تسجيل الدخول

مشاهدة النسخة كاملة : تحذير أهل القرآن من بعض ما جاء في بهجة الجنان


Şøķåŕą
12-20-2021, 05:51 PM
تحذير أهل القرآن من بعض ما جاء في بهجة الجَنان


تمهيد:

بسم الله الرحمن الرحيم، الحمد لله رب العالمين، والصلاة والسلام على سيدنا محمد وعلى آله وأصحابه أجمعين، أما بعد:

ألّف الدكتور محمد عناية الله أسد سبحاني كتابًا في علوم القرآن سماه: (بهجة الجَنان في تاريخ تدوين القرآن)، والدكتور هو داعية مسلم هندي معاصر، عميد كلية القرآن بالجامعة الإسلامية بالهند.



وقد جذبتني عبارة كُتبت تحت عنوان الكتاب: (نظرات جديدة ولفتات بارعة في تاريخ حفظ القرآن وضبطه، ونقطه وشكله، وجمعه وتدوينه)، فبدأت في تصفُّح الكتاب لعلي أجد هذه النظرات الجديدة واللفتات البارعة، فإذا بي أجد شيئًا عجبًا، فنظرية الكاتب في جمع القرآن وتدوينه تخالف الصحيح المنقول، ولم يكن له أدلة كافية تمكِّنه من اعتراض المنقولات الصحيحة، فاستعمل أساليب الطعن في أئمة الحديث، ونثر الشبهات، ظنًّا منه أنه ينتصر لفكرة جديدة في جمع القرآن الكريم، لكنه يهدم بذلك أفكارًا صحيحة.



وليست هذه هي أساليب علمائنا الأفاضل، فإنهم قد نقلوا إلينا كيفية جمع القرآن الكريم في عهد النبوة وعهد الخلافة صحيحًا، ولذلك وجب عليَّ - وإن كنت لست أهلًا - أن أنبِّه على ما وقع من أخطاء في هذا الكتاب، فإن الكتاب مطبوع ومنشور، وموجود على عشرات مواقع الإنترنت ويقوم القراء بتحميله وقراءته، وقد يؤدي إلى إثارة فتن وشبهات قد طواها الزمن.



هدف الكاتب:

للكاتب هدف واحد من تأليف الكتاب، وهو أن يصل إلى إثبات فكرته أن القرآن الكريم جُمع في عهد النبي صلى الله عليه وسلم، وهذا لا يُقبل نقلًا ولا عقلًا، فمن حيث النقل الروايات والمصادر الصحيحة التي تبيِّن أن القرآن الكريم تَمَّ جمعه في عهد الصديق وذي النورين رضي الله عنهما، ومن حيث العقل لا يمكن أن يكون القرآن قد جُمع في مصحف واحد وآخر ما أنزل منه كان قبل وفاة الرسول صلى الله عليه وسلم بقليل، والعرضة الأخيرة كانت قبل وفاة النبي صلى الله عليه وسلم بخمسة أشهر، ووسائل الكتابة أعجز من أن يُكتب بها مصحف في هذه الفترة، وقد اهتم النبي صلى الله عليه وسلم بتثبيت هذه العرضة الأخيرة في صدور القراء من صحابته رضي الله عنهم.



صحيح أن القرآن الكريم كان مكتوبًا، ولكن طريقة الكتابة ليست كما تصوَّرها الكاتب، والكتابة كانت لخواص الناس وليست متوفرة للجميع، والسور والآيات مفرّقَة عندهم وليست مجتمعة في مصحف واحد كما ذكر.



في مقدمة الكتاب زعم الكاتب أنه يدافع عن تاريخ جمع القرآن وتدوينه، ولم يجد طريقة إلا هدم الجدار المتين الذي يعترض طريقه لإثبات فكرته، فانطلق من تشويه صورة علم الحديث وعلم التاريخ، فنسب إلى الأئمة والعلماء غفلتهم عن معلومات وروايات دسَّها أعداء الإسلام، ورووها في الكتب، وحاول الكاتب أن يستثير شفقة القارئ، فقال عن هؤلاء الأئمة: (نحن نُحسن الظن بهؤلاء الجهابذة الأعلام، ونكنُّ لهم كل حب وتقدير، ونظن أنهم برآء من كل هذه المشاكل ومن كل تلك الموبقات).



