خاطري آضمـڪ
12-26-2021, 09:06 AM
في ظل التزايد المتوقع للإصابات بكوفيد - 19 في كانون الثاني (يناير)، تتزايد المخاوف من أن يعرقل المتحور "أوميكرون" سير شركات الأعمال، موجها ضربة قاصمة إلى
الاقتصاد بعد تلك التي تكبدها إثر الموجة الأولى.
كثيرة هي القطاعات التي قد تعاني تغيب العمال بسبب "مئات آلاف" الحالات التي
يخشى رصدها في مطلع 2022، وفق أوليفييه غيران العضو في المجلس العلمي الفرنسي، الذي ذكر على سبيل المثال "توزيع المنتجات الغذائية والأمن والطاقة والمواصلات والاتصالات والصحة".
وتطرق جان-فرنسوا ديلفريسي رئيس المجلس من جهته إلى "اختلال محتمل لعدد من الخدمات الأساسية".
ولا تزال الإصابات بالمتحور "أوميكرون" قليلة في فرنسا وهي لم تؤد بعد إلى تدابير حجر موسعة بسبب حالات إيجابية أو تخالط. لكن بعض المؤشرات ينذر بالأسوأ وبدأ التركيز ينصب على الموجة السادسة في كانون الثاني (يناير).
وأفاد مسؤولون في الشركة الوطنية لسكك الحديد في فرنسا "إس إن سي إف" بتسجيل اضطرابات بسيطة في حركة القطارات المحلية، لكن ليس على الخطوط الرئيسة. ولا يساور القلق بعد الهيئة المعنية بالمواصلات في باريس "آر إيه تي بي"، في حين تؤكد هيئة البريد أنها لم تواجه أي مشكلة بعد.
الاقتصاد بعد تلك التي تكبدها إثر الموجة الأولى.
كثيرة هي القطاعات التي قد تعاني تغيب العمال بسبب "مئات آلاف" الحالات التي
يخشى رصدها في مطلع 2022، وفق أوليفييه غيران العضو في المجلس العلمي الفرنسي، الذي ذكر على سبيل المثال "توزيع المنتجات الغذائية والأمن والطاقة والمواصلات والاتصالات والصحة".
وتطرق جان-فرنسوا ديلفريسي رئيس المجلس من جهته إلى "اختلال محتمل لعدد من الخدمات الأساسية".
ولا تزال الإصابات بالمتحور "أوميكرون" قليلة في فرنسا وهي لم تؤد بعد إلى تدابير حجر موسعة بسبب حالات إيجابية أو تخالط. لكن بعض المؤشرات ينذر بالأسوأ وبدأ التركيز ينصب على الموجة السادسة في كانون الثاني (يناير).
وأفاد مسؤولون في الشركة الوطنية لسكك الحديد في فرنسا "إس إن سي إف" بتسجيل اضطرابات بسيطة في حركة القطارات المحلية، لكن ليس على الخطوط الرئيسة. ولا يساور القلق بعد الهيئة المعنية بالمواصلات في باريس "آر إيه تي بي"، في حين تؤكد هيئة البريد أنها لم تواجه أي مشكلة بعد.