خاطري آضمـڪ
12-13-2021, 02:10 AM
1-فوائد الحركة بركة
كما يقال الحركة بركة وأن خير الرياضة أدومها وإن قل، فمجرد المشي المنتظم لحوالي نصف ساعة يوميًا معظم أيام الأسبوع، أو المدوامة على الجري الخفيف، أو ركوب الدراجات أو ممارسة إحدى الألعاب الجماعية المحبوبة ككرة القدم، وهذا كله مفيد فى تحسين الصحة الجسدية بشكل عام وليس اقتصارًا على الكلية فقط، حيث تساهم الرباضة المعتدلة فى الحفاظ على الوزن، وتُقلل فرص الإصابة بعوامل الخطر الضارة للكلى كالسكر والضغط والقلب، وتحسن كفاءة الدورة الدموية.
2- السيطرة على عوامل الخطر المزمنة
هناك بعض الأمراض المزمنة التي إن لم يُسيطر عليها جيدًا بالتعليمات الصحية وبالدواء المناسب، فإنها ستتفاقم مع مرور الوقت وتُسبب تضرر الكلى، وأشهر تلك الأمراض ارتفاع ضغط الدم، وارتفاع سكر الدم، وضعف عضلة القلب، وأن السيطرة الكاملة على تلك الأمراض المذكورة بالغة الصعوبة دون سلامة الكلى، ويجب على المصابين بمثل تلك الأمراض المزمنة إجراء تحاليل وظائف الكلى بشكلٍ دوري كل 3 أشهر في المتوسط، ومراجعة الطبيب المختص.
3- الماء: حياة الكلى
من أهم ما ينصح به جميع الأطباء هو شرب الماء بوفرة، فإنه العمود الأهم للحفاظ على صحة الكليتين، فهو يحسن التغذية الدموية للكلى، كما يساهم فى التخلص من الأملاح، ويقلل فرص تكون الحصوات الكلوية التى قد تؤدى إلى تضرر الكلى عبر سد أنابيبها أو الحالب، وينصح بعض الأطباء على ضرورة تجنب التعرض لأشعة الشمس المباشرة فى الصيف، حتى لا تتعرض للإصابة بضربات الشمس الحرارية، والتى قد تؤدى إلى الإصابة بالجفاف الشديد، وحدوث الفشل الكلوي الحاد.
4- المسكنات
الجميع يعانون من الصداع والإرهاق وآلام المفاصل، والحل الأسهل لدى الغالبية العظمى ليس بالطبع تعديل نمط الحياة السلبى، إنما اللجوء دائمًا وأبدًا لتعاطي المسكنات، ويتناولها البعض لسنوات متتالية بشكلٍ يومي، ولكن فى الحقيقة إن تناول المسكنات بكثرة تعمل على تدمير الكلى، فينح بتقليل تناول المسكنات.
5-الحرص على الأطعمة الصديقة للكلى
وهي الفواكة والخضروات الطازجة، والبقوليات كالفول والبازلاء والفاصولياء، والحبوب الكاملة، والألبان قليلة الدسم، والأطعمة قليلة الملح بوجهٍ عام، وهذه الأغذية أيضًا هى الأنسب لمرضى الضغط والسكر والقلب، وأيضا تقليل السكر الصناعي وتجنب قلي وتحمير اللحوم، والاعتماد أكثر على السلق أو الشوي، ويجب أيضًا تقليل الدهون المشبعة مثل السمن والزبدة، والاعتماد أكثر على الزيوت النباتية لاسيَّما زيت الزيتون في الحصول على حصتنا من الدهون.
6-النوم الجيد
يساهم النوم الصحي ليلًا لحوالي 6-8 ساعات فى تحسين كفاءة كافة أعضاء الجسم، وتقليل التوتر العصبي والإجهاد البدني والنفسي، والتي تؤدى إلى الإصابة بارتفاع ضغط الدم وأمراض القلب، والتي تؤثر سلبًا على صحة الكلى.
