نسر الشام
04-30-2018, 06:08 AM
كلمات مضيئات (6)
• قال البقاعي (ت: 885هـ) في تفسير (وتواصوا بالحق وتواصوا بالصبر) (العصر:3):
"لأنَّ الإنسان ينشط بالوعظ، وينفعُهُ اللحظُ واللفظ".
♦ ♦ ♦ ♦
• قال عمر بن عبدالعزيز (ت: 101هـ):
"مَنْ عملَ بغير علمٍ كان ما يفسِدُ أكثر ممَّا يُصلِحُ".
♦ ♦ ♦ ♦
• وقال:
"الفقهُ الأكبرُ: القناعة وكفُّ الأذى".
♦ ♦ ♦ ♦
• قال ابنُ الجوزي (ت:597هـ) في "طب الأشياخ":
"أصلُ الأصولِ اللجأُ إلى الله عزَّ وجلَّ في طلبِ التوفيقِ، والخلوةُ بالنفسِ في بيتِ الفكرِ".
♦ ♦ ♦ ♦
• وقال في كتابه "أحكام النساء" في "بابِ ذكرِ أعيانِ النساءِ المتقدماتِ في الشرفِ والفضلِ والعلمِ":
"إذا ذُكِرَ مَنْ له فضلٌ من الجنسِ كان تحريضًا للعازمِ، وتوبيخًا للمُتكاسلِ، وتعليمًا للمُسترشدِ".
♦ ♦ ♦ ♦
• كان الإمام أبو إسحاق الجبنياني (المتوفى سنة 369هـ) قلما يتركُ ثلاثَ كلماتٍ، كنَّ الخيرَ كلَّه:
"اتّبعْ لا تبتدعْ.
اتضعْ لا ترتفعْ.
مَنْ ورع لم يتسعْ".
♦ ♦ ♦ ♦
• وكثيراً ما يقول (أبو إسحاق نفسه):
"خمسة تعاونوا على هلاك ابن آدم المسكين: مؤمنٌ يحسده، وكافرٌ يرصده، وشيطانٌ ماردٌ، ودنيا حاضرةٌ، ونفسٌ أمّارة بالسُّوء".
♦ ♦ ♦ ♦
• قالوا:
"تولية الأوقاف حملُ أحُدٍ أو قاف".
♦ ♦ ♦ ♦
• قال المأمون العباسي (ت: 218هـ):
"غلبةُ الحجة أحبُّ إليَّ مِنْ غلبةِ القدرة لأنَّ غلبةَ القدرة تزولُ بزوالها، وغلبة الحجة لا يزيلُها شيءٌ".
♦ ♦ ♦ ♦
• قال الشيخ عبدالفتاح أبو غدّة (ت:1417هـ):
"وكثيرًا ما يُزيَّنُ لطالبِ العلم ويحلو له أيامَ الامتحان قراءةُ العلم الذي ليس مُطالَباً به في الاختبار، ويأتيه العزوفُ عن العلم الـمُطالب به (الـمُهمِّ)، وهذا مِنْ مرضِ النفس، وضعفِ الهمة والنشاط، فإنَّ العلمَ الـمُطالب به فيه تكليفٌ وإلزامٌ وتحملٌ وأداءٌ، فهو ثقيلٌ على النفسِ الوانية، والعلم غير المطالب به لا تكليفَ به فهو خفيفٌ على النفس، فليحذر العاقلُ الاستجابةَ لهوى نفسهِ، فإنَّ هذا مِنْ سرقة الشيطانِ له وانحرافهِ به عن الصواب والـمُهمِّ!"
• قال البقاعي (ت: 885هـ) في تفسير (وتواصوا بالحق وتواصوا بالصبر) (العصر:3):
"لأنَّ الإنسان ينشط بالوعظ، وينفعُهُ اللحظُ واللفظ".
♦ ♦ ♦ ♦
• قال عمر بن عبدالعزيز (ت: 101هـ):
"مَنْ عملَ بغير علمٍ كان ما يفسِدُ أكثر ممَّا يُصلِحُ".
♦ ♦ ♦ ♦
• وقال:
"الفقهُ الأكبرُ: القناعة وكفُّ الأذى".
♦ ♦ ♦ ♦
• قال ابنُ الجوزي (ت:597هـ) في "طب الأشياخ":
"أصلُ الأصولِ اللجأُ إلى الله عزَّ وجلَّ في طلبِ التوفيقِ، والخلوةُ بالنفسِ في بيتِ الفكرِ".
♦ ♦ ♦ ♦
• وقال في كتابه "أحكام النساء" في "بابِ ذكرِ أعيانِ النساءِ المتقدماتِ في الشرفِ والفضلِ والعلمِ":
"إذا ذُكِرَ مَنْ له فضلٌ من الجنسِ كان تحريضًا للعازمِ، وتوبيخًا للمُتكاسلِ، وتعليمًا للمُسترشدِ".
♦ ♦ ♦ ♦
• كان الإمام أبو إسحاق الجبنياني (المتوفى سنة 369هـ) قلما يتركُ ثلاثَ كلماتٍ، كنَّ الخيرَ كلَّه:
"اتّبعْ لا تبتدعْ.
اتضعْ لا ترتفعْ.
مَنْ ورع لم يتسعْ".
♦ ♦ ♦ ♦
• وكثيراً ما يقول (أبو إسحاق نفسه):
"خمسة تعاونوا على هلاك ابن آدم المسكين: مؤمنٌ يحسده، وكافرٌ يرصده، وشيطانٌ ماردٌ، ودنيا حاضرةٌ، ونفسٌ أمّارة بالسُّوء".
♦ ♦ ♦ ♦
• قالوا:
"تولية الأوقاف حملُ أحُدٍ أو قاف".
♦ ♦ ♦ ♦
• قال المأمون العباسي (ت: 218هـ):
"غلبةُ الحجة أحبُّ إليَّ مِنْ غلبةِ القدرة لأنَّ غلبةَ القدرة تزولُ بزوالها، وغلبة الحجة لا يزيلُها شيءٌ".
♦ ♦ ♦ ♦
• قال الشيخ عبدالفتاح أبو غدّة (ت:1417هـ):
"وكثيرًا ما يُزيَّنُ لطالبِ العلم ويحلو له أيامَ الامتحان قراءةُ العلم الذي ليس مُطالَباً به في الاختبار، ويأتيه العزوفُ عن العلم الـمُطالب به (الـمُهمِّ)، وهذا مِنْ مرضِ النفس، وضعفِ الهمة والنشاط، فإنَّ العلمَ الـمُطالب به فيه تكليفٌ وإلزامٌ وتحملٌ وأداءٌ، فهو ثقيلٌ على النفسِ الوانية، والعلم غير المطالب به لا تكليفَ به فهو خفيفٌ على النفس، فليحذر العاقلُ الاستجابةَ لهوى نفسهِ، فإنَّ هذا مِنْ سرقة الشيطانِ له وانحرافهِ به عن الصواب والـمُهمِّ!"