نسر الشام
05-01-2018, 11:07 AM
كلمات مضيئات (3)
• أخرج ابن أبي حاتم في تفسير قوله تعالى: ﴿ وَلَهُ الدِّينُ وَاصِبًا ﴾ [النحل: 52] عن الحسن البصري قال:
(إن هذا الدين دين واصب، شغل الناس وحال بينهم وبين كثير من شهواتهم، فما يستطيعه إلا مَنْ عرف فضله، ورجا عاقبته).
♦ ♦ ♦
• قال ابن عاصم في "شرح تحفة الحكام":
"إن العلم أنفس مكسوب
والمنسوب إليه أشرف منسوب
والمحسوب من العمر في غير الحرص عليه ليس في ربح التجارة بمحسوب".
♦ ♦ ♦
• وقال ابن عاصم أيضًا:
"وإن الفقه منه (من العلم) هو سبب السعادة الكبرى، وميزان العمل الكفيل في الدنيا بالنجاة والأخرى".
♦ ♦ ♦
• أثنى تاجُ الدين السبكي على أبيه بالعلم والدين... فنهاه والدُه عن ذلك وقال له فيما قال:
(وأمّا الدِّين فوالله أكبر مناي أنْ أموت مُسلمًا...).
ا.هـ. مِنْ مراسلةٍ خاصةٍ بينهما.
♦ ♦ ♦
• قال بديع الزمان النورسي في كتابه محاكمات عقلية ص 34 (ط1، دار النيل، القاهرة، 2010م):
(إن الحديث النبوي معدن الحياة، وملهم الحقائق).
♦ ♦ ♦
• قال الشيخ الجليل الشمس الشناوي (ت: 932هـ):
(الطريق كلُّه أخلاق، لا أقوال ودعاوي).
الكواكب السائرة (1 /97 - 98).
♦ ♦ ♦
• قال البيروني (ت: 440هـ):
المنُّ يُبطل إحسانَ المحسن".
المُسارعة إلى قيد أوابد المطالعة ص 162.
• أخرج ابن أبي حاتم في تفسير قوله تعالى: ﴿ وَلَهُ الدِّينُ وَاصِبًا ﴾ [النحل: 52] عن الحسن البصري قال:
(إن هذا الدين دين واصب، شغل الناس وحال بينهم وبين كثير من شهواتهم، فما يستطيعه إلا مَنْ عرف فضله، ورجا عاقبته).
♦ ♦ ♦
• قال ابن عاصم في "شرح تحفة الحكام":
"إن العلم أنفس مكسوب
والمنسوب إليه أشرف منسوب
والمحسوب من العمر في غير الحرص عليه ليس في ربح التجارة بمحسوب".
♦ ♦ ♦
• وقال ابن عاصم أيضًا:
"وإن الفقه منه (من العلم) هو سبب السعادة الكبرى، وميزان العمل الكفيل في الدنيا بالنجاة والأخرى".
♦ ♦ ♦
• أثنى تاجُ الدين السبكي على أبيه بالعلم والدين... فنهاه والدُه عن ذلك وقال له فيما قال:
(وأمّا الدِّين فوالله أكبر مناي أنْ أموت مُسلمًا...).
ا.هـ. مِنْ مراسلةٍ خاصةٍ بينهما.
♦ ♦ ♦
• قال بديع الزمان النورسي في كتابه محاكمات عقلية ص 34 (ط1، دار النيل، القاهرة، 2010م):
(إن الحديث النبوي معدن الحياة، وملهم الحقائق).
♦ ♦ ♦
• قال الشيخ الجليل الشمس الشناوي (ت: 932هـ):
(الطريق كلُّه أخلاق، لا أقوال ودعاوي).
الكواكب السائرة (1 /97 - 98).
♦ ♦ ♦
• قال البيروني (ت: 440هـ):
المنُّ يُبطل إحسانَ المحسن".
المُسارعة إلى قيد أوابد المطالعة ص 162.