وهذا من العجب، فإن علماء الأمة قد بذلوا كل الجهد والوقت في الدفاع عن القرآن والسنة، وردِّ الشبهات، وتمييز الصحيح من الضعيف، وهذا العلم ليس بتلك السهولة، فإن شرح حديث واحد مبنيٌّ على كثير من الأصول والأسس، وتصحيح حديث واحد أو تضعيفه كذلك يتطلب شروطًا، ولو حدث هناك دسٌّ لحديث لكشف العلماء ذلك، فإني أستغرب كيف غفل الكاتب عن شيء اسمه (الحفظ والتلقي والتواتر)، فهكذا كان يُحفظ القرآن الكريم، وتُحفظ الأحاديث والكتب والمنظومات والشروح.



حتى لو احتج الكاتب بأن الإسلام مرَّ بلحظات ضعف، فإن القراء والعلماء حافظوا على الدين حتى في لحظات ضعفه، حتى لما هجم التتار وأسقطوا الخلافة بقي العلم والعلماء كالعز بن عبدالسلام وابن تيمية وغيرهما، فالله عز وجل تكفَّل بحفظ دينه.



لكن الكاتب أراد يجعل كلامه هذا تمهيدا نفسيا للقارئ، حتى يهيِّئه ليصدِّق أن روايات كثيرة صحيحة في جمع القرآن الكريم ما هي إلا روايات مغلوطة ومدسوسة، فهو لا يملك أدلة لإثبات نظريته فراح يهدم الأدلة الصحيحة المتواترة.



وفي محاولة لنيل عطف القارئ اعتمد الكاتب على تفعيل نظرية المؤامرة، فاتهم الورَّاقين من الأعاجم أنهم هم السبب في دسِّ هذه الأحاديث والمرويات في جوامع المحدِّثين، والغريب أنه بصيغة ( لعلهم ) ينسب إلى علماء الحديث عدم تدقيقهم في مراجعة تلك النسخ التي كتبها الوراقون، وكأنَّ العبث بكتب الحديث هو بتلك السهولة، وكأنَّ الكاتب لم يقرأ عن سير علماء الحديث ودقتهم وإتقانهم، وكأن علماء الحديث لا يعرفون المتون والأسانيد، ثم هَب أن ورَّاقًا دسَّ حديثًا في كتاب معيَّن، هل يفعل ذلك في كل الكتب، فهناك أحاديث تجدها في كثير من كتب السنة، وليس في كتاب واحد كالمرويات التي جاءت في جمع القرآن الكريم.


ثم هل يظنُّ الكاتب بهذا الكلام أنه يدافع عن القرآن والسنة، أم أنه يفتح بابا للطعن في القرآن والسنة؟



هل من الإنصاف أن نقول عن علماء الحديث أنهم (نظروا إلى تلك الجوامع وتلك المسانيد بعين التقديس والإجلال، وتلقَّفوها كما هي مطمئنين إلى صحة محتوياتها، ولم يخطر ببالهم أن هناك أياد خفيَّة تعمل في الظلام لتكدير صفوها وشوبها بما ليس منها).



وهذا طعن في علماء الحديث الهدف منه الطعن في الأحاديث، ثم إن كلام الكاتب هكذا بصفة العموم يفتح أبوابًا من الشبهات، فالكاتب لم يحدِّد هذه الزيادات المدسوسة ولم يقدِّم أدلة على كلامه.



لكن الكاتب لم يكن مهتمًّا بالعواقب قدر اهتمامه بالوصول إلى إثبات نظريته، فهو لم يُرد من كلامه هذا إلا التوطئة للطعن في مرويات جمع القرآن التي تثبت جمعه في عهد أبي بكر وعثمان، غافلًا عن حجم الضرر الذي أصاب القرآن والسنة بسببه، نسأل الله لنا وله العافية.



وإذا كان الكاتب يرى أن السنة تعرضت للتحريف، فالقرآن الكريم وتفسيره وعلومه والفقه وأصوله والحديث والعقيدة كلها تحتاج - بناءً على قوله - إلى أن نبدد عنها الشبهات التي نُسجت حبالها في الظلام.


نثر الشبهات:

اعتمد الكاتب على إحياء الشبهات القديمة، ونثرها بين يدي القارئ، وجعل بعضها - وقد أثبت العلماء ضعفه - صحيحًا عند المسلمين ليوهم القارئ، فيخلط الشبهات بالروايات الصحيحة على أنها كلها شبهات تم تصديقها، وهذا تدليس كبير.



