خاطري آضمـڪ
12-10-2021, 03:17 AM
يشير زميرو "واجب علينا نحن ذوي الإعاقة أن نبادر ونعمل لكي نغير هذا الواقع المؤلم وهنالك بوادر أمل فنلاحظ تحسن بطيء في تقبل أفراد المجتمع لذوي الإعاقة، وأنا اؤمن بمقولة: (إن تكن ذا همة تصل إلى القمة) فبالرغم من صعوبة الإعاقة إلا أن الله عز وجل منحنا الإرادة والإصرار وميزنا عن غيرنا فإذا استغليناها وطورناها نستطيع بها تذليل الكثير من العقبات".
أما بالنسبة لمي شكوكاني، تصف حالتها وتقول "أنني أشعر بأنني أعيش بسجن، فرغم حصولي على شهادة البكالوريوس في المحاسبة وماستر منازعات ضريبية، ولكن ما زالت البطالة تنهش طموحنا بسبب وضعي الصحي، لا يوجد أي فائدة لتعليمي، لقد درست وصنعت كياناً لنفسي وتحديت كل مصاعب ولكن هذه النتيجة دون فائدة".
وتضيف لا يوجد أي اهتمام أو أي دعم لذوي الاحتياجات الخاصة وفرصتهم للحصول على وظيفة قليلة جداً.
وبحسب مي فأن أصحاب العمل يرفضون توظيف الأشخاص ذوي الاحتياجات الخاصة بحجة أنهم غير قادرين على الإنتاج، وأن هذا المجتمع يركز على ما هو مفقود وليس على القدرات.
ويطالبون ذوي الاحتياجات الخاصة المجتمع بما يحتويه من جهات مسؤولة وأصحاب القرارات ومراكز أهلية الجزء الأكبر في توفير الخدمات اللازمة لذوي الاحتياجات الخاصة على اختلاف إعاقاتهم وقدراتهم، من خلال توفير البيئة والأماكن التعليمية المناسبة، المباني، الأرصفة.
أيضاً يطالبون دمجهم مع باقي أفراد المجتمع، بحيث يُوفّر لهم ذلك مشاعر التقبل والاحترام من قبل المجتمع بعد التمكّن من التعرف عليهم بوضوح وفهم قدراتهم وإمكانياتهم، وتوفير فرص العمل الملائمة لذوي الاحتياجات الخاصة ضمن الشركات والمديريات والمؤسسات العامة.
أما بالنسبة لمي شكوكاني، تصف حالتها وتقول "أنني أشعر بأنني أعيش بسجن، فرغم حصولي على شهادة البكالوريوس في المحاسبة وماستر منازعات ضريبية، ولكن ما زالت البطالة تنهش طموحنا بسبب وضعي الصحي، لا يوجد أي فائدة لتعليمي، لقد درست وصنعت كياناً لنفسي وتحديت كل مصاعب ولكن هذه النتيجة دون فائدة".
وتضيف لا يوجد أي اهتمام أو أي دعم لذوي الاحتياجات الخاصة وفرصتهم للحصول على وظيفة قليلة جداً.
وبحسب مي فأن أصحاب العمل يرفضون توظيف الأشخاص ذوي الاحتياجات الخاصة بحجة أنهم غير قادرين على الإنتاج، وأن هذا المجتمع يركز على ما هو مفقود وليس على القدرات.
ويطالبون ذوي الاحتياجات الخاصة المجتمع بما يحتويه من جهات مسؤولة وأصحاب القرارات ومراكز أهلية الجزء الأكبر في توفير الخدمات اللازمة لذوي الاحتياجات الخاصة على اختلاف إعاقاتهم وقدراتهم، من خلال توفير البيئة والأماكن التعليمية المناسبة، المباني، الأرصفة.
أيضاً يطالبون دمجهم مع باقي أفراد المجتمع، بحيث يُوفّر لهم ذلك مشاعر التقبل والاحترام من قبل المجتمع بعد التمكّن من التعرف عليهم بوضوح وفهم قدراتهم وإمكانياتهم، وتوفير فرص العمل الملائمة لذوي الاحتياجات الخاصة ضمن الشركات والمديريات والمؤسسات العامة.