Şøķåŕą
01-16-2022, 06:01 PM
ما هي العادات التي تدمر الثقة في العلاقة نجيب عليه من خلال موقعنا muhtwa.com التعامل مع الأشخاص بشكل مستمر والاحتكاك بهم يكسبنا معرفتهم عن قرب، وبالتالي تحديد شخصيتهم بسهولة. لذا نجد الكثير منا يفقد الثقة في الآخرين نتيجة بعض العادات أو الأفعال.
وبطبيعة الحال إذا كنت لاتريد أن تبقى وحيداً؛ يجب أن تحافظ على علاقتك مع الآخرين وتجنب العادات التي تدمر الثقة في العلاقة ولعل أهمها الكذب، والخيانة، الأنانية، حب التملك.
أخطاء تدمر الثقة في العلاقة
إن العادات والسلوكيات التي يفعلها بعض الأشخاص مع غيرهم من الممكن أن تفقدهم الثقة فيما بينهم إلى الأبد، لذلك يجب عليك معرفة العادات التي تدمر الثقة في العلاقات سواء في الصداقة أو مع الأهل ومن أهمها ما يلي:
الكذب
الكذب عادة مدمرة للعلاقات سواء للعلاقة الزوجية والعلاقة بين الأصدقاء أو الأهل.
وعندما تكذب ويتم اكتشاف الحقيقة يصبح من الصعب الحصول مرة أخرى على ثقة الآخرين.
الأنانية
ليس مفهوم الشخص الأناني هنا حب نفسه فقط ولكن هو الشخص الذي يرى نفسه فوق الجميع.
أي لايمكن أن يقدم تنازلات فهو دائماً على صواب والآخرين هم المخطئون ويجب عليهم الاعتذار دائماً وتقديم فروض الولاء والطاعة.
المقارنة
يستمتع الإنسان بشخصيته كما هي ويعشق كل تفاصيلها ويكره أن يقارنه أحد بشخص آخر.
لذلك احذر فالمقارنة مع الآخرين قد تتسبب في قطع العلاقة.
عدم الأعتراف بالخطأ
توجد مقولة شهيرة وهي ” الاعتراف بالحق فضيلة” والشخص الذي يعترف بخطأه يحترمه الناس ويقدروه.
ويدل ذلك على قوة شخصيته، أما الذي لايعترف بخطأه لا يستطيع الآخرين التعامل معه بل ويفضلون الابتعاد عنه.
الشخص الدرامي
هو الذي دائماً يضع نفسه في إطار المظلوم والمجني عليه من أجل أن يتعاطف معه الآخرين.
ولكن هذه الشخصية سرعان ما يفقد الآخرين الثقة في المعاملة معها لأنها مثيرة للمشاكل.
عدم الاستماع للآخر
نحتاج في كثير من الأوقات إلى الآخرين من الأهل أو الاصدقاء؛ كي يستمعوا إلى ما بداخلنا ونتشارك معهم أحزاننا.
ولكن عدم الإستماع وعدم الاهتمام يفقدنا الثقة بهم وفي التعامل معهم.
النميمة
على الرغم من أن النميمة من العادات السيئة التي لا يستطيع الكثيرون الإقلاع عنها إلا أنه من الممكن التعايش معها.
ولكن عندما تكون النميمة هي الركيزة الأساسية في الحياة مع الأشخاص، هنا يفقد الآخرون الثقة في التعامل معك بشكل نهائي.
الرغبة في السيطرة
لاتحاول السيطرة على الآخرين في كل منا في المجتمع له دوره المخصص له ومسؤليته الملقاة على عاتقه.
حب السيطرة يفقدك الثقة في التعامل مع الناس ومن أمثلة حب السيطرة هي سيطرة المدير على الموظفين، الزوج على الزوجة أو العكس، الأم على أولادها.
عادات سيئة تدمر الثقة بين الزوجين
تبني العلاقات بين الشريكين سواء الحبيبين أو الخطيبين أو حتي الزوجين على الثقة، والثقة المتبادلة بين الشريكين تجعل الحياة أسهل وأكثر بساطة، وتظهر عدم الثقة بين الحبيبين من خلال بعض التصرفات والعادات والسلوكيات البسيطة خلال العلاقات ومنها ما يلي:
عدم الالتزام بالمواعيد
إن عدم احترام المواعيد صفة قد تجعلك تفقد الثقة في الشريك بالتدريج.
لذا إن كنت تريد التمسك بالحبيب، يجب عليك التركيز على الالتزام بالمواعيد.
قول دون فعل
دائماً ما نرى أن أحد الأطراف يميل إلى القول الكثير دون وجود أفعال على أرض الواقع.
بالإضافة إلى خلق العديد من الأعذار الغير مبررة، مما يجعلك لا تستطيع الاستمرار معه وتفقد الثقة في أي قول له.