لا أدري ماذا أقول؟ فالكاتب عميد كلية القرآن بالجامعة الإسلامية بالهند.

• وصف الكاتب الأحاديث الصحيحة الخاصة بجمع القرآن الكريم بأنها (شائعة) من الشائعات.



• عمَّم اجتهادات قليلة وانفرادات انفرد بها بعض الصحابة، فجعلها هي الأصل، وأن المسلمين أخذوا بها، وذلك غير صحيح، فالأصل ما اجتمع عليه الصحابة واتفقوا.



• أحيى الكثير من الشبهات القديمة التي ردَّها العلماء منذ قرون وبيَّنوا ضعفها، وصوَّر للقارئ أن هذه الشبهات حقيقة صدَّقها المسلمون، وذلك غير صحيح.

فهو مثلًا يستدل برواية عن ابن مسعود رضي الله عنه ينكر فيها أن المعوِّذتين من القرآن، وقد بيَّن العلماء أن ابن مسعود لعله أنكر كتابتها في المصحف فلم يكتبها؛ لأنه لم يسمع أمر النبي صلى الله عليه وسلم بذلك، وهذا – إن كان صحيحًا - انفراد من ابن مسعود لا يُقاس عليه، مادام الصحابة كلهم اتفقوا على كتابتها في المصحف، ومادامت قراءة عاصم التي تُسند إلى ابن مسعود رضي الله عنه متواترة فيها المعوذتان، أو لعل ابن مسعود قال ذلك ثم تراجع عنه.



وقد ثبت بالأحاديث الصحيحة أن المعوذتين من القرآن، فعن عقبة بن عامر رضي الله عنه قال: كنتُ أقودُ برسولِ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلم ناقتَه في السفرِ فقال لي: يا عُقبةُ ألا أُعلِّمُكَ خيرَ سورتَينِ قُرِئتا؟ فعلَّمنَي ﴿ قُلْ أَعُوذُ بِرَبِّ الْفَلَقِ ﴾ و﴿ قُلْ أَعُوذُ بِرَبِّ النَّاسِ ﴾ قال: فلم يرَني سُرِرتُ بهما جدًّا فلمَّا نزل لِصلاةِ الصبحِ صلَّى بهما صلاةَ الصبحِ للناسِ، فلمَّا فرغ رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلم من الصَّلاةِ التفتَ إليَّ فقال: يا عُقبةُ كيف رأيتَ؟



وأنكر أيضا مسائل صحيحة، كاشتراط زيد بن ثابت رضي الله عنه شهادة رجلين من الثقات في جمع القرآن، وقد ذكرت سابقا أن العلماء ردّوا على مثل هذه المسائل وبينوها، والقرآن كان محفوظا في الصدور، فلما قرّر الصحابة جمعه اشترطوا زيادة في الثقة وغلقا لباب الشك والتأويل تطابق المحفوظ في الصدور مع المكتوب في السطور المتفرّق عند الصحابة رضي الله عنهم.


وهذا كان مسلك علماء الأمة في كل العلوم، في الإقراء والحديث والفقه، وهذه مزيّة اختصّ الله عزّ وجل بها هذه الأمة.



وليصل الكاتب إلى مبتغاه، سمّى الأحاديث الصحيحة ( شبهة ) كان على المسلمين ردّها، والعجب العجاب ثقة الكاتب بنفسه واعتداده برأيه، فهو يقول: ( فالنصوص كلها متضافرة على أن رسولنا عليه الصلاة والسلام لم يفارق أصحابه إلا بعدما دوّن لهم هذا القرآن العظيم بين الدّفتين، ولم يترك لهم إلا أن ينشروه في أرجاء المعمورة، وينوّروا العالم كله بأنوار رسالته ).



وعندما تقرأ الكتاب لن تجد دليلا واحدا يثبت ما قال، وستجد قصة نسجها الكاتب، وردودا على الأحاديث الصحيحة وطعنا فيها.



قلت: لو كان هناك دليل واحد على أن القرآن جُمع في عهد النبي صلى الله عليه وسلم لذكره العلماء من باب الخلاف، فكم من المسائل اختلف فيها العلماء، وماذا سيستفيد علماء الأمة من إنكارهم للجمع النبوي لو كان ذلك حقّا؟ ومن يتجرأ على الكذب على رسول الله صلى الله عليه وسلم وإنكاره لجمع القرآن في عهده ونسبة ذلك لخلفائه الراشدين؟ وهل يتواطؤ علماء الأمة كلهم على الكذب؟ سبحان الله.

