعي القواعد الأساسية في وقت مبكر
عندما يطور طفلك اللغة والمهارات المعرفية ، ابدأي بوضع القواعد الأساسية. لا تنتظري حتى يكبر ، وبدلاً من ذلك عرّفيه على القيم الجيدة والروتين المناسب والمعتقدات الإيجابية في وقت مبكر من الحياة. تأكدي من اتخاذ إجراء وإذا استمر ، فاتبعي نظام العقاب دعيه يعرف أنه لن يفلت من السلوك السيئ. وسيبقى هذا معه حتى يكبر وسيتجنب السلوكيات غير اللائقة والمتهورة.
علميه الفرق بين الصواب والخطأ
عندما يطور طفلك اللغة والمهارات المعرفية ، ابدأي بوضع القواعد الأساسية. لا تنتظري حتى يكبر ، وبدلاً من ذلك عرّفيه على القيم الجيدة والروتين المناسب والمعتقدات الإيجابية في وقت مبكر من الحياة. تأكدي من اتخاذ إجراء وإذا استمر ، فاتبعي نظام العقاب دعيه يعرف أنه لن يفلت من السلوك السيئ. وسيبقى هذا معه حتى يكبر وسيتجنب السلوكيات غير اللائقة والمتهورة.
علميه الفرق بين الصواب والخطأ
تأكدي من مساعدة أطفالك على التمييز بين ما هو خطأ وما هو صحيح. نظرًا لأنهم لم يختبروا الكثير من الأشياء بعد ، فإن معرفتك بالعالم يمكن أن تغير الكثير من طباعهم، دعيهم يعرفون عندما يخطئون وامدحيهم على الأعمال الصالحة التي يقومون بها. ساعديهم على اتخاذ الخيارات الصحيحة في الحياة ولا توبخيهم على الأخطاء التي يرتكبونها.
اجعلي التواصل عملية ثنائية
لا تكوني الأم التي تعرف فقط كيف تحاضر. بدلاً من ذلك ، اجعلي نفسك قادرة على الاستماع إلى طفلك. عندما يتعلق الأمر بالأبوة والأمومة ، يجب أن يكون الاتصال عملية ذات اتجاهين. تمامًا كما تتوقعين من طفلك أن يستمع إليك ، يجب أن تتعلمي أن تسمعي إليه، اجعليه يكشف عن مخاوفه، وساعديه في إيجاد حل لمشاكله. بهذه الطريقة ، لن يضع ثقته فيك فحسب ، بل سيؤمن بقراراتك.
لا تنتقدي طفلك دائمًا، بل امدحيه أيضاً
إذا واصلت حساب عيوب طفلك وجعلته يشعر بالسوء حيال ذلك ، فسوف يمتنع عن الانفتاح عليك. سوف يصبح متمرداً بطبيعته ولن يستمع إلى أي شيء تقولينه. إذا كنت ترغبين في تجنب مثل هذه الظروف ، بدلاً من انتقاد طفلك على الخطأ الذي ارتكبه ، فاحرصي على تقديره للجهود التي بذلها. كافئيه واجعليه يشعر بأنه مميز.
كوني قدوة حسنة
يجب على الآباء أن يكونوا قدوة عظيمة. إذا كذبت ، وأظهرت عدوانية ، ورفضت الناس ، ونظرت إليهم بازدراء ، فإن طفلك سيفعل الشيء نفسه. الغطرسة ليست بالولادة ، بل تتطور بفعل العوامل المحيطة.