تملك الأشياء
بعض الفتيات لا تستطيع التخلي عن فكرة رؤية شئ ما عند صديقتها وتتمنى أن تحصل على مثله.
مما يجعل الحياة صعبة على الطرفين من جهة متطلباتها، و من الجهة الأخرى لا يستطيع الشريك إحضار كل ما تريده.
مما يجعله يتحمل فوق طاقته ويفقد الثقة في الاستمرار بها.
التدخل الأسري
تظهر الكثير من حالات الطلاق أو الانفصال بشكل عام بسبب التدخل الأسرى في علاج المشكلات بين الحبيبين أو الزوجين.
لذا يجب الحرص على التوصل لحل المشكلات دون اللجوء إلى الأسرة.
إفشاء الأسرار
يجب أن تبنى العلاقة على حفظ الأسرار بين الطرفين وعدم إخراجها للعلن إلا إذا تطلب الأمر.
حفظ الأسرار داخل المنزل تحمي الأسرة وببقى البيت سعيداً.
لا يعرف العطاء
الحياة دائماً تمثل في الأخذ والعطاء، الأخذ دون العطاء يمثل الأنانية من طرف دون طرف آخر.
لذلك من أجل الحصول على حياة ناجحة يجب إعطاء كل شخص ما يحبه ويحتاجه.
والحرص على تقديم بعض التنازلات من أجل إسعاد الآخر.
عدم التقدير
بعض الأشخاص لا يفهمون معنا التقدير والاهتمام في العلاقة.
حيث يحتل تقدير العواطف مرتبة أعلى من الحب تعزز من العلاقة بين الطرفين.
وعدم تقدير العواطف يتسبب في كسر الخواطر ثم كسر الحب والمودة بين الطرفين.
ليس صبوراً
تتطلب الحياة بين الشريكين وبناء أسرة سعيدة التحلي بالصبر.
لأن الحياة مليئة بالعديد من المشاكل التي يجب أن يتخطاها كلا الطرفين معاً.
وعدم القدرة على التحلي بالصبر تخلق الكثير من المشاكل.
وتتسبب في فقدان الثقة في قدرة الطرف الآخر على إستكمال الطريق.
الشك والظن
على الرغم من أن الشك والظن صفتان لا يجتمعان مع الثقة إلا أن الحب أحيانا يكون الفائز.
ولكن إذا كان الشخص الذي تحبيه شكاكاً و تتقبلينه كما هو فلا تزيدي من ظنونه.
مثل الخروج للتحدث في الهاتف، أو إغلاقه فور دخوله، أو التحدث بصوت خافت.
أو أخذ الهاتف بسرعة من يده، أو الكذب وعدم تنسيق الكلام وغيرها من الأمور التي تزعج الطرف الآخر.
وبطبيعة الحال إذا كنت لاتريد أن تبقى وحيداً؛ يجب أن تحافظ على علاقتك مع الآخرين وتجنب العادات التي تدمر الثقة في العلاقة ولعل أهمها الكذب، والخيانة، الأنانية، حب التملك.
أخطاء تدمر الثقة في العلاقة
إن العادات والسلوكيات التي يفعلها بعض الأشخاص مع غيرهم من الممكن أن تفقدهم الثقة فيما بينهم إلى الأبد، لذلك يجب عليك معرفة العادات التي تدمر الثقة في العلاقات سواء في الصداقة أو مع الأهل ومن أهمها ما يلي:
الكذب
الكذب عادة مدمرة للعلاقات سواء للعلاقة الزوجية والعلاقة بين الأصدقاء أو الأهل.
وعندما تكذب ويتم اكتشاف الحقيقة يصبح من الصعب الحصول مرة أخرى على ثقة الآخرين.
الأنانية
ليس مفهوم الشخص الأناني هنا حب نفسه فقط ولكن هو الشخص الذي يرى نفسه فوق الجميع.
أي لايمكن أن يقدم تنازلات فهو دائماً على صواب والآخرين هم المخطئون ويجب عليهم الاعتذار دائماً وتقديم فروض الولاء والطاعة.
المقارنة
يستمتع الإنسان بشخصيته كما هي ويعشق كل تفاصيلها ويكره أن يقارنه أحد بشخص آخر.
لذلك احذر فالمقارنة مع الآخرين قد تتسبب في قطع العلاقة.
عدم الأعتراف بالخطأ
توجد مقولة شهيرة وهي ” الاعتراف بالحق فضيلة” والشخص الذي يعترف بخطأه يحترمه الناس ويقدروه.
ويدل ذلك على قوة شخصيته، أما الذي لايعترف بخطأه لا يستطيع الآخرين التعامل معه بل ويفضلون الابتعاد عنه.
الشخص الدرامي
هو الذي دائماً يضع نفسه في إطار المظلوم والمجني عليه من أجل أن يتعاطف معه الآخرين.
ولكن هذه الشخصية سرعان ما يفقد الآخرين الثقة في المعاملة معها لأنها مثيرة للمشاكل.