شيخة الزين
12-20-2021, 06:03 PM
اسأل الله العظيم
أن يرزقك الفردوس الأعلى من الجنان.
وأن يثيبك البارئ خير الثواب .
دمت برضى الرحمن

мя Зάмояч
12-20-2021, 08:51 PM
جزاك الله خيـر
بارك الله في جهودك
وأسال الله لك التوفيق دائما
وأن يجمعنا على الود والإخاء والمحبة
وأن يثبت الله أجرك

شيخة الزين
12-21-2021, 02:26 PM
بارك الله فيك ...
وجزاك خير ...
والبسك لباس الصحه والعافيه...

خالد الشاعر
12-21-2021, 03:32 PM
جزاكى المولى الجنه
وكتب الله لكى اجر هذه الحروف
وجعله المولى شاهداً لكى لا عليكى
ولكى احترامي وتقديري

رُّوحي بروحهُ
12-21-2021, 04:35 PM
-





جزاك الله كل خير

فرآشه ملآئكيه
12-22-2021, 02:32 AM
انتقاءك جميــل
يعطيك العافيه يارب , ع الموضوع ! دمت ودام ابداعك
ودي

نور القمر
12-22-2021, 09:51 AM
:
سلمت يدآك
على الانتقاء المميز
الله يعطيك العافية يآرب
،/

بنت الشام
12-22-2021, 01:50 PM
جزاك الله خير
وجعله الله في موازين حسناتك

- سمَـا.
12-24-2021, 11:11 AM
-












جزاك الله الفردوس الأعلى
وَ نفع بطرحك الجميع ولا حرمك الأجر
لكِ من الشكر أجزله ض2.

الدكتور على حسن
12-24-2021, 06:31 PM
كل الشكر وكل التقدير
لحضرتك
على روعة ما قدمت لنـــا
من موضوع اكثر من رائع
اللهم اكرمك وأسعدك وبارك فيك
ربنا يجعل كل ما تقدمونه
في موازين حسناتكم
ويجازيك عنا خير الجــزاء
يااااااااااااااااارب
لك كل تحياتى وتقديرى وحبى
الدكتــور علــى
:rose::rose::rose:

نور القمر
12-24-2021, 08:59 PM
جلب راقي وانتقاء مميز
بوركت جهودك المثمرة
ولا حرمنا عطائك
ودي ..

نبضها مطيري
12-25-2021, 07:49 AM
جزاك الله كل خير

♡ Šąɱąя ♡
12-30-2021, 08:05 AM
جزاك الله خير الجزاء
ورفع قدرك في السماء
ورزقك الجنه ونفع بك
وبطرحك القييم بارك الله فيك

Şøķåŕą
02-01-2022, 09:41 AM
أميرة .
شكرا على المرور الكريم
عطر أرجاء متصفحي
بارك الله فيك
دمت بود

Şøķåŕą
02-01-2022, 09:41 AM
أميرة
شكرا على المرور الكريم
عطر أرجاء متصفحي
بارك الله فيك
دمت بود

Şøķåŕą
02-01-2022, 09:42 AM
ملك الغرام
شكرا على المرور الكريم
عطر أرجاء متصفحي
بارك الله فيك
دمت بود

Şøķåŕą
02-01-2022, 09:42 AM
سما
شكرا على المرور الكريم
عطر أرجاء متصفحي
بارك الله فيك
دمت بود

Şøķåŕą
02-01-2022, 09:42 AM
الدكتور على
شكرا على المرور الكريم
عطر أرجاء متصفحي
بارك الله فيك
دمت بود

Şøķåŕą
02-01-2022, 09:42 AM
بنت الشام
شكرا على المرور الكريم
عطر أرجاء متصفحي
بارك الله فيك
دمت بود

Şøķåŕą
02-01-2022, 09:42 AM
خالد الشاعر
شكرا على المرور الكريم
عطر أرجاء متصفحي
بارك الله فيك
دمت بود

Şøķåŕą
02-01-2022, 09:43 AM
شيخه المزايين
شكرا على المرور الكريم
عطر أرجاء متصفحي
بارك الله فيك
دمت بود

