خاطري آضمـڪ
12-04-2021, 01:34 AM
كشف باحثون أمريكيون في كلية الطب بجامعة واشنطن، أنه يمكن عبر قياس مستويات من البروتين في الدم التبوء بتراكمه في الدماغ، وهي السمة المصاحبة لمرض ألزهايمر.
اختبار دم يكشف عن الإصابة المبكرة لمرض ألزهايمر
وأفاد الباحثون، إن النتائج واعدة في التصدي لمرض ألزهايمر وتمثل خطوة صوب آلية لـ "فحص الدم" يمكن الاعتماد عليها في علاج مرض ألزهايمر وتسريع وتيرة البحث عن علاج للخرف، ولكن الأمر يتطلب مزيدا من الدراسات.
وقام الباحثون، بقياس مستويات بروتين يعرف باسم أميلويد بيتا، في دم 158 شخصا تجاوزت أعمارهم الخمسين، لرؤية ما إذا كانت تضاهي المستويات التي كشفت عنها الأشعة المقطعية على أدمغتهم، وفقا لما نشر في صحيفة “ديلي ميل” البريطانية.
وجمع الباحثون عن مسببات الإصابة بمرض ألزهايمر، هما تخطّي سن الخامسة والستين، والإصابة بمتغير جيني معروف باسم apoe4 والذي يضاعف خطر الإصابة بالمرض لثلاثة أمثاله بلغت دقة فحص الدم نسبة 94 في المئة.
وقال راندل جيه بيتمان، وهو باحث بارز في دراسة الأعصاب، إن هذا الفحص كفيل الآن بالمساعدة في فحص عدد أكبر من الأشخاص مقارنة بالأشعة المقطعية على المخ المكلفة ماديا؛ حيث يمكن الاستعانة بذلك الفحص في الوصول بشكل أسرع إلى علاجات، وفي تقليل كلفة تلك العلاجات، فضلا عن الحد من معاناة المرضى.
واختار الباحثون المشاركين في التجارب العلاجية، والذين كانوا بالفعل من التغيرات المبكرة التي تحدثها الإصابة بمرض ألزهايمر في المخ كتراكم بروتين أميلويد، لكنهم لم يصلوا بعد لمرحلة المشاكل الإدراكية، وهو يمكن الباحثون من الوقوف على مدى فعالية العقاقير المستخدمة في تلك التجارب .
اختبار دم يكشف عن الإصابة المبكرة لمرض ألزهايمر
وأفاد الباحثون، إن النتائج واعدة في التصدي لمرض ألزهايمر وتمثل خطوة صوب آلية لـ "فحص الدم" يمكن الاعتماد عليها في علاج مرض ألزهايمر وتسريع وتيرة البحث عن علاج للخرف، ولكن الأمر يتطلب مزيدا من الدراسات.
وقام الباحثون، بقياس مستويات بروتين يعرف باسم أميلويد بيتا، في دم 158 شخصا تجاوزت أعمارهم الخمسين، لرؤية ما إذا كانت تضاهي المستويات التي كشفت عنها الأشعة المقطعية على أدمغتهم، وفقا لما نشر في صحيفة “ديلي ميل” البريطانية.
وجمع الباحثون عن مسببات الإصابة بمرض ألزهايمر، هما تخطّي سن الخامسة والستين، والإصابة بمتغير جيني معروف باسم apoe4 والذي يضاعف خطر الإصابة بالمرض لثلاثة أمثاله بلغت دقة فحص الدم نسبة 94 في المئة.
وقال راندل جيه بيتمان، وهو باحث بارز في دراسة الأعصاب، إن هذا الفحص كفيل الآن بالمساعدة في فحص عدد أكبر من الأشخاص مقارنة بالأشعة المقطعية على المخ المكلفة ماديا؛ حيث يمكن الاستعانة بذلك الفحص في الوصول بشكل أسرع إلى علاجات، وفي تقليل كلفة تلك العلاجات، فضلا عن الحد من معاناة المرضى.
واختار الباحثون المشاركين في التجارب العلاجية، والذين كانوا بالفعل من التغيرات المبكرة التي تحدثها الإصابة بمرض ألزهايمر في المخ كتراكم بروتين أميلويد، لكنهم لم يصلوا بعد لمرحلة المشاكل الإدراكية، وهو يمكن الباحثون من الوقوف على مدى فعالية العقاقير المستخدمة في تلك التجارب .