Şøķåŕą
01-10-2022, 05:42 PM
https://www8.0zz0.com/2022/01/10/14/408693915.jpg
يصاب الأطفال بالرشح والإنفلونزا على مدار العام، ويصابون بهما أيضاً في جميع المراحل العمرية، ولأن إصابات الرشح والإنفلونزا من الإصابات الفيروسية، فغالباً ما تظهر شكوى غريبة لدى بعض الأطفال وبعد التعافي منهما، وهو أن الطفل يبدأ في الشكوى من ألم في الساق وعدم القدرة على المشي، ولذلك فقد التقت "سيدتي وطفلك" وفي حديث خاص بها بالدكتور محمد أبو يحيى؛ استشاري طب الأطفال؛ حيث أشار للعلاقة بين الإصابة بالإنفلونزا وألم الساق عند الأطفال كالآتي.
أنواع فيروسات الإنفلونزا
يروسات الإنفلونزا من الفيروسات المخاطية القويمة، وهي مجموعة من فيروسات تحتوي على ستة أجناس وهي فيروس إنفلونزا أ، وفيروس إنفلونزا ب، وفيروس إنفلونزا ج، وإيسافيروس، وثوقوتوفيروس، وكارانجافيروس.
الفيروسات الثلاثة الأولى وهي أ، ب، ج، تسبب الإنفلونزا للبشر والطيور وبعض الثدييات.
تدخل فيروسات الإنفلونزا إلى الجسم من خلال الأنف والفم، كما أنه من الممكن التقاط فيروس الإنفلونزا من الأسطح الملوثة بالفيروس.
ما هو الفرق بين الرشح والإنفلونزا؟
الإنفلونزا تحدث بسبب فيروسات الإنفلونزا فقط، في حين أن نزلات البرد يمكن أن تحدث بسبب عدد من الفيروسات المختلفة.
تعتبر الإنفلونزا أسوأ من نزلات البرد، وعادة ما تكون الأعراض أكثر حدة وتبدأ بشكل مفاجئ.
الطفل الذي يصاب بالرشح يكون أكثر عرضة للإصابة بسيلان أو انسداد الأنف.
في حين أن الإنفلونزا تؤدي إلى أعراض خطيرة مصاحبة مثل الالتهاب الرئوي أو الالتهابات البكتيرية.
أعراض ألم الساق بعد التعافي من الإنفلونزا
يحدث ألم الساق عند الأطفال من عمر 4 سنوات.
تلاحظ الأم هذه الشكوى بعد إصابته بالإنفلونزا.
وبعد حصول الطفل على مضاد حيوي وخافض حرارة دون الرجوع للطبيب.
ومن الأعراض التي تظهر بعد التعافي من الإنفلونزا أن يشتكي الطفل من ألم في الساق من الجهة الخلفية، أي منطقة "السمانة"، كما يطلق عليها العامة.
ويعاني الطفل من العرج أو عدم القدرة على المشي.
وقد يعاني الطفل من حالة المشي على أطراف الأصابع بعد التعافي من الإنفلونزا التي تم تناول أدوية لها بشكل خطأ غالباً.
والحالة التي تحدث للطفل ناتجة عن التهاب في العضلات بسب فيروسات الإنفلونزا بنوعيها A,B.
وقد تكون بسبب إصابة فيروسية أخرى موسمية مثلاً.
ويتم تقديم المسكن والمضاد للالتهاب من قبل الطبيب لعدة أيام لا تتجاوز ثلاثة أيام غالباً حتى يتحسن الطفل.
ويجب تقديم السوائل الدافئة وأن يلزم الطفل الراحة في سريره.
مخاطر ألم الساق بعد التعافي من الإنفلونزا
قد يصاب الطفل بحالة مشابهة وهي ظهور ألم في عضلة الساق الخلفية.
وفي هذه الحالة قد يصاب الطفل بما يعرف بمتلازمة غيلان باريه، ومن أعراضها أن الطفل يعاني من ألم في عضلة الساق، ثم يحدث ما يشبه الشلل التصاعدي الذي يمتد لأعلى جسم الطفل؛ حتى يصل لعضلات التنفس ويهدد حياة الطفل.
وفي بعض الحالات قد يصاب الطفل بمرض انحلال العضلات، ويؤدي لظهور بول داكن اللون، ثم يؤدي لفشل كلوي حاد.