كما يقال الحركة بركة وأن خير الرياضة أدومها وإن قل، فمجرد المشي المنتظم لحوالي نصف ساعة يوميًا معظم أيام الأسبوع، أو المدوامة على الجري الخفيف، أو ركوب الدراجات أو ممارسة إحدى الألعاب الجماعية المحبوبة ككرة القدم، وهذا كله مفيد فى تحسين الصحة الجسدية بشكل عام وليس اقتصارًا على الكلية فقط، حيث تساهم الرباضة المعتدلة فى الحفاظ على الوزن، وتُقلل فرص الإصابة بعوامل الخطر الضارة للكلى كالسكر والضغط والقلب، وتحسن كفاءة الدورة الدموية.
2- السيطرة على عوامل الخطر المزمنة
هناك بعض الأمراض المزمنة التي إن لم يُسيطر عليها جيدًا بالتعليمات الصحية وبالدواء المناسب، فإنها ستتفاقم مع مرور الوقت وتُسبب تضرر الكلى، وأشهر تلك الأمراض ارتفاع ضغط الدم، وارتفاع سكر الدم، وضعف عضلة القلب، وأن السيطرة الكاملة على تلك الأمراض المذكورة بالغة الصعوبة دون سلامة الكلى، ويجب على المصابين بمثل تلك الأمراض المزمنة إجراء تحاليل وظائف الكلى بشكلٍ دوري كل 3 أشهر في المتوسط، ومراجعة الطبيب المختص.
3- الماء: حياة الكلى
من أهم ما ينصح به جميع الأطباء هو شرب الماء بوفرة، فإنه العمود الأهم للحفاظ على صحة الكليتين، فهو يحسن التغذية الدموية للكلى، كما يساهم فى التخلص من الأملاح، ويقلل فرص تكون الحصوات الكلوية التى قد تؤدى إلى تضرر الكلى عبر سد أنابيبها أو الحالب، وينصح بعض الأطباء على ضرورة تجنب التعرض لأشعة الشمس المباشرة فى الصيف، حتى لا تتعرض للإصابة بضربات الشمس الحرارية، والتى قد تؤدى إلى الإصابة بالجفاف الشديد، وحدوث الفشل الكلوي الحاد.
4- المسكنات
الجميع يعانون من الصداع والإرهاق وآلام المفاصل، والحل الأسهل لدى الغالبية العظمى ليس بالطبع تعديل نمط الحياة السلبى، إنما اللجوء دائمًا وأبدًا لتعاطي المسكنات، ويتناولها البعض لسنوات متتالية بشكلٍ يومي، ولكن فى الحقيقة إن تناول المسكنات بكثرة تعمل على تدمير الكلى، فينح بتقليل تناول المسكنات.
5-الحرص على الأطعمة الصديقة للكلى
وهي الفواكة والخضروات الطازجة، والبقوليات كالفول والبازلاء والفاصولياء، والحبوب الكاملة، والألبان قليلة الدسم، والأطعمة قليلة الملح بوجهٍ عام، وهذه الأغذية أيضًا هى الأنسب لمرضى الضغط والسكر والقلب، وأيضا تقليل السكر الصناعي وتجنب قلي وتحمير اللحوم، والاعتماد أكثر على السلق أو الشوي، ويجب أيضًا تقليل الدهون المشبعة مثل السمن والزبدة، والاعتماد أكثر على الزيوت النباتية لاسيَّما زيت الزيتون في الحصول على حصتنا من الدهون.
6-النوم الجيد
يساهم النوم الصحي ليلًا لحوالي 6-8 ساعات فى تحسين كفاءة كافة أعضاء الجسم، وتقليل التوتر العصبي والإجهاد البدني والنفسي، والتي تؤدى إلى الإصابة بارتفاع ضغط الدم وأمراض القلب، والتي تؤثر سلبًا على صحة الكلى.