بنت الشام
01-16-2022, 12:52 PM
ماهي الدنيا
ففي فترة ما يعيش من أجل اللعب واللهو وفي فترة أخرى يعيش من شهوات وملذات أخرى، وتارة من أجل أولاده، وهكذا إلى أن يقترب الموت منه ويوشك على الرحيل عن هذه الدنيا.. وماذا بعد ذلك؟... ماذا سيحدث بعد ذلك؟ لا يدري... ولكن بالتأكيد سينتهي كل شيء.
ولو أنا إذا متنا تُركنا :. لكانَ المَوْتُ راحَة َ كُلِّ حَيِّ
ولكنا إذا متنا بُعثنا :. ونُسأل بعد ذا عن كل شي.
قال النبي e (من جعل الهموم هما واحدا، هم المعاد، كفاه الله سائر همومه، ومن تشعبت به الهموم من أحوال الدنيا لم يبال الله في أي أوديتها هلك) رواه ابن ماجة وحسنه الألباني.
وقد كثر في القرآن ضرب الأمثال للحياة الدنيا والتعريف بها ووصفها والهدف منها ومن خلق البشر حتى لا يغتر البشر بهذه الدنيا كما قال تعالى (اعْلَمُوا أَنَّمَا الْحَيَاةُ الدُّنْيَا لَعِبٌ وَلَهْوٌ وَزِينَةٌ وَتَفَاخُرٌ بَيْنَكُمْ وَتَكَاثُرٌ فِي الْأَمْوَالِ وَالْأَوْلَادِ ۖ كَمَثَلِ غَيْثٍ أَعْجَبَ الْكُفَّارَ نَبَاتُهُ ثُمَّ يَهِيجُ فَتَرَاهُ مُصْفَرًّا ثُمَّ يَكُونُ حُطَامًا ۖ وَفِي الْآخِرَةِ عَذَابٌ شَدِيدٌ وَمَغْفِرَةٌ مِّنَ اللَّهِ وَرِضْوَانٌ ۚ وَمَا الْحَيَاةُ الدُّنْيَا إِلَّا مَتَاعُ الْغُرُورِ) (الحديد:20)، ولعله يأتي ذكر بعض هذه الأمثلة والأوصاف للدنيا في القرآن والسنة.
ففي فترة ما يعيش من أجل اللعب واللهو وفي فترة أخرى يعيش من شهوات وملذات أخرى، وتارة من أجل أولاده، وهكذا إلى أن يقترب الموت منه ويوشك على الرحيل عن هذه الدنيا.. وماذا بعد ذلك؟... ماذا سيحدث بعد ذلك؟ لا يدري... ولكن بالتأكيد سينتهي كل شيء.
ولو أنا إذا متنا تُركنا :. لكانَ المَوْتُ راحَة َ كُلِّ حَيِّ
ولكنا إذا متنا بُعثنا :. ونُسأل بعد ذا عن كل شي.
قال النبي e (من جعل الهموم هما واحدا، هم المعاد، كفاه الله سائر همومه، ومن تشعبت به الهموم من أحوال الدنيا لم يبال الله في أي أوديتها هلك) رواه ابن ماجة وحسنه الألباني.
وقد كثر في القرآن ضرب الأمثال للحياة الدنيا والتعريف بها ووصفها والهدف منها ومن خلق البشر حتى لا يغتر البشر بهذه الدنيا كما قال تعالى (اعْلَمُوا أَنَّمَا الْحَيَاةُ الدُّنْيَا لَعِبٌ وَلَهْوٌ وَزِينَةٌ وَتَفَاخُرٌ بَيْنَكُمْ وَتَكَاثُرٌ فِي الْأَمْوَالِ وَالْأَوْلَادِ ۖ كَمَثَلِ غَيْثٍ أَعْجَبَ الْكُفَّارَ نَبَاتُهُ ثُمَّ يَهِيجُ فَتَرَاهُ مُصْفَرًّا ثُمَّ يَكُونُ حُطَامًا ۖ وَفِي الْآخِرَةِ عَذَابٌ شَدِيدٌ وَمَغْفِرَةٌ مِّنَ اللَّهِ وَرِضْوَانٌ ۚ وَمَا الْحَيَاةُ الدُّنْيَا إِلَّا مَتَاعُ الْغُرُورِ) (الحديد:20)، ولعله يأتي ذكر بعض هذه الأمثلة والأوصاف للدنيا في القرآن والسنة.