Şøķåŕą
02-01-2022, 09:43 AM
شيخه الزين
شكرا على المرور الكريم
عطر أرجاء متصفحي
بارك الله فيك
دمت بود

Şøķåŕą
02-01-2022, 09:43 AM
فراشه
شكرا على المرور الكريم
عطر أرجاء متصفحي
بارك الله فيك
دمت بود

Şøķåŕą
02-01-2022, 09:43 AM
نبضهامطيري
شكرا على المرور الكريم
عطر أرجاء متصفحي
بارك الله فيك
دمت بود

Şøķåŕą
02-01-2022, 09:43 AM
نبض وريدي
شكرا على المرور الكريم
عطر أرجاء متصفحي
بارك الله فيك
دمت بود

Şøķåŕą
02-01-2022, 09:44 AM
نبض وريدي
شكرا على المرور الكريم
عطر أرجاء متصفحي
بارك الله فيك
دمت بود

Şøķåŕą
02-01-2022, 09:44 AM
سمر
شكرا على المرور الكريم
عطر أرجاء متصفحي
بارك الله فيك
دمت بود

Şøķåŕą
02-01-2022, 09:48 AM
سمر
شكرا على المرور الكريم
عطر أرجاء متصفحي
بارك الله فيك
دمت بود

تذكارُ...!
02-14-2022, 07:56 PM
دَام عَطَائِكْ..
وَلَا حَرَّمْنَا أَنْتَقَائِكْ الْمُمَيِّز وَالْمُخْتَلِف دَائِمَا
حَفِظَك الْلَّه مِن كُل مَكْرُوْه ..
تَحِيّه مُعَطَّرَه بِالْمِسْك ,

Şøķåŕą
03-26-2022, 09:46 AM
اميرة
شكرا على المرور الكريم
عطر أرجاء متصفحي
بارك الله فيك
دمت بود

Şøķåŕą
03-26-2022, 09:46 AM
سما
شكرا على المرور الكريم
عطر أرجاء متصفحي
بارك الله فيك
دمت بود

Şøķåŕą
03-26-2022, 09:47 AM
ملك الغرام
شكرا على المرور الكريم
عطر أرجاء متصفحي
بارك الله فيك
دمت بود

Şøķåŕą
03-26-2022, 09:47 AM
الدكتور على
شكرا على المرور الكريم
عطر أرجاء متصفحي
بارك الله فيك
دمت بود

Şøķåŕą
03-26-2022, 09:47 AM
بنت الشام
شكرا على المرور الكريم
عطر أرجاء متصفحي
بارك الله فيك
دمت بود

Şøķåŕą
03-26-2022, 09:47 AM
خالد
شكرا على المرور الكريم
عطر أرجاء متصفحي
بارك الله فيك
دمت بود

Şøķåŕą
03-26-2022, 09:47 AM
شيخه
شكرا على المرور الكريم
عطر أرجاء متصفحي
بارك الله فيك
دمت بود

Şøķåŕą
03-26-2022, 09:47 AM
سمر
شكرا على المرور الكريم
عطر أرجاء متصفحي
بارك الله فيك
دمت بود

Şøķåŕą
03-26-2022, 09:47 AM
فراشه
شكرا على المرور الكريم
عطر أرجاء متصفحي
بارك الله فيك
دمت بود

Şøķåŕą
03-26-2022, 09:48 AM
نبضها مطيري
شكرا على المرور الكريم
عطر أرجاء متصفحي
بارك الله فيك
دمت بود

Şøķåŕą
03-26-2022, 09:48 AM
نب
شكرا على المرور الكريم
عطر أرجاء متصفحي
بارك الله فيك
دمت بود

Şøķåŕą
03-26-2022, 09:48 AM
ورد
شكرا على المرور الكريم
عطر أرجاء متصفحي
بارك الله فيك
دمت بود

Şøķåŕą
03-26-2022, 09:48 AM
شكرا على المرور الكريم
عطر أرجاء متصفحي
بارك الله فيك
دمت بود

Şøķåŕą
05-10-2023, 06:50 AM
_



جزاك الله كل خير ..
وَبارك الله فيك ولا حرمك الأجر
لك من الشكر أجزله.

Şøķåŕą
03-20-2024, 06:18 PM
شكراً لك
بإنتظار الجديد القادم
دمت بكل خير