يجب عرض الطفل على الطبيب في حال استمرت الشكوى لأكثر من ثلاثة أيام في كل الأحوال.
يصاب الأطفال بالرشح والإنفلونزا على مدار العام، ويصابون بهما أيضاً في جميع المراحل العمرية، ولأن إصابات الرشح والإنفلونزا من الإصابات الفيروسية، فغالباً ما تظهر شكوى غريبة لدى بعض الأطفال وبعد التعافي منهما، وهو أن الطفل يبدأ في الشكوى من ألم في الساق وعدم القدرة على المشي، ولذلك فقد التقت "سيدتي وطفلك" وفي حديث خاص بها بالدكتور محمد أبو يحيى؛ استشاري طب الأطفال؛ حيث أشار للعلاقة بين الإصابة بالإنفلونزا وألم الساق عند الأطفال كالآتي.
أنواع فيروسات الإنفلونزا
يروسات الإنفلونزا من الفيروسات المخاطية القويمة، وهي مجموعة من فيروسات تحتوي على ستة أجناس وهي فيروس إنفلونزا أ، وفيروس إنفلونزا ب، وفيروس إنفلونزا ج، وإيسافيروس، وثوقوتوفيروس، وكارانجافيروس.
الفيروسات الثلاثة الأولى وهي أ، ب، ج، تسبب الإنفلونزا للبشر والطيور وبعض الثدييات.
تدخل فيروسات الإنفلونزا إلى الجسم من خلال الأنف والفم، كما أنه من الممكن التقاط فيروس الإنفلونزا من الأسطح الملوثة بالفيروس.
ما هو الفرق بين الرشح والإنفلونزا؟
الإنفلونزا تحدث بسبب فيروسات الإنفلونزا فقط، في حين أن نزلات البرد يمكن أن تحدث بسبب عدد من الفيروسات المختلفة.
تعتبر الإنفلونزا أسوأ من نزلات البرد، وعادة ما تكون الأعراض أكثر حدة وتبدأ بشكل مفاجئ.
الطفل الذي يصاب بالرشح يكون أكثر عرضة للإصابة بسيلان أو انسداد الأنف.
في حين أن الإنفلونزا تؤدي إلى أعراض خطيرة مصاحبة مثل الالتهاب الرئوي أو الالتهابات البكتيرية.
أعراض ألم الساق بعد التعافي من الإنفلونزا
يحدث ألم الساق عند الأطفال من عمر 4 سنوات.
تلاحظ الأم هذه الشكوى بعد إصابته بالإنفلونزا.
وبعد حصول الطفل على مضاد حيوي وخافض حرارة دون الرجوع للطبيب.
ومن الأعراض التي تظهر بعد التعافي من الإنفلونزا أن يشتكي الطفل من ألم في الساق من الجهة الخلفية، أي منطقة "السمانة"، كما يطلق عليها العامة.
ويعاني الطفل من العرج أو عدم القدرة على المشي.
وقد يعاني الطفل من حالة المشي على أطراف الأصابع بعد التعافي من الإنفلونزا التي تم تناول أدوية لها بشكل خطأ غالباً.
والحالة التي تحدث للطفل ناتجة عن التهاب في العضلات بسب فيروسات الإنفلونزا بنوعيها A,B.
وقد تكون بسبب إصابة فيروسية أخرى موسمية مثلاً.
ويتم تقديم المسكن والمضاد للالتهاب من قبل الطبيب لعدة أيام لا تتجاوز ثلاثة أيام غالباً حتى يتحسن الطفل.
ويجب تقديم السوائل الدافئة وأن يلزم الطفل الراحة في سريره.
مخاطر ألم الساق بعد التعافي من الإنفلونزا
قد يصاب الطفل بحالة مشابهة وهي ظهور ألم في عضلة الساق الخلفية.
وفي هذه الحالة قد يصاب الطفل بما يعرف بمتلازمة غيلان باريه، ومن أعراضها أن الطفل يعاني من ألم في عضلة الساق، ثم يحدث ما يشبه الشلل التصاعدي الذي يمتد لأعلى جسم الطفل؛ حتى يصل لعضلات التنفس ويهدد حياة الطفل.
وفي بعض الحالات قد يصاب الطفل بمرض انحلال العضلات، ويؤدي لظهور بول داكن اللون، ثم يؤدي لفشل كلوي حاد.
يجب عرض الطفل على الطبيب في حال استمرت الشكوى لأكثر من ثلاثة أيام في كل الأحوال.