عدم الاستماع للآخر
نحتاج في كثير من الأوقات إلى الآخرين من الأهل أو الاصدقاء؛ كي يستمعوا إلى ما بداخلنا ونتشارك معهم أحزاننا.
ولكن عدم الإستماع وعدم الاهتمام يفقدنا الثقة بهم وفي التعامل معهم.
النميمة
على الرغم من أن النميمة من العادات السيئة التي لا يستطيع الكثيرون الإقلاع عنها إلا أنه من الممكن التعايش معها.
ولكن عندما تكون النميمة هي الركيزة الأساسية في الحياة مع الأشخاص، هنا يفقد الآخرون الثقة في التعامل معك بشكل نهائي.
الرغبة في السيطرة
لاتحاول السيطرة على الآخرين في كل منا في المجتمع له دوره المخصص له ومسؤليته الملقاة على عاتقه.
حب السيطرة يفقدك الثقة في التعامل مع الناس ومن أمثلة حب السيطرة هي سيطرة المدير على الموظفين، الزوج على الزوجة أو العكس، الأم على أولادها.
عادات سيئة تدمر الثقة بين الزوجين
تبني العلاقات بين الشريكين سواء الحبيبين أو الخطيبين أو حتي الزوجين على الثقة، والثقة المتبادلة بين الشريكين تجعل الحياة أسهل وأكثر بساطة، وتظهر عدم الثقة بين الحبيبين من خلال بعض التصرفات والعادات والسلوكيات البسيطة خلال العلاقات ومنها ما يلي:
عدم الالتزام بالمواعيد
إن عدم احترام المواعيد صفة قد تجعلك تفقد الثقة في الشريك بالتدريج.
لذا إن كنت تريد التمسك بالحبيب، يجب عليك التركيز على الالتزام بالمواعيد.
قول دون فعل
دائماً ما نرى أن أحد الأطراف يميل إلى القول الكثير دون وجود أفعال على أرض الواقع.
بالإضافة إلى خلق العديد من الأعذار الغير مبررة، مما يجعلك لا تستطيع الاستمرار معه وتفقد الثقة في أي قول له.
تملك الأشياء
بعض الفتيات لا تستطيع التخلي عن فكرة رؤية شئ ما عند صديقتها وتتمنى أن تحصل على مثله.
مما يجعل الحياة صعبة على الطرفين من جهة متطلباتها، و من الجهة الأخرى لا يستطيع الشريك إحضار كل ما تريده.
مما يجعله يتحمل فوق طاقته ويفقد الثقة في الاستمرار بها.
التدخل الأسري
تظهر الكثير من حالات الطلاق أو الانفصال بشكل عام بسبب التدخل الأسرى في علاج المشكلات بين الحبيبين أو الزوجين.
لذا يجب الحرص على التوصل لحل المشكلات دون اللجوء إلى الأسرة.
إفشاء الأسرار
يجب أن تبنى العلاقة على حفظ الأسرار بين الطرفين وعدم إخراجها للعلن إلا إذا تطلب الأمر.
حفظ الأسرار داخل المنزل تحمي الأسرة وببقى البيت سعيداً.
لا يعرف العطاء
الحياة دائماً تمثل في الأخذ والعطاء، الأخذ دون العطاء يمثل الأنانية من طرف دون طرف آخر.
لذلك من أجل الحصول على حياة ناجحة يجب إعطاء كل شخص ما يحبه ويحتاجه.
والحرص على تقديم بعض التنازلات من أجل إسعاد الآخر.
عدم التقدير
بعض الأشخاص لا يفهمون معنا التقدير والاهتمام في العلاقة.
حيث يحتل تقدير العواطف مرتبة أعلى من الحب تعزز من العلاقة بين الطرفين.
وعدم تقدير العواطف يتسبب في كسر الخواطر ثم كسر الحب والمودة بين الطرفين.
ليس صبوراً
تتطلب الحياة بين الشريكين وبناء أسرة سعيدة التحلي بالصبر.
لأن الحياة مليئة بالعديد من المشاكل التي يجب أن يتخطاها كلا الطرفين معاً.
وعدم القدرة على التحلي بالصبر تخلق الكثير من المشاكل.
وتتسبب في فقدان الثقة في قدرة الطرف الآخر على إستكمال الطريق.
الشك والظن
على الرغم من أن الشك والظن صفتان لا يجتمعان مع الثقة إلا أن الحب أحيانا يكون الفائز.
ولكن إذا كان الشخص الذي تحبيه شكاكاً و تتقبلينه كما هو فلا تزيدي من ظنونه.
مثل الخروج للتحدث في الهاتف، أو إغلاقه فور دخوله، أو التحدث بصوت خافت.
أو أخذ الهاتف بسرعة من يده، أو الكذب وعدم تنسيق الكلام وغيرها من الأمور التي تزعج الطرف